علو النفس
شكلها زوجتك مسويه فيك شي وشويات و مخليتك تمشي تكلم نفسك وجاي الان عامل فيها ياما هنا ياما هناك و الناس تتوسط و انت مو مهتم كل هلحرقه القلب الي فيك و انت ما مهتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فارس الهم روح و انا خالتك لزوجتك و فرج عن نفسك وعنها بهلايام المفترجه بدل ما تقعد تاخذ اثم وهي تاخذ اثم علفاضي روح لهم وقت الافطار من غير عزيمه و اقعد لهم بلباب و قول اريد زوجتي و اعمل فيها فارس بني عبس <<< ههه ياخالتي العزيزة و ما تترك مكانك الا وهم مفطريك و مرضيك و حرمتك بايدك << هذي بعيدة اوي اوي اوي بس ما تسكت عن حقك الساكت عن الحق شيطان اخرس لا عاد تقول فارس الهم و انت قاعد ببيتك تفكر يا ترى ياهل ترى خلك مقدام و حل مشكلتك مافي داعي تطول السالفه وهي قصيره روح ريحهم و ارتاح و خير البر عاجله رد حرمتك و تفاهم مع جد اطفالك |
ليس لدي ما أقوله , استنفدت كل ما اريد قوله الا كلمة واحده .. وهي ..
كانوا الوسطاء يسألوني .. اش الحل برأيك ..يوم عجزوا أنهم يرغموني على حل التنازل والذهاب لعمي فكنت أقول .. ( ما ضرني شي , بنته عنده , هذه بضاعته ردت اليه وأنا معتبر نفسي عزوبي .. ) من الفروق اللي بيني وبينك يا فارس الهم , أني ما كنت اولي الموضوع أدني اهتمام حتى أني أجعله موضوع في منتدى أو حتى أستشير مشائخ أو اجعله حديث مجلس لدرجة مكثت شهور ما أحد يدري بموضوعي , لأني التهيت عنه بما يستحق الإهتمام به |
المرأة ليست بضاعة رخيصه بل هي شقيقة الرجل
المرأه هي أمي وأمك وأختي وأختك النساء هن أمهات المؤمنين استمع لهذه القصه اللتي حصلت لسيدنا عمر رضي الله عنه أحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً لأن صوتها عالٍ دوما وتعرفون أن من النساء من لديها حنجرة دائمة الصياح فالصحابي من ضيقه ذهب يشتكي الى أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه فذهب ليطرق الباب فوجد صوت زوجة عمر يعلو على صوت عمر ويصل الى الشارع فخاب أمله ومضى وبينما هو ينوي المضي اذا بعمر يفتح الباب ويقول له : كأنك جئت لي قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما عندي فأنظر الى رد عمر وعاطفته يقول: تحملتـني غسلت ثيابي وبسطت منامي وربت أولادي ونظفت بيتي تفعل ذلك طواعية وتحملت كل ذلك أفلا أتحملها إن رفعت صوتها ؟ فهذا هو الحب والعاطفة الحقيقية وهذي هي المعاملة الحسنة للزوجة تحيتي لأزواج هذا الزمن قال تعالى ( ولقد كرمنا بني آدم ) والحياة الزوجيه ليست ميدان معركه أحدهما يفوز وأحدمها يخسر الحياة مبنيه على التنازل والتغاظي ليست بالعناد والتشبث بالرأي المشكله أن بعض الأزواج يعتبر العناد رجوله وعدم الرضا عن زلة شريكة حياته رجوله وعدم أخذ مشورة زوجته رجوله الرسول صلى الله عليه وسلم كان يأخذ مشورة زوجاته وهو من رسول الله قال تعالى ( وشاورهم في الأمر ) وقال ( وأمرهم شورى بينهم ) الله يصلح بين كل زوجين متخاصمين |
و الله اني محتار و لا ادري وش اسوي كل راي له وجه من الصحة اقوى من الثاني
و كلما قلت بسوي كذا هونت لأسباب مقنعة و كلما قلت بسوي كذا هونت لأسباب مقنعة ايضاً |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|