انتبه ممكن تخسر الثنتين الله لايقوله!

الكلام سهل ما استوعب هالحل انساها وتمسك بزوجتك ليش انا بيدي هالشي ليش اتزوج واخسر اموالي واتزوج بنت الناس كذا واجي اهدم كل شي مو بكيفي غصبا عني اذا عندكم طريقة مجربة وتضمن انساها والله لأعمل بها

راح اكتب رسالة وابعث لها وماراح اتوقف حتى تسامحني وترجعلي

طيب هذا الحل مفهوم بس المشكلة ماهي الظروف الي جبرتني؟؟؟؟ فيه احد منكم طلق زوجته وظلمها وىجعها يقدر يفيدني كيف اطيب خاطرها

الله يسعدك والله اني ضحكت من الاعذار المبدعة بس شكلي راح استعمل احدها الله اعلم بالنيات

ممكن تسامحك بس مو معناه ترجع لك
اذا تزوجتك بقلبها اول مرة، هالمرة رح يتدخل عقلها
رح تحسبها مليون مرة قبل ما تعطيك خبر

مرحباً أخي

في ردي السابق أقترحت عليك أن تنفرد بنفسك وتتأمل .. ولكن يبدو أنك متذبذب وليس لديك وجهة واضحة تمشي عليها

لذلك سأقول لك رأيي الشخصي والله أعلم

أنصحك أن لا تعود لطليقتك لعدة أسباب منها :

1- طليقتك عربيه من بلد غير بلدك وربما لديها بعض العادات التي تختلف عن عاداتك وأسرتك ومجتمعك فلا يتم التأقلم معها بسهولة

2- جنسيتها غير جنسيتك ولا قدر الله لو حصل خلافات بينك وبينها أو كان هناك أطفال بينكما فربما تطلب الطلاق أو تستعين بسفارتها الألمانية ولن تقدر عليها .. ومن واقع حياتنا رأينا كثير من الأسر وقعت في مشاكل بسبب إختلاف الجنسيات وقوانين الدول

3- أنت لم تعش معها إلا فترة بسيطة عبارة عن أسابيع متفرقة لمدة سنة ونصف وبالتالي لا يمكن لك الحكم بشكل كامل على كيفية حياتك الزوجية المستمرة كيف ستكون معها فليست الأيام كلها دائماً حلوة بين الزوجين

4- هناك إحتمالين للعيش معها : إما أن تنتقل لتعيش في بلدها وربما هذا سيكون صعب عليك لأنك ربما ستفقد أهلك وجماعتك ومجتمع وعملك .. وإما أن تأتي هي لتعيش معك وربما هي تفقد أسرتها وعملها ومجتمعها وتصبح غريبه في مجتمع جديد عليها

5- لديها أطفال .. ربما تحبهم الآن لأنهم صغار ولكن إذا كبروا ربما المعاملة ستبقى كما هي وربما تختلف .. وربما أيضاً أن تنجب منها أبناء لك .. ولا تعرف مستقبلاً كيف ستكون حياة أبنائك وأبنائها سوياً




أعانك الله

مع هذه النصيحه خذ بها

__________________
اللهم اني استودعك اولادي وبناتي دينهم وآمانتهم اللهم جنبهم الخمر والمسكرات والمخدرات والزنا واللواط والفتن ماظهر منها وما بطن يامن لاتضيع ودائعه

مازلت تفكر بأنانية ..
أكبر دليل أنك لا تريد منها فقط السماح ولكن تريدها أن ترجع لك ..

1) فيك ما يلي:
أ‌- اندفاع.
ب‌- عاطفة قوية.
ت‌- تهور.
ث‌- استعجال.
ج‌- روغان.
ح‌- عدم وضوح.
2) السبب الذي جعلك تعيد التفكير في طليقتك هي دخولك في عالم المقارنات+تكبير صورة الإيجابيات لطليقتك في ذهنك+تذكرك للحظات الجميلة معها فقط دون اللحظات الأخرى خصوصاً أنك بقيت معها فترة قصيرة.
3) عجيب أمرك في أنك ستشعر بالفرح لو طلبت زوجتك الحالية الطلاق!
4) قلت لك: أنت تلعب بل أنت لَعَّاب، ولا تغضب من الحقيقة.
5) يا عزيزي:
إن كان ولا بد فأرسل رسالة صادقة فيها اعتذار صادق إلى طليقتك عبر بريدها الالكتروني بدون شرح الأسباب التي جعلتك تنفصل عنها، وانتهى الأمر.
واجعل نيتك طلب العفو من الله والخروج من دائرة الظلم.
6) إن أجابت على رسالتك فأخبرنا حتى نفكر في الخطوة التي بعدها، وإن لم تجب على رسالتك فمعنى ذلك أنها تزوجت أو أنها أغلقت صفحتك للأبد، ولا ترغب في التواصل معك إطلاقاً وهنا إكرام النفس هواها.
7) ثم تخيل لو أنك ارتبطت بها مرة أخرى.. هل فكرت:
أ‌- أين ستعيش معها؟ في ذلك البلد أم في بلدك الأصلي؟
ب‌- زيف ستتعامل مع القوانين والأنظمة؟
ت‌- كيف ستتعامل اختلاف العادات والتقاليد؟
ث‌- كيف سيكون وضع الأبناء لو أنجبت منها؟
ج‌- هل ستقبل أن تجيء إلى هنا وتترك أمها هناك؟
ح‌- هل لديك القدرة على التعدد؟
خ‌- هل ستفرط ببيتك الحالي لو أرجعت تلك؟
8) راجع حساباتك جيداً.
9) وفقك الله.