السلام عليكم ورحمة الله ....رغم انه تجربتي مريرة ولم أتقبل حتى اليوم ...
بس بكتب اللي بخاطري ... الاول الخبر لازم يوصلها منك انت فقط دون تدخل تحد ولازم تتحمل كل ردات فعلها وانتبه انك تفقد صوابك زوجي لما شافني انكلم بلا وعي عليه قالي انا راح انزوج وانتي اذا مافي بيننا احترام ننفصل وبيننا مودة احسن هو كان ظامن اني احبه فاعتقد اني بخاف الحاصل اني حقدت عليه وحسبت انه شاري الثانية وانه ممكن يبيعني متى مااستقر الا بتوفيق الله لي الثاني اختر وقت مناسب ومهد بكلمتين وناقشها ...وانا اقولها مافي شيء بيقنعها الثالث ...لاتنتظر قبل زواجك لاني فعلا حاقدة على زوجي على قد ماقلت له بلغني لو رغبت بالزواج ماقدر يكلمني وأسلم لنفسه عشان ياخذ راحته وهو مملك كلمني قبل بأسبوع ولن انساها له ماحييت الرابع ...انت لست مطالب بالعدل فقط انت مطالب بتكثيف مشاعرك للأولى ..يعني تقول ماراح أقصر عليها في يومها (عذرا انت مشغوول في كل الايام بس هي كانت معاك على طول نقص عليها وجودك ..روحك ...مشاعرك...بيكون ايام تبات خالية ولوحدها وفوقها هم والم )وبتساويها بالثانية بنفس المشاعر ..ماراح تستوعبك هب محتاجه بالفترة الاولى تحس انك فاقدها وانك مشتاق لسماع صوتها وانك على طول تتفقدها مش تنتظر يومها قصدك من باب العدل ....يعني فرق بين امراة ترى نفسها انتهت حياتها واخرى مقىلة بفرح وشغف على الحياة خذ حقك اللي اعطاه الله لك وانا اعتقد ان هالشيء يعطي المرأة اطمئنان كبير ويهدا نفسها ويشعرها انك غير متلهف للزوجة الثانية انما هو تنويع اعطاك الله سبع ايام للبكر وثلاث للثيب ومتى مااستقرت امورك وحبيت تسافر شهر العسل سفر الاولى بعدين الثانية ....ولا يعارصني عارف بشرع الله فالله لما كتب على المراة هذا الالم الكبير فرض على الرجل قيود ...فاما تطالب المراة بتقبل شرع الله عليك ان تطالب نفسك ايضا بتطبيق شرع الله ضع اسوا الاحتمالات ...لان زوجي كان يعتقد انه الم لفترة وسينتهي وان الحب اللذي بيننا سيشفع له وماحصل العكس تماما بالنسبة لي ...قررت التنازل عنه أكثر لاني لم أقبل المشاركة فيه ....واقول للمراة التي تؤيد ...الكلام في السعة يختلف ....كثيرا تثقفت عن التعدد وعن احكامه وكنت اقنع نفسي أننا بآخر الزمان والتعدد سيكثر..وووووو.............ولكن عندما حصل الواقع لم اتقبل ابدا ابدا وكل الحب اللذي كان بيننا ولى رغم ان زوجي يعدل ويحاول اشعاري اني الهواء اللذي يتنفسه ...لكن لم يعد لكلمات الحب معنى فالحقيفة التي لن ينكرها رجل انك تقول ذلك الكلام لكل نسائك فما قيمة مشاعر القلب الحقيقية امتدح زوجتك امام جماعتك وانها لم تقصر في حقك وانه زوجة ناجحة فعندما يصل اليها الكلام من غيرك تشعر باالإطمئنان .... مضت سنة وثلاث اشهر مل زوجي في بعض الأحيان لكنه مسك نفسه ووصلنا الى مرحلة لم يعد يهمني متى مانطق الطلاق فقد خسرت بزواجه الرجل اللذي احببته وازداد حنقي اني شعرت انه استغل حكمتي وعقلي وديني ومضى بتعدده ظامنا انه ستسير الامور على مايرام ....وكل ماافعله الآن اني لم أعد اتصرف بعقل أعيش مشاعري كما جائت ...فقط وأدعو الله أن يخرجه من قلبي وينزع الغيرة لأستطيع تربية أبنائي .... |
كل ماامر على هذا الموضوع احس قلبي يتألم على زوجتك
حاسه فيها لاني مريت بهذي التجربه من شهرين مااقول غير الله يربط على قلب زوجتك ويجعل زواجك برد وسلام عليها |
يسعد مساء الجميع .. مستمتع بالفوائد التي أخرج منها من خلال سرد هذه القصص العجيبة عنكنّ أيتها النساء ..
الكلام من الفاضلات عن وقع الألم عند زواج زوجها لم يهز في نفسي شعرة تراجع عن قرار الزواج ويستحيل أن يكون .. ليس هذا والله من الإستهانة بشيئ ، إنما هو قرار اتخذته مؤمن بكل ماسيقع بعد ذلك والحمد لله متفائل خير بإذن الله . إنما أستفيد منه حتى أفهم كيف يكون وقع الخبر ومايتبعه والطريقة المناسبة .. لا أُخفي أني صُدمت من بعضها لشدة تأثرها ، وربما للجانب الإجتماعي سبباً قوياً في ذلك. وكما ذكرت الأخت زين أبيها أن الناس يختلفون في مشاعرهم وأحاسيسهم وتعاملهم .. والواجب على الزوج والزوجه سواء كانت أولى أو ثانية .. أداء الواجب المطلوب منه ذكراً كان أو انثى حتى يسير ميزان الأسرة للإعتدال دون النظر لدقائق الأمور الصغيرة .فَرضا الأطراف جميعاً غاية قد لاتُدرك ، لكن حين يقوم الزوج أو الزوجه بواجبه المُناط به خوفاً من الله ترتاح نفسه وييسر الله له كل عسير مادام سعى في رضا الله سبحانه وتعالى . |
لا اعجب من صمودك ، فمشاعر الناس تختلف كما ذكرت ، و تتفاوت في قدر الحنان و العطف و الرحمة ...!
و الله المستعان |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|