ابي الفاضل رجل الرجال لاأقوى على الكلام إطلاقاااا تمنيت إني طرحت مشكلتي من يوم عرفت الموقع لكني كنت متفائلة أن الحال سيتعدل قريبا ... وكنت متفائلة أن محاولاتي في العلاج والحل ستنجح ...
لكني دائما أواجه الأعاصير وحيدة كشجرة الصبار .. مجرد أن أتذكر أن أمي سبب حزني وأن من أحبهم هم من قهروني أجهش بالبكاء لدرجة أعض مخدتي حتى لايرتفع صوت بكائي .... تصل بي الحال لتنشيف دموعي بمنشفة الإستحمام فالمناديل لاتكفي .... دموع كالمطر من شدة القهر ..... لابأس أن أبكي قهرا تعودت على ذلك .. لكني تمنيت أن يقهرني الغرباء ولاتقهرني من حملتني في أحشائها تسعة أشهر ... نختلف دائما في فهم الحب ... فأنا أؤمن أن الحب هو التضحية واني عندما أحب أحدا فدليل حبي له هو حبي لسعادته قبل سعادتي هذا الحب بنظري .. لكن والدتي الحب بنظرها هو الإحتفاظ بالمحبوب والتمسك به مهما كانت الظروف ... دون أدنى اهتمام بسعادته ... فأي المفهومين أصح ؟؟ أخبروني فأنا ماعدت أستطيع التفكير .. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذي الفاضل أعلم أنك لا تجد الوقت الكافي لتلبية طلبات كل من يكتب هنا لكن اسأل الله أن يكتب اجرك ... لا زلت أنتظر.. |
أشعر بالإختناق ... وعدم القدرة على ممارسة العمل كالعادة ....
|
السلام عليكم ،،
انا عندي مشكلة متعبتني ومتعب اللي حواليني كثير وخصوصا أهلي ،،،،،،، تكمن في رفضي للزواج بعد انفصاالي ،،،، ساابقا كنت رافضة فكرة الزواج بنسبة 100% لكن حاليا بنسبة 70% لاريد الزواج ،، مع اناا عااطفتي بحااجة للزوواج ،، لاني مريت بتجربة( ارتبطت برجل سيئ )والان ولله الحمد انفصلت منه مع محاولاته لارجااعي لكن انا رافضه الرجوع له نهاائيا،، اريد منك يااخي الكريم ان تسااعدني في تغيير نظرتي للزواج ،، اسباب رفضي للزواج ان انخدع مرة اخرى بزوج سيئ او ان يتزوج علي اويهينني اويطلقني مخااوفي كثيرة ،، مع انه ولله الحمد انا اعمل حاليا وتغلبت على الصعوبات في عملي و حققت اهداافي وعلااقتي بربي ممتاازة اصلي واصووم واداوم على العباادات واحااسب نفسي كثيرا منذ ان كنت صغيرة لكن مشكلتي في الحيااااااااة الزواج ثم الزوواج ثم الزوواج ،، خووف ،، افكاار غريبة ........ اتمنى مسااعدتي ولك مني جزيل الشكر دعوووووووواتكم |
تربيت ولله الحمد وسط بيت يسوده الحب والحرص على التمسك بأمور الدين كذلك الحرص علينا من قبل والدتي حفظها الله وشفاها ..فهي كانت دائما تحرص على أن لا نختلط كثيرا مع من حولنا .. أذكر في السنة الأولى لي من الدرسة كانت هناك أستاذه سامحها الله تتربص لي ولا أخواتي بالمرصاد لا أعلم باضبط لماذا ولكن كنت أكره معاملتها لي وتميزها لبعض الطالبات ..مع أن في السنوات التي بعدها عوضني الله يخير منهاا.. كذلك وحده من بنات عمي مع أنها أصغر مني لكن التربية لها دور كانت دائما في الأعياد تضربني وكنت أحتمي بوالدتي حتى اني كرهت الأعياد بسببها.. الحمـــدلله هذه الامور كانت في السابق وأنا كنت جاهله .. أما الآن فـ لله الحمد تغيرت حياتي كثيرا للافضل إلا من بعض الأمور التي ذكرت لك مثال عليها في رسالتي السابقة ... |
ابنتي الكريمة :
التحليل: أسأل الله العلي القدير أن يعوضك خير وأن يهدي طليقك للصواب 1- تدخل المرأة الحياة الزوجية بقلبها المتحكم بعقلها والرجل بالعكس. 2- يحدث بين الزوجين ما يدفعهما أو أحدهما للطلاق. 3- يحدث الطلاق ويعالج الرجل في الغالب النتيجة بعقله بحساب ماذا خسر وماذا كسب. 4- تعالج المرأة النتيجة بقلبها عاطفياً وتتنازعها عدة أمور : 1-4- تقديرها لذاتها وحسن أدئها لما يجب عليها تجاه زوجها. 2-4- حبها لهذا الرجل وتضحياتها من أجل هذا الحب. 3-4- الرغبة في الانتقام لنفسها بسبب مقابلتها بعكس ما فعلت ووما فقدت بسبب هذه التعاكس بينهما. 4-4 عدم وجود وسائل لديها لتعويض انكساراتها العاطفية والحسية. 5- كل هذا يجعلها في جو متوتر وخوف من الوقع في تجربة مماثلة وتعيدها إلى نقطة الصفر . 6- من ضغط هذه القضية عليها وحرص الشيطان على إبعادها عن ربها تدور في محور ضيق جداً تنسى بسببه فينسيها القرب من الله بالدعاء والأعمال الصالحة والرضا بما قسم سبحانه رحمة الله بها وما أعده لها من تعويض وما هيئها له بسبب هذا الطلاق من السعادة مع من يستحقها وينسيها الأول وكأنه لم يكن في حياتها. 7- ما قلته في الفقرة السابقة لا يعني عدم أداء الفرائض بل تؤدى ولكن بقلب مرتبك بالأسباب لا بمسببها سبحانه وأنه القادر على كل شيء بما في ذلك تصريف قلوبنا وتفريغفها ممن جرحنا. النصيحة : 1- أكتبي بخط يدك بملف باسم ملف الزواج الأول وأكتبي فيه كل مشاعرك تجاهه واكتبي سلبيات التجربة وإيجابياته ثم اقرئي ما كتبتي بصوت مسموع ثم أحرقيه وأنظري إليه وهو يحترق. 2- أكتبي بملف ثاني مواصفاتك النفسية والبدنية وما تحبين أن يكون عليه زوجك وما تأملين من الله فيه و وما ترغبين أن يكون عليه وضعكما وحياتكما. 3- (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) جربي المناجاة مع الله سبحانه والتوكل عليه بشكل عملي وهي الدعاء الخفي لله مع الثناء عليه وتمجيده قبل النوم وبعد أداء قيام الليل. |
ابنتي الكريمة :
التحليل: أسأل الله العلي القدير أن يعوضك خير وأن يهدي طليقك للصواب 1- تدخل المرأة الحياة الزوجية بقلبها المتحكم بعقلها والرجل بالعكس. 2- يحدث بين الزوجين ما يدفعهما أو أحدهما للطلاق. 3- يحدث الطلاق ويعالج الرجل في الغالب النتيجة بعقله بحساب ماذا خسر وماذا كسب. 4- تعالج المرأة النتيجة بقلبها عاطفياً وتتنازعها عدة أمور : 1-4- تقديرها لذاتها وحسن أدئها لما يجب عليها تجاه زوجها. 2-4- حبها لهذا الرجل وتضحياتها من أجل هذا الحب. 3-4- الرغبة في الانتقام لنفسها بسبب مقابلتها بعكس ما فعلت ووما فقدت بسبب هذه التعاكس بينهما. 4-4 عدم وجود وسائل لديها لتعويض انكساراتها العاطفية والحسية. 5- كل هذا يجعلها في جو متوتر وخوف من الوقع في تجربة مماثلة وتعيدها إلى نقطة الصفر . 6- من ضغط هذه القضية عليها وحرص الشيطان على إبعادها عن ربها تدور في محور ضيق جداً تنسى بسببه فينسيها القرب من الله بالدعاء والأعمال الصالحة والرضا بما قسم سبحانه رحمة الله بها وما أعده لها من تعويض وما هيئها له بسبب هذا الطلاق من السعادة مع من يستحقها وينسيها الأول وكأنه لم يكن في حياتها. 7- ما قلته في الفقرة السابقة لا يعني عدم أداء الفرائض بل تؤدى ولكن بقلب مرتبك بالأسباب لا بمسببها سبحانه وأنه القادر على كل شيء بما في ذلك تصريف قلوبنا وتفريغفها ممن جرحنا. النصيحة : 1- أكتبي بخط يدك بملف باسم ملف الزواج الأول وأكتبي فيه كل مشاعرك تجاهه واكتبي سلبيات التجربة وإيجابياته ثم اقرئي ما كتبتي بصوت مسموع ثم أحرقيه وأنظري إليه وهو يحترق. 2- أكتبي بملف ثاني مواصفاتك النفسية والبدنية وما تحبين أن يكون عليه زوجك وما تأملين من الله فيه و وما ترغبين أن يكون عليه وضعكما وحياتكما. 3- (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) جربي المناجاة مع الله سبحانه والتوكل عليه بشكل عملي وهي الدعاء الخفي لله مع الثناء عليه وتمجيده قبل النوم وبعد أداء قيام الليل. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|