لانه بيتعب حتى لو مو مع زوجته الحاليه
ستتكرر مع غيرها

ان لا تدفعوا باتجاه الطلاق لا يعني ان تظلموا لديكم شي من التنمر وان تحدث بسلبية معها في اخر مكالمة هل هذا يجعل منه شخصا سيئا لم يسيء لها طوال ازمتهما وعندما فعل هاجمتموه بشده شريكان يتحدثان في انفصال هل تتوقعون ان يتبادلوا الورود مثلا هو متردد ربما لا يريد الطلاق وهذه الامور تأخذ وقتا في اساسها

الحمد لله على كل حال

تمشي الأمور وفق الإرادة الإلهية،
وأهم ما في ذلك أنني ازداد رضا وقناعة ،
والحمد لله رب العالمين.

وقت التشاور والتفكير وطلب الآراء قد مضى،
وجاء وقت الحسم واتخاذ القرارات.

وعندما تحسم الأمور بشكل نهائي،
سأكتب ما جرى خلال هذه الأيام.


أسألكم الدعاء

الله يكتب لك الخير اخي الكريم
ويعوضك خير منها
الحياة تسير للأمام وبإذن الله للأفضل

مع شكري للإخوة والأخوات الذين وضعوا المشاركات الأخيرة،
والتي لم أتمكن من الرد عليها ، سواء تلك التي فيها اتفاق مع رؤيتي
لتفاصيل المشكلة ، أو تلك التي فيها اختلاف.

وقوفكم معي ومشاركاتكم محل اعتراف وتقدير كبيرين مني.

ارجو لكم التوفيق
و الله يرزق الاطفال القناعة و الرضا

شاء الله يوم الأمس أن أرجع للموضوع السابق الذي كتبته في هذا المنتدى قبل 7سنوات تقريبا ، إثر موقف طردها لي من بيت أهلها،

وأدركت أنني ظلمت نفسي وجنيت عليها ،
لأنني لم أضع حدا للعلاقة،
مع إنسانة لم تقدرني وتقدر تعاملي معها!

نعم لي أخطائي وتقصيري وقصوري،
ولكن أخطاؤها في حقي ليست بالسهلة ولا بالقليلة!

الأخطاء والسلوكيات التي كانت تحدث منها تجاهي في ذلك الوقت، استمرت بل وصارت مع الأيام أكثر وأشد عنفا..إلى أن انتهى الحال إلى ما انتهى عليه!

إنها كانت واثقة من ذاتها!


لم أكن مستمعا لنصائح الإخوة والأخوات في ذلك الموضوع و التي توجهني لإنهاء العلاقة مع هذه الإنسانة!

ولكن،،
الحمد لله على كل حال
ولعل الذي أبطأ عني هو خير لي لعلمه بعاقبة الأمور.

ربما يأتي أحدهم ناصحا أو متهجما،
لا ترجع إلى أحداث الماضي ،
وإلى موضوعاتك السابقة،
ولكن،
هم لا يدركون ولا يشعرون ولم يعانوا ما عانيته منها،
فكلامها الأخير من عدم رغبتها في الطلاق،
وطلبها أنني أسامحها ،بعد أن ذكرت "أنها مسامحتني على ما بدر مني"،
كلام لا موثقية فيه ولا مصداقية!

من فعلت ما فعلته،
لا تطلب المسامحة بهذه الطريقة الباردة المغرورة الممتلاءة بالدلال بدل الندم والاعتراف والاعتذار،
والتي تساوي فيها "الظالمة" مع المظلوم!

لقد دمرها كبرياؤها،
وغرورها واغترارها بذاتها وبمن حولها!
وثقتها بتسامحي وطيبتي،
التي مع الأسف لم أضعها في موضعها
إذ هي لا تستحق ذلك.

المشيئة لله سبحانه وتعالى

والاقدار لاتملك المشيئة

وهذا شيء بديهي واكيد انك عارفه

لكن لايجوز قول ذلك

فقط احببت التنبيه على ذلك

__________________

شكرا للتنبيه،
وأرجو من المشرفين تعديل العبارة،
مع جزيل الشكر مقدما.