أما وقد حسمت أمرك ولا سبيل للتراجع,
يكون طبعا جميل مراعاة مشاعر الزوجة الأولى ورفيقة ربع قرن
انت تطلب كيفية إخبارها وهذا يحسب لك رقيّ وشهامة
ولا شك أخذت ما تراه مناسبا لتفكيرها وتفكيرك وقدرتك على تنفيذه
ما دمت حقا تحبّها وتعزّها فبقلبك ومشاعرك ستجد الطريقة والوسيلة
وما دمت تدرك أنه لك الحق في الزواج الثاني فإن الله سييسر لك أمرك في إخبارها
ويزرع السكينة في قلبها
ولربّما فاجأتك
ولربّما الأيام ستجعاك تستمدّ القوة من ثباتها
ولعلّ إخلاصها وتفانيها في حياتها معك يرفع به الله من مركزها في الأسرة والمجتمع
تحتاج فقط الصدق مع الله
واستعن, وأنت مقدم على أن تضع الخبر بين أضلعها بدعاء موسى:
الاخوة والاخوات
قوانين المنتدى تمنع
ــ الدخول في الخلافات والجدل الفقهي, وطرح الرأي مجرداً في الاستفسارات والمسائل الشرعية
و تحويل الموضوعات إلى حوارات شخصية ودردشة بين الأعضاء, وكذلك المداخلات غير المناسبة للموضوع.
نرجوا الالتزام
الادارة
__________________
الحمد لله بلا سبب ولا طلب..
الحمد لله في حياتي وبعد مماتي..
الحمد لله دائمآ وأبدا..
اااااه ليتني املك القدره على منعك لي 3 سنوات وانا اتجرع الم زواج زوجي مع كل شربه ماء أتألم ومع كل لقمه غصه وكل ماصحيت تذكرت الموضوع وغم قلبي وعند النوم ضيقه لايعلمها الاربي احاول جاهده اني اسعد نفسي وارضى لكن صعب جداااعلي الرضا بهذا الواقع الاليم
التعديل الأخير تم بواسطة ويبقى الحنين ; 14-12-2016 الساعة 06:19 AM
بالنسبه لصاحب الموضوع انا حاليا اتعايشه مع اختي وزواج زوجها بعد يومين طبعا تركها تعرف من الناس فكانت النتيجه سبته سب مو صاحي وجرحته في الكلام وشالت كل قشه ورمتها برى والحين كل شوي نازل السوق تشتري كل شي بخاطرها بعد ما كانت توفر له ولكن الحريم مو زي بعض يمكن زوجتك عاقله ورزينه وراح تقدر مو شرط تسوي زي اختى فعلمها انت افضل لك ولها
التعديل الأخير تم بواسطة ويبقى الحنين ; 14-12-2016 الساعة 12:50 PM
اطرح لها اسبابك اللي دعتك للزواج مهمى كانت
ثم توكل على الله ..
ولا تفكر بردة الفعل .. لانك راح تسبب لها جرح .. الحريم ما يتقبلون موضوع الزوجه الثانيه مهمى كانت الاسباب ..
ولكنه حق من حقوقك الشرعيه .. وموافقة الزوجه مو مطلب
السلام عليكم ورحمة الله ....رغم انه تجربتي مريرة ولم أتقبل حتى اليوم ...
بس بكتب اللي بخاطري ...
الاول الخبر لازم يوصلها منك انت فقط دون تدخل تحد ولازم تتحمل كل ردات فعلها وانتبه انك تفقد صوابك زوجي لما شافني انكلم بلا وعي عليه قالي انا راح انزوج وانتي اذا مافي بيننا احترام ننفصل وبيننا مودة احسن هو كان ظامن اني احبه فاعتقد اني بخاف الحاصل اني حقدت عليه وحسبت انه شاري الثانية وانه ممكن يبيعني متى مااستقر الا بتوفيق الله لي
الثاني اختر وقت مناسب ومهد بكلمتين وناقشها ...وانا اقولها مافي شيء بيقنعها
الثالث ...لاتنتظر قبل زواجك لاني فعلا حاقدة على زوجي على قد ماقلت له بلغني لو رغبت بالزواج ماقدر يكلمني وأسلم لنفسه عشان ياخذ راحته وهو مملك كلمني قبل بأسبوع ولن انساها له ماحييت
الرابع ...انت لست مطالب بالعدل فقط انت مطالب بتكثيف مشاعرك للأولى ..يعني تقول ماراح أقصر عليها في يومها (عذرا انت مشغوول في كل الايام بس هي كانت معاك على طول نقص عليها وجودك ..روحك ...مشاعرك...بيكون ايام تبات خالية ولوحدها وفوقها هم والم )وبتساويها بالثانية بنفس المشاعر ..ماراح تستوعبك
هب محتاجه بالفترة الاولى تحس انك فاقدها وانك مشتاق لسماع صوتها وانك على طول تتفقدها مش تنتظر يومها قصدك من باب العدل ....يعني فرق بين امراة ترى نفسها انتهت حياتها واخرى مقىلة بفرح وشغف على الحياة
خذ حقك اللي اعطاه الله لك وانا اعتقد ان هالشيء يعطي المرأة اطمئنان كبير ويهدا نفسها ويشعرها انك غير متلهف للزوجة الثانية انما هو تنويع
اعطاك الله سبع ايام للبكر وثلاث للثيب ومتى مااستقرت امورك وحبيت تسافر شهر العسل سفر الاولى بعدين الثانية ....ولا يعارصني عارف بشرع الله فالله لما كتب على المراة هذا الالم الكبير فرض على الرجل قيود ...فاما تطالب المراة بتقبل شرع الله عليك ان تطالب نفسك ايضا بتطبيق شرع الله
ضع اسوا الاحتمالات ...لان زوجي كان يعتقد انه الم لفترة وسينتهي وان الحب اللذي بيننا سيشفع له وماحصل العكس تماما بالنسبة لي ...قررت التنازل عنه أكثر لاني لم أقبل المشاركة فيه ....واقول للمراة التي تؤيد ...الكلام في السعة يختلف ....كثيرا تثقفت عن التعدد وعن احكامه وكنت اقنع نفسي أننا بآخر الزمان والتعدد سيكثر..وووووو.............ولكن عندما حصل الواقع لم اتقبل ابدا ابدا
وكل الحب اللذي كان بيننا ولى رغم ان زوجي يعدل ويحاول اشعاري اني الهواء اللذي يتنفسه ...لكن لم يعد لكلمات الحب معنى فالحقيفة التي لن ينكرها رجل انك تقول ذلك الكلام لكل نسائك فما قيمة مشاعر القلب الحقيقية
امتدح زوجتك امام جماعتك وانها لم تقصر في حقك وانه زوجة ناجحة فعندما يصل اليها الكلام من غيرك تشعر باالإطمئنان ....
مضت سنة وثلاث اشهر مل زوجي في بعض الأحيان لكنه مسك نفسه ووصلنا الى مرحلة لم يعد يهمني متى مانطق الطلاق فقد خسرت بزواجه الرجل اللذي احببته وازداد حنقي اني شعرت انه استغل حكمتي وعقلي وديني ومضى بتعدده ظامنا انه ستسير الامور على مايرام ....وكل ماافعله الآن اني لم أعد اتصرف بعقل أعيش مشاعري كما جائت ...فقط وأدعو الله أن يخرجه من قلبي وينزع الغيرة لأستطيع تربية أبنائي ....