المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوية رغم الجراح

طيب واللي مومقصر نهائيا وقايم بحقوق الطرف الاخر ومتفاني في كل شيء
وتكون النتيجة أريد أن أبحث عن زوجة ثانية وثالثة ورابعة من أجل تطبيق السنة
ألا ترى أن هذا قمة الاحباط عندما تكون شمعة تحترق من أجل الآخر ثم يأتي في لحظة .....
ألا ترى أنها قمة الألم وقمة القهر .. عندما تكون متأكداً أنك غير مقصر في شيء ...
ترى كيف ستكون الحال عندما يقابل كل هذا الألم والقهر من الطرف الآخر بالبرود وأنني لم أفعل شيئا حرام ..
ترى كيف ستكون نظرة تلك الزوجة لهذا الانسان الذي قضت معه عقد من العمر ... ستقضي حياتها معه من أجل أولادها فقط لأن نظرة حزن في أعين أبنائها ستقتلها حتماً لذلك ستعيش معهم ومعه وستكون جسد بلا روح ... حتى وإن عاد لها...
وللنظر في المقابل لو أن الطرف الآخر أحتوى هذا الأمر بتصبيرها بإشعارها أنه لم يقدم على ذلك إلا من أجل التحصين لنفسه .. وإنها لازلت تلك التي تتربع ع عرش قلبه .... وأن لها أهميتها بأستشارتها في أموره.. وإطلاعها على مستجداته ..
فمارأيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاميره ليلى

اولا ليش التشاؤم هذا , الخير لسى موجود والزوجات القائمات بحقوق ازواجهن موجودات وبكثره
ليش مايكون مبدأك عامل الناس كما تحب ان يعاملوك
مو رد المعامله بنفس الشي اويمكن اسوأ
الرسول قال خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي
اذا كانت الزوجه سيئة المعشر هناك طرق لاصلاحها بدون تجريح او اهانه لها
اذا لم يتم ذلك وجد الطلاق الذي يكون في بعض الاحيان حل وراااحه لكلا الطرفين
وهناك التعدد كذلك
هناك بالمقابل زوجات كثيرات يعانين من ضلم وتعنت الزوج وعناده واهانته وتعامله السيء
لكن ماذا في مقدورها سوى الصبر والدعاء له