الموضوع فيه جانبين

جانب خاص وجانب عام

أما الجانب الخاص وهو نفسية البنت ، فسوف أقوم بتكوين لجنة لدراسة وضع البنت الصحي والنفسي وماهو أفضل حلّ لها لكي نراعي نفسيتها .

والجانب العام وهو خروجها لمعالجة المجتمع فهذا مرفوض تماماً ليس لمرضها وإنما بسبب تدني تحصيلها الدراسي .

وإن شاء الله أول ماتتوصل اللجنة إلى قرار سأوافيكم به

مثل ما قلت سابقا



اعطيها اجازة لمدة سنه ( ترمين ) حتى تستقر حالتها ....



واعطيها فرصة اخرى للدراسه في اخر سنه ...اذا نجحت كان بها



واذا رسبت تفصل أو اساعدها على التحويل لقسم اخر

من الحلول قد تكون هي ..الفتاة تحب قسم آخر فيتم تحويلها له ..

أو تتعالج ومن ثم تكمل...

أو أنها تطلب من الإداره مهله لها ومن ثم تعاودنا لتخبرنا هل لها أن تكمل او لا يعني تغيب فتره لتعود هي بقرارها..

المشكلة ليست في النظام ....المشكلة هي هل هي فعلا لديها المقدرة على المتابعة ام لا بسبب ظروف مرضها ؟؟

__________________



اللهم اغفر لوالدتي وارحمها واعفو عنها

اللهم اجعل قبرها روضة من رياض الجنة

اللهم ادخلها الجنة مع النبيين والشهداء

والصديقين والصالحين ... آمين ... آمين

اعتقد انها اخذت فرصتها

__________________
اللهم لك الحمد حتى ترضى

غريب اصرارنا على انه البنت بدون فكر
البنت واعيه علي أفهمها انه بتجاوزي عنها اكون جنيت على مساكين اخرين

إذا جينا للواقع هي ستحرم من الإكمال,,
لأنه النظام فوق كل شئ كما تعودنا ..

اخوي ياسر عندي سؤال ممكن

هل من خلال ردودنااااااااااااا هذي تعرف شخصياااااااااتنا تحللها ولو بشي بسيط والا يصعب عليكم انت يالمدربين معرفتها من خلال ردود بسيطه

__________________
ياكثر ماعندك من خير يارحيم
بس يبغى لنا شويه صبر
الحمدلله كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

فيه نقطه مهمة جدا ساضيفها

الكليه اعطتها اربع فرص وفي كل فرصه تخفق

فاعطائها فرص جديدة عبث وقرار غير حكيم وخاصة في وضعها الحالي

فمن الافضل علاجها اولا وبعد العلاج يتم اتخاذ القرار الصحيح

__________________
جاء في الأثر أيضا خير الناس أنفعهم للناس .


ما أروع الانجاز والعمل المخلص اذا كان خالصا لوجه الله تعالى,, وكم من مؤمن وقاه الله شر صروف الدهر وأتراح الحياة فبارك الله له في عمره وماله وأولاده ووفقه الى كل خير وحبب عباده فيه، بسبب ما يقدمه في حياته[/SIZE][/B]

الأقدار بيد الله وعلى الانسان أن يرضى بما كتب الله فإن كان هذا المرض سينهي حلمها في الطب فالحياة لديها لن تنتهي و لديها فرص كثيرة في الحياة إن كتب الله لها الحياة وعليها أن تتطلع لفرصة تناسب و ضعها الصحي فلا ضرر و لا ضرار