أونا أكثري من قيام الليل
هو أكثر أمر خفف من معاناتي بل أكاد أجزم أن سبب بقائي بخير حتى الآن هو أني كنت أقوم وأناجي الله وأبكي بين يديه وأرجوه أن لا يتخلى عني بدأت أفكر في الله كثير بعد هالأزمة إلي مريت فيها الله ما أختار لنا هالأمر عبث يا أونا أختاره لحكمة خفيه هو يعلمها وصدقيني كل هالألم إلي نمر فيه ورآه نعمه نحن نجهلها |
سيدة ماعملتيه هو الصح، عملتي مايعملنه النساء العظيمات، لم تخطئي مرة واحدة، كل الذي ساهمتي به دليل على وفاءك وأصالة معدنكِ، هذه هي المرأة التي يطمح لها كل الرجال أن تكون قلباً واحداً مع زوجها وأن تشعر أنها في سفينة واحد يجب أن يجدافا معاً، أن تبذل الغالي والرخيص لأجل زوجها، لا تلومي نفسكِ لحظة واحدة فما عملتيه هو الصحيح وهو المثالي وهو النموذج الذي يجب أن يحتذى به.
أين الخطأ إذاً!؟ الخطأ هو عند زوجك، ليس خطأكِ أن تكون وفيه رائعة متميزة ثمينة ويصبح زوجكِ خلاف ذلك، وليس خطأكِ أنكِ تنشدين الجمال والآمان والأخلاص والحب والوفاء، هذا مبدأ لديكِ وقيمة عالية لأنكِ تشعرين أن الحياة الزوجية إما أن تكون مقدسة يهون في سبيلها كل غالي وإلا بلا، والدليل أنه لا تهمك تلك الأشياء المادية بقدر ماتهمكِ الأشياء المعنوية، وهذا منتهى السمو والرقي والأحساس. الأنسان أحياناً يزهد بما لديه ويظن أن لدى الأخرين هو الممتع والجميل حتى ولو بدأ ذلك على غير ماهو متوهم، ولذلك يحتاج وبالذات الرجل أن يراقب تفكيره باستمرار وأن يكبت ذلك التمرد في ذهنه مرات كثيرة. أحياناً لما يتعود بعض الناس أن من تحته يسمع ويستجيب ويطيع يزداد تجبراً وعنفاً، مثله مثل ذلكَ الحكام الذي لم يجد من شعبه إلا الخنوع والخضوع فتجدينه لايرى لهم حقاً ولا كرامة وبالتالي يزداد تجبراً وتمرداً. الأصل هو أنكِ بأفعالكِ العظيمة تلك وبجودكِ الكبير وبسخائكِ الذي لاينقطع وباخلاصكِ اللامحدود وبوفائكِ الجميل أن يبادلكِ بنفس الدرجة بل ويقوم بأكبر من ذلك، وهذه هي الحياة الزوجية ومنتهاها إذ لايريد المرء أكثر من ذلك، ولكن لعلكِ كنتِ المرأة المناسبة في المكان الغير مناسب للأسف إلا أن هدى الله وماذلكَ عليه بعزيز. لا أقصد من أن رجوعكِ له يكون مشروطاً بالبيبت، وكأن المسألة مسألة مادية مقابل الرضا والسماح بما فعل من قبل، إنما بعد أن يتوب ويعود إلى رشده ويتعهد بذلك عهداً قاطعاً ويثبت بالأقوال والأفعال إنه سيكون حقاً زوجاً وأباً يستحق الفخر به يكون من ضمن ذلك أعطائكَ حقكِ من البيت وهو كتابة نصفه بأسمك، المسألة هنا ليست البيت بأسمك مقابل التسليم بالخطأ ثم الرضا، لا أبداً ولكن المقصود أستغلي الفرصة بأن تكتبي البيت بأسمك، أتعلمين لماذا!؟ صدقيني من معرفتي بكثير من القصص ومعرفتي بعقل الرجل وأحساسي بأن شخصية زوجكِ تكشفت لي وأستطيع أن أقدر تصرفاتها وحركاتها، الرجال أحياناً وبحكم أن الأنثى ضعيفة طيوبة موقفها عادة موقف ضعيف في العملية الزوجية يستغل أو يماااااااااااااااااااااااااااااااااطل حتى يتمكن ولا يكتب البيت باسم الزوجة، لذلك قلت أن من أولى أولياتك يجب أن يكون البيت لأنه حق من حقوقكِ، ويجب ألا يشعر أن هذا يعني تنازل من قبلك عما فعل أو كأنه كرم منه. أسمحي لي أن أقسو قليلاً، أنسان أعطيته روحي ومالي وشلت الكثير عنه، وتحملت على ظهري أكثر من نصف البيت، ثم يضع الصك كاملاً بأسمه ويماطل وكل يوم بعدين، هذي أسمها نذالة وقلة أدب وأجرام بكل ماتعنيه الكلمة من معنى، الأنسان مهما يكن يجب أن يخجل من نفسه، وإذا لم يخجل من نفسه لما لا يخجل من الناس ومعرفتهم بهذا الخبر، صدقيني لو كان زوج أختي لكرهته وكرهت رؤيته ولاوصل الأمر لأبعد من ذلك، فلا يمكن أن نحب من يستغل أختنا أو يستخدم كل نذالته التي يمارسها بتجارته مع الناس الأبرياء الذين يبحثون عن رزق وإذا به يسرق فلوسهم ويمارسها بنفس المنطق مع أختنا التي هي زوجته!!!!!!!! |
سيدة ماعملتيه هو الصح، عملتي مايعملنه النساء العظيمات، لم تخطئي مرة واحدة، كل الذي ساهمتي به دليل على وفاءك وأصالة معدنكِ، هذه هي المرأة التي يطمح لها كل الرجال أن تكون قلباً واحداً مع زوجها وأن تشعر أنها في سفينة واحدة مع زوجها يجب أن يجدافا معاً، أن تبذل الغالي والرخيص لأجل زوجها، لا تلومي نفسكِ لحظة واحدة فما عملتيه هو الصحيح وهو المثالي وهو النموذج الذي يجب أن يحتذى به.
أين الخطأ إذاً!؟ الخطأ هو عند زوجك، ليس خطأكِ أن تكون وفيه رائعة متميزة ثمينة ويصبح زوجكِ خلاف ذلك، وليس خطأكِ أنكِ تنشدين الجمال والآمان والأخلاص والحب والوفاء، هذا مبدأ لديكِ وقيمة عالية لأنكِ تشعرين أن الحياة الزوجية إما أن تكون مقدسة يهون في سبيلها كل رخيص وغالي وإلا بلا، والدليل أنه لا تهمك تلك الأشياء المادية بقدر ماتهمكِ الأشياء المعنوية، وهذا منتهى السمو والرقي والأحساس. فيما يتعلق باهتمام زوجكِ لغيركِ، الأنسان أحياناً يزهد بما لديه ويظن أن لدى الأخرين هو الممتع والجميل حتى ولو بدأ ذلك على غير ماهو متوهم، ولذلك يحتاج وبالذات الرجل أن يراقب تفكيره باستمرار وأن يكبت ذلك التمرد في ذهنه مرات كثيرة، فهو قد يشعر بفداحة أن ينفق على من أعتاد عليه، بينما يجد لذة في انفاقه على الآخرين سواء كان ذلكَ الأنفاق مادياً أو معنوياً. أحياناً لما يتعود بعض الناس أن من تحته يسمع ويستجيب ويطيع يزداد تجبراً وعنفاً، مثله مثل ذلكَ الحكام الذي لم يجد من شعبه إلا الخنوع والخضوع فتجدينه لايرى لهم حقاً ولا كرامة وبالتالي يزداد تجبراً وتمرداً. الأصل هو أنكِ بأفعالكِ العظيمة تلك وبجودكِ الكبير وبسخائكِ الذي لاينقطع وباخلاصكِ اللامحدود وبوفائكِ الجميل أن يبادلكِ بنفس الدرجة بل ويقوم بأكبر من ذلك، وهذه هي الحياة الزوجية ومنتهاها إذ لايريد المرء أكثر من ذلك، ولكن لعلكِ كنتِ المرأة المناسبة في المكان الغير مناسب للأسف إلا أن هدى الله وماذلكَ عليه بعزيز. لا أقصد من أن رجوعكِ له يكون مشروطاً بالبيبت، وكأن المسألة مسألة مادية مقابل الرضا والسماح بما فعل من قبل، إنما بعد أن يتوب ويعود إلى رشده ويتعهد بذلك عهداً قاطعاً ويثبت بالأقوال والأفعال إنه سيكون حقاً زوجاً وأباً يستحق الفخر به يكون من ضمن ذلك أعطائكَ حقكِ من البيت وهو كتابة نصفه بأسمك، المسألة هنا ليست البيت بأسمك مقابل التسليم بالخطأ ثم الرضا، لا أبداً ولكن المقصود أستغلي الفرصة بأن تكتبي البيت بأسمك، أتعلمين لماذا!؟ صدقيني من معرفتي بكثير من القصص ومعرفتي بعقل الرجل وأحساسي بأن شخصية زوجكِ تكشفت لي وأستطيع أن أقدر تصرفاتها وحركاتها، الرجال أحياناً وبحكم أن الأنثى ضعيفة طيوبة موقفها عادة موقف ضعيف في العملية الزوجية يستغل أو يماااااااااااااااااااااااااااااااااطل حتى يتمكن ولا يكتب البيت باسم الزوجة، لذلك قلت أن من أولى أولياتك يجب أن يكون البيت لأنه حق من حقوقكِ، ويجب ألا يشعر أن هذا يعني تنازل من قبلك عما فعل أو كأنه كرم منه. أسمحي لي أن أقسو قليلاً، أنسان أعطيته روحي ومالي وشلت الكثير عنه، وتحملت على ظهري أكثر من نصف البيت، ثم يضع الصك كاملاً بأسمه ويماطل وكل يوم بعدين، هذي أسمها نذالة وقلة أدب وأجرام بكل ماتعنيه الكلمة من معنى، الأنسان مهما يكن يجب أن يخجل من نفسه، وإذا لم يخجل من نفسه لما لا يخجل من الناس ومعرفتهم بهذا الخبر، صدقيني لو كان زوج أختي لكرهته وكرهت رؤيته ولوصل الأمر لأبعد من ذلك، فلا يمكن أن نحب من يستغل أختنا أو يستخدم كل نذالته التي يمارسها بتجارته مع الناس الأبرياء الذين يبحثون عن رزق وإذا به يسرق فلوسهم ويمارسها بنفس المنطق مع أختنا التي هي زوجته!!!!!!!! |
انت بحاجة الى التصبير وليست بحاجة الى ايجاد حل .. لان جو المشكله اكبر
من ان يتم حله .. ذالك ان المشاكل في العرض لا تحل بــ (( لمسة زر )) مثل هذه المشاكل تحتاج الى (( وقت )) لو كانت المشكله ماليه او عائليه او في اهله لبادرنا الى ايجاد حل في مشاكل الاعراض نحتاج الى (( توبه )) صادقة ذالك ان ربنا قال (( الزاني لا ينكح الا زانية او مشركه )) المرأه بطبيعها تنسى (( مع الايام والليالي )) ذالك ان ذكراة المرأه اسرع الى النسيان من الرجل علاج مشكلتك من وجهة نظري يكون بـعاملين الاول عامل الوقت والزمان الثاني عامل التصبير والنسيان |
أخي حمد
أحيان أحس أنه باقي بنفسي ترسبات من غضب مكبوت تجاهه لم أخرجه ولا أعرف كيف أتصرف تجاه هالغضب المدفون داخلي |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|