حينَ يُحمى على الفَـرح بداخلنا ’’’ وتكتوي به أضلعنا
ليس لأن الله لايريد بنا خيراً’’’
بلْ يريد ان يفقّهنا سُبحانه أن الفَــرح تاماً تاماً ليست دارنا مقرّه’’’
بل "جنّـة الخُلد " التي تحتضنه ولاشيء سِواها’’’
تبقى حيآه كل شخص منآ مثل المحطات حين صنعنى أحلامنا
و ننتظر تلك الاحلام في محطات حياتنآ ولاكن لانعلم مامصيرنا
ويبقى الامل موجود مهما كانت الاقدار التي يحملها لنا الواقع ..