كلام همس عين العقل

اتصلي فيه ماعليك من اهلك انتـــــــــــــــــــــي الغلطانة بيني له انك ندمانه وتايبه ولا تنسين الدعـــــــــــاء الله يكون في عونه ويرده لك ردا جميلا

__________________

ياحبيبتي
ارجوك ؟؟! صدقيني ان غبتي عنه ولا اهتميتي بلموضوع ع حسب كلام اهلك
صدقيني ولا تزعلي علي
بيظن وهو غاضب عليك ان باقي لك علاقه بلرجل .؟!!
ولا الومه لو شك

لان اذا سمعتي كلام اهلك صدقيني بيظن كذا وبيطلقك ولا يتحمل اكثر من ذلك

غلطتي بحقه
+
اهمالك بلاهتمام به ومحاولة الرد عليه او الاتصال او المحاوله بجميع الطرق لحل الامر من جهتك
+
فهو اتصل وارسل لولد اختك ع مااظن وع اختك ولم تتصلي به او تحاولي بئي طريقه

بينتج عن تلك الاسباب

بيظن انك باقي ع علاقه ...وهذا شيء طبيعي بسب بعدك وتجاهلك وبرودك

لايهمك اسلوبه وتجريحه وتطنيشه
تذكري اذا سبك وشتمك

تذكري وش خلطتي انتي بحقه ؟؟!
هذا امر يحتاج الى شهور لأعادة زوجك لطبيعة اخلاقه معك ....

هو ببداية طريقه لاأن يغفر لك والدليل انه لم يطلق للان
واحمدي الله واشكريه انه لم يفعل لانك تحبييييييييييييينه ....


واذا تحبينه وتريدينه
فتجاهلي اهلك وافعلي مايرضي الله وزوجك ....

[COLOR="Red"]ارجوك ارسلي له رساله بها تحديد وقت انتي تحددينه طبعا! ليتصل او تتصلين به غدا [للنقاش بهلامر ومنها الكلام الحلو وانك تمنيتي انك انتي اللي رديتي عليه بذاك اليوم ومن هلكلام ....وووالخ /COLOR]
واتمنى تكلمينه بمكان بعيد عن اي احد من الاهل لكي لايأثر عليك باسلوب معييييييييين .

اتمنى انك تبادري بنصيحة الاخت همس
بعد ان تستخيري الله
لان نتائج الاستخارة دائما مريحة

ماأتوقع أهلها يكابرون ..

أهلها فاهمين السالفة وعارفين إنه ماراح يرجعها !

خلونا نكون واقعيين ، مشاكل الخيانة من الزوجة الأغلبية العظمى منها تنتهي بالطلاق ، خااااصة في مجتمعنا ..

صح إنك تبتِ وأقلعتِ لكن هذا بينك وبين ربك ..

وخذيها مني ياحبيبتي ترى مو معنى إنه ربي يفرج لك إنه تنحل المشكلة مثل ماكنت تتمنين !

ماتدرين يمكن لو رجعك إنت الي تتمنين الطلاق من معاملته لك بعدين !

تقبلي الموضوع .. وتحملي نتيجة خطأك ..

توك صغيرة والدنيا قدامك يمكن ربي ماكتب لك تكملين معه وكاتب لك أحسن منه ماتدرين ..

الله يكون معك ..

كل المشاكل الزوجيه لها حل ويمكن تنسي

لاكن الخيانه تضل كالسرطان في حياة الزوجين

الله يهديك ويفرج عنك

ربنا يفرجها عليه وعليك ويهديك ويتوب عليك التوبة النصوح
الحلول متضاربه جدا مابين الطلاق والاستمرار وكل حل أمر من الثاني
لكن أنصحك بالصبر والاستغفار واستحضار ان ماتمرين به من تكفير الذنوب وأهمها ذنب الخيانه
أنصحك أيضا أن تحضري نفسك لمستقبل صعب ومختلف عن الاخرين في حالة شاء الله لكما الاستمرار وأعني بكلمة صعب أنه يحتاج منك إلى جهد كبير جدا لتمحي هذه الذكريات الاليمه من ذاكرة زوجك المسكين

وضعك صعب جداً ، الانفصال أفضل حل ..



لأن اللي انكسر صعب يتعدل ، صعب جداً ..

__________________
لا تسقني ماءَ الحياةَ بذلةٍ .. بل فاسقني بالعز كأسَ الحنظلِ
مـــاءُ الحيــاةِ بذلةٍ كجهنمٍ .. وجهنـــمٌ بالعـــز أطيــب منــزلِ

أختي ضايعة بدونه

اسمحي لي أن أسألك سؤالاً

لكن لا تتوقعي أني أبرر لكِ الخيانة .. فالخيانة لا تبرير لها إلا أن تكون عيب في الشخص الخائن !

سؤالي : ما الذي جعلكِ تلجئين لمحادثة رجل أجنبي عنكِ ؟!

عادة المرأة لا تخون زوجها إلا في حال تقصيره معها

هل كان زوجكِ مشغول عنكِ أو مقصر في حقوقكِ الزوجية ؟



إذا كان هناك تقصير فعلاً : إذن استخدميه كسلاح .

صارحي زوجك قولي له : أنت قصرت معي في كذا وكذا

وكنت أحتاج إليك في هذا الأمر وذاك و أنت الذي تخليت عني .

أنا كنت في بيتك أسيرة وأنت كنت القيم عليّ .. أين حق القوامة ؟!

قولي له أنت تركتني للشيطان يعبث بعقلي وعواطفي و يستدرجني .


حاولي أن تشعريه أنه شريك في خطئك الذي ارتكبتيه .. و أنه بتقصيره دفعكِ للخيانة .


أخيتي

الذي أراه أن زوجكِ لن يطلقكِ .. وإلا لكان فعلها منذ البداية

لأن المصيبة يكون وقعها على الإنسان شديدة في البداية ثم تخف وتخف .


هذا الإنسان كما أقرأه هنا من حديثك عنه :

أنه شخص ناضج .. يقدر عواقب الأمور .. صبور غير متسرع

و الدليل أنه لم يواجهك بشكوكه إلا بعدما تأكد تماماً من خيانكِ .


مسألة أنه أخبرك بوجود رقم آخر .. أعتقد أنه إختبار لكِ

فهو ربما واقع تحت وسوسة الشيطان الذي بالتأكيد يكبر الموضوع في رأسه

و يعطيه احتمالات أوسع للخيانة .

فتمسكي بموقفكِ و أقسمي له على عدم وجود شخص آخر .. (لكن لا تقسمي كاذبة )!


أخيتي

زوجكِ يحبك كما تحبينه وربما أكثر .. وبالتأكيد هو قد تعود وجودكِ و لن ينساكِ

و الآكد أنه انسان أصيل .. لا يبيع بسهولة

و هو كما هو واضح إنسان لا يحب القطيعة

و الدليل أنه مازال يتصل بكِ و يراسلكِ

كل هذه الأمور في صالحكِ فاستغليها أحسن استغلال !



أعتقد أنكِ عرفتي قيمة هذا الإنسان ومدى مكانته في نفسك

لا أريد أن أثقل عليكِ لكن :

ضعي نفسكِ مكانه تخيلي أنه هو الخائن لكِ

تخيلي أنه يكلم امرأة ما .. ما هو شعوركِ ؟!

تذكري نفس الحوار الذي كان يدور بينك وبين الشقي الذي تعرفينه .

و تخيلي زوجكِ يقول نفس الكلام لها ...


أتمنى أن تعودي لزوجك و أن تحسني إليه .. لينسى

و أعتقد أنه سينسى .. لأن الله سبحانه وتعالى رحمنا بني البشر

وركب في رؤوسنا ذاكرة طاردة لكل التجارب السيئة .. لتستمر بنا الحياة .


أخيراً ..

إذا عدتي لزوجكِ إحمدي الله تعالى على قدر ما تدعينه الآن أن يعيده إليك

بل أكثري من الحمد والشكر .


أتمنى أن أسمع عنكِ أخبار سارة .

__________________

هداك الله يا أختي . أعلم جيدا أن القصد من مشاركتك هو إرجاعها لزوجها فنيتك طيبه وقد تؤجرين عليها لكن أختلف معك تماما في النقطه التي اقتبستها من مشاركتك.
كيف لا تبررين الخيانه ثم تدليها على مثل هذه الطريقه الملتويه والتي ستشعل النار أكثر
الاخت الغلط راكبها من ساسها لراسها وهذه الحقيقه فدعيها تتوب إلى بارئها وتستغفره وتطلب رضا زوجها أما طريقتك هذه يا اختي فما هي إلا وصفه لتحويل المشكله إلى معركه فيها أخذ ورد وربما تتدخل أسرتها وسيلجأ كل طرف إلى دعم موقفه بالاكاذيب والافتراءات

الخيانه لا مبرر لها ولو كان زوجها مقصر معها بأي جانب من الجوانب فالحل لم يكن بالخيانه بل بمصارحة الزوج ومحاولة إصلاح الخلل وإن عجزوا فالطلاق أما أن تخوف فلا


أما عن باقي المشاركه فهي رائعه جدا وأسأل الله أن يؤجرك عليها

أختي الفاضلة أم القسام

بداية أشكركِ جزيل الشكر لوقوفكِ عند رأيي و تقديم النصح لي

في زمن عزّ فيه الناصح .


أما بخصوص موضوع الأخت صاحبة المشكلة

فأنا أتوقع أنها إذا أشعرت زوجها بمشاركته خطأها بأسلوب رقيق و هادئ

فستكون النتيجة طيبة وفي مصلحتها .

لأن الشريك عادة حينما يكتشف خيانة شريكه ينظر لنفسه نظرة الكمال

و يرى الآخر ( الخائن ) أسوأ الناس .

فكل ما أردته أن يشعر هذا الرجل بتقصيره وأنه أحد الأسباب

التي دفعت هذه المرأة لارتكاب هذا الجرم .. حتى تهتز صورة نفسه الكاملة

في داخلة و يشعر بالحقيقة التي هي ( كل ابن آدم خطاء ... ) الحديث


و إذا أردتي الحق يا أختي أم القسام

فهذا الرجل ليس بريء تماماً من الموضوع

لاحظي أنه اكتشف خيانة زوجته منذ مدة طويلة لكنه سكت لم يصارحها

و يمنعها من الخطأ .. كل ما كان يفعله هو الإكتفاء بالبكاء وحيداً دون علمها !


هل رأيتي يا أخيه أننا صرنا في زمن عزّ فيه الناصح !


جزاكِ الله تعالى خير الجزاء .

__________________