المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركتك لله البصبصة سلوك -- ومستفز سواء كانت المرأة جميلة او قبيحة وفعلا زوجتك تعاني من تدني تقدير الذات وهذي علاجها بسيط ان شاء الله النت مليان فيدوهات ومقالات وكتب لكن لا تركز على إصلاحها اصلح نفسك أولا اصلح سلوكك راجع تصرفاتك واضح انك تستفزها بامور كثيرة وهي انفجرت بلحظة غضب واعتقد كان فيه تراكمات داخلها لا تأخذك العزة بالاثم اخي الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة badr 85 للأسف البارحة حدث تطور سلبي في الفترة الماضية زوجتي هدأت بعد ذهابها لحفل صديقتها وأصبحت تهتم في البيت على غير العادة وأصبحت تتفن في الطبخ في الأيام الماضية ... وأنا بالمقابل هدأت وبدأت العلاقة تعود لطبيعتها بشكل كبير وكانت في غالب الأسبوع الماضي كانت تخرج برضى مني لزيارات ومطاعم مع أقارب لها قدموا من بعيد والذي أثر إيجابا على نفسيتها... وكنت قد عملت أنا على ترتيب حجز عشاء في فندق راقي لنهاية الأسبوع لتلطيف الجو والحوار مع زوجتي على ما حدث مؤخرا... لكن البارحة خرجنا لبعض محلات الأثاث لاختيار وشراء بعض الأثاث للبيت وأخبرتها بعد أن ننتهي أني أريد الذهاب للمطعم الفلاني (يقع في مول كبير) بعد الانتهاء من التسوق ذهبت للمول وطلبت منها أن تنزل للمطعم وتطلب الطلب قبل أن يغلق المطعم أبوابه وأنا سأوقف السيارة في المواقف وألحق بها مع الطفل وأني بحاجه للذهاب لدوره المياه بعدها بدقائق اتصلت وأنا في المواقف وقالت الطلب سوف يأتي سريعا فالأفضل أن تأتي ولا تذهب لدورة المياه !!! بعد وصولي لها لم يكن قد وصل الطلب بعد فأعطيتها الطفل وقلت سوف أذهب لدورة المياه وأعود سريعا (دورة المياه تبعد خمس دقائق عن المطعم) وفي طريق عودتي كنت أنظر في الجوال وعند وصولي لباب المطعم كنت على وشك الاصطدام في بنت خارجه من نفس المطعم ...وقد وقعت عيني بعينها لسوء الحظ البنت كانت جميله ومتبرجه وحجابها لا يستر معظم شعرها ذهبت للطاوله وكلي أمل أنها لم تنتيه لما حدث ولا يحدث ما يعكر صفو الجو كان قد وصل لتوه بعدها بدأت بالأكل ولم تأكل هي شئ وتقول إنها لا تريد ثم بعدها بدقائق بدأت الهجوم لماذا تتعمد الذهاب لدورة المياه داخل المول .. طبعا أنت متقصد الذهاب دورة المياه داخل المول حتى تسنح لك الفرصة أن تنظر للنساء ولا اعلم كم صادفت في طريقك لدورة المياه من بنات... وما تريده وتتمناها حدث فرأيتك صدمت في البنت الخارجة من المطعم...هذا مرادك ومنيتك... (بينت لها أني لم أصطدم بها) .... أفرح وأنبسط حصل ما تريد... ثم قامت ونزعت النقاب وبغضب وحده طلبت منها أن تلبس النقاب وتتعوذ من الشيطان وأن تجعل الليلية هذا تمشي على خير وقامت تتلفت يمين وشمال وهي بدون نقاب حتى تغيظني أكثر وأنا أحاول ضبط أعصابي كوننا في مكان عام ثم قالت أنظر لقد رجعت البنت التي صدمت بها عند دخولك أنظر هي خلفك أنظر لها وأذهب وغازلها... لم تلتزم بما أقول وسريعا دفعت الحساب حتى نخرج خارجا وطلبت أن تلبس النقاب قبل أن تخرج ولم تلتزم أيضا به حتى ركوبنا السيارة عزمت أن أذهب بها لبيت أهلها وطول الطريق لم بحدث أي كلام وفضلت الصمت حتى لا أقدم على شيء كبير وصلت بها لبيت أهلها وقلت تفضلي أنزلي نزلت وقالت فقط أرسل لي ورقتي (تقصد ورقت الطلاق) قلت أنا من يقرر متى أفعل هذا الشيء بعدها اتصلت بوالدها كان الوقت في حدود 12 ليلا وأخبرته أني أرغب التحدث معه بموضوع يخص أبنته وقال انه سوف يأتي للبيت بعد قليل وسوف نتحدث (قبل سنه حدثت والدها بنفس هذا الموضوع) جالسنا ما يقارب الساعتين ونصف نتحدث خلالها أخبرته بكل تفاصيل ما حدث خلال الأسبوعين الماضيين من كلامها وأفعالها وما حدث اليوم من ابنته وأني استنفذت جميع الوسائل وخاصه ما حدث مؤخرا من تجاهلي لها وتطنيشها ثم إصراي على اعتذارها... والذي أملت أني يكون له أثر عليها لكن للإسف في أول أختبار لم ينجح بعدها أخذ ينصح ويبين لي أن غيرتها الشديدة دليل حبها الشديد لك وكيف كانت والدتها (متوفيه) شديده الغيرة ويسرد بعض المواقف معها وكيف تعامل معها التعامل الأمثل...وكان حريص على كسب ثقتها بتصرفاته. ثم بدا يمدح حسن تصرفي ويشيد في أخلاقي وسعت البال التي لدي ثم أخذ ينصح في كيف يجب أن أتعامل معها بهذا الجانب وبدوره هو سوف يتحدث معها بهذا الشأن. وقال تصرفك بإحضارها للبيت ما كان ينبغي أن تقدم عليه ... بررت أني استنفذت كل السبل معها وأريد أن تعلم هي أنى لن أسكت على تصرفاتها وسوف اصعد الأمر حتى تراجع حساباتها وأفعالها خاصة موضوع الطلاق واستهانتها به وتظن أني لن أقدم عليه وحتى تعلم أني بهذا التصرف جاد وقد أتخذ مثل هذا القرار ثم أني أخشى في يوم إن أقدمت زوجتي على تصرف مشابه بالمستقبل أن أفقد أعصابي وقد تصل لشيء كبير كضرب أو طلاق من قبلي ... ثم في نهاية الحديث قال والدها حاليا دعها يومين الى ثلاث أيام عندنا وهو بدوره سوف يتحدث معها ويرد على فيما بعد.

(( يبدو أنّ الحياة في نظرك ونظر زوجتك يا أسود يا أبيض ))

أكثر شيء يتحكّم في ردود أفعال زوجتك هما ثلاث عوامل حسب ما أراه من سردك للأحداث:
*قلّة الثقة في النفس أو انعداما
*سوء الظنّ بك والتحليل حسب ما يدور في بالها
*الثأر دون تروّي وتثبّت.
هذا واضح من خلال اصطيادها لأدنى زلّة منك,
فمثلا رؤية النساء لا يحتاج حتما الذهاب إلى دورة المياه, وله مجالات أخرى أوفر,
وهل يتوجّب عليها أن تضع خلفك كامرا مراقبة حيث سرت ومشيت .
ثم أنت يجب أن يكون لك دور في إطفاء ثورتها ما أمكن
أظنّ أنّها تتأثر من تبريراتك أكثر من تصرّفاتك, وتنتظر منك أجوبة تطمّنها عن مكانتها وليس عن حجج تبرر بها كيف أو لماذا نظرت
بدليل أنها نزعت النقاب بعد أن ذكرت لك نظرك للمرأة ورددت عليها بنفي ما تعتقد أنّها رأته بنفسها,
يعني مثلا لو قلت أن الذي تبديه المرأة منفّر لأنّها تمتّع به كل من يراها
وأنّ هي (أي زوجتك) لديها ما يغنيك عن كل من تسير على الأرض,
وأنّك لا يمكن أن تجد متعة في زينة أي امرأة سواها !
ومن هذا الكلام الذي يخمد النار في قلبها, ولا مانع أن تعبّر عن تذمّرك من تصرّف النساء اللواتي يبدين زينتهنّ, على أنّك لا تنجذب لهن إطلاقا.
ثم انظر في كيف ستكون نفسيتها وردود أفعالها..
عموما في الحين اترك الأمر لوالدها يحدّثها في الأمر ليكسر بعضا من قوى هيجانها وخروجها عن الصّواب,
وكن صبورا في الإنتظار, لا تندفع بالسؤال, حتى تأخذ وقتا كافيا في مراجعة نفسها,

وسؤال:
هل غيرة زوجتك تظهر فقط لما تراك تنظر؟
بمعنى هل تشكّ في أنّك تنظر للنساء لما لا تكون هي معك, وتفترض أنّك تفعله وتحاسبك على ذلك؟

إن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك,
وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك.
ممتنّة لله وحده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقل نعمة (( يبدو أنّ الحياة في نظرك ونظر زوجتك يا أسود يا أبيض )) أكثر شيء يتحكّم في ردود أفعال زوجتك هما ثلاث عوامل حسب ما أراه من سردك للأحداث: *قلّة الثقة في النفس أو انعداما *سوء الظنّ بك والتحليل حسب ما يدور في بالها *الثأر دون تروّي وتثبّت. هذا واضح من خلال اصطيادها لأدنى زلّة منك, فمثلا رؤية النساء لا يحتاج حتما الذهاب إلى دورة المياه, وله مجالات أخرى أوفر, وهل يتوجّب عليها أن تضع خلفك كامرا مراقبة حيث سرت ومشيت . ثم أنت يجب أن يكون لك دور في إطفاء ثورتها ما أمكن أظنّ أنّها تتأثر من تبريراتك أكثر من تصرّفاتك, وتنتظر منك أجوبة تطمّنها عن مكانتها وليس عن حجج تبرر بها كيف أو لماذا نظرت بدليل أنها نزعت النقاب بعد أن ذكرت لك نظرك للمرأة ورددت عليها بنفي ما تعتقد أنّها رأته بنفسها, يعني مثلا لو قلت أن الذي تبديه المرأة منفّر لأنّها تمتّع به كل من يراها وأنّ هي (أي زوجتك) لديها ما يغنيك عن كل من تسير على الأرض, وأنّك لا يمكن أن تجد متعة في زينة أي امرأة سواها ! ومن هذا الكلام الذي يخمد النار في قلبها, ولا مانع أن تعبّر عن تذمّرك من تصرّف النساء اللواتي يبدين زينتهنّ, على أنّك لا تنجذب لهن إطلاقا. ثم انظر في كيف ستكون نفسيتها وردود أفعالها.. عموما في الحين اترك الأمر لوالدها يحدّثها في الأمر ليكسر بعضا من قوى هيجانها وخروجها عن الصّواب, وكن صبورا في الإنتظار, لا تندفع بالسؤال, حتى تأخذ وقتا كافيا في مراجعة نفسها, وسؤال: هل غيرة زوجتك تظهر فقط لما تراك تنظر؟ بمعنى هل تشكّ في أنّك تنظر للنساء لما لا تكون هي معك, وتفترض أنّك تفعله وتحاسبك على ذلك؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تحملتك كفاية أنظر في الجوال وعند وصولي لباب المطعم كنت على وشك الاصطدام في بنت خارجه من نفس المطعم ...وقد وقعت عيني بعينها لسوء الحظ البنت كانت جميله ومتبرجه وحجابها لا يستر معظم شعرها لا والله تبينا نصدق لسوء الحظ كانت جميلة ومتبرجة يعني مااعجبك ماشفت منها انت وصفتها بأدق التفاصيل ياخي اتقي الله في زوجتك مقصر بمدحها ومانت مقصر بمدح البنات اللي تطيح عينك عليهم وتمدحهم لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم غض بصرك يارجل الله امرك بغض البصر ليه ماتطيع ربك ياخي مايحدث لزوجتك انت سببه ردات فعلها ونزعها للنقاب لانها تريدك تذوق من نفس الكأس يا اخي غض بصرك وتنتهي مشاكلك لاتتحجج بردات فعلها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطى الراحة أخي ضع حد لهذي المهزلة والامر بيدك انت صاحب البيت لازم تتعامل معها بحزم وصرامة دون هوادة. هي لم تجد ولم تملس منك الحزم والجدية لو وجدت ذلك لما تكرر الموقف يا اخي الي متى بتعيش هالعيشة لاحترم ولا تقدير ولا ثقة ولا خوف من الله .. يا اخي الحياة الزوجية استقرار مو كومة مشاكل اعانك الله على بلواك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر9 غريبة زوجتك الصراحة و لا أري في تصرفات صاحب الموضوع ما يبرر ردود افعالها و انفعالاتها لو افترضنا انه الحل انك ما تطلع معاها اماكن عامة هنا بتكون حجة عليك انك تبغي تبصبص براحتك لانه الفكرة راسخة و متغلغلة عندها انه هكذا انت و ما راخ تتغير يمكن الاستشارة تجيب نتيجة و لا هذه مش حياة ان كان ينقصها تقدير الذات فذا لا يبرر قلة الاحترام و التلفظ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقل نعمة (( يبدو أنّ الحياة في نظرك ونظر زوجتك يا أسود يا أبيض )) أكثر شيء يتحكّم في ردود أفعال زوجتك هما ثلاث عوامل حسب ما أراه من سردك للأحداث: *قلّة الثقة في النفس أو انعداما *سوء الظنّ بك والتحليل حسب ما يدور في بالها *الثأر دون تروّي وتثبّت. هذا واضح من خلال اصطيادها لأدنى زلّة منك, فمثلا رؤية النساء لا يحتاج حتما الذهاب إلى دورة المياه, وله مجالات أخرى أوفر, وهل يتوجّب عليها أن تضع خلفك كامرا مراقبة حيث سرت ومشيت . ثم أنت يجب أن يكون لك دور في إطفاء ثورتها ما أمكن أظنّ أنّها تتأثر من تبريراتك أكثر من تصرّفاتك, وتنتظر منك أجوبة تطمّنها عن مكانتها وليس عن حجج تبرر بها كيف أو لماذا نظرت بدليل أنها نزعت النقاب بعد أن ذكرت لك نظرك للمرأة ورددت عليها بنفي ما تعتقد أنّها رأته بنفسها, يعني مثلا لو قلت أن الذي تبديه المرأة منفّر لأنّها تمتّع به كل من يراها وأنّ هي (أي زوجتك) لديها ما يغنيك عن كل من تسير على الأرض, وأنّك لا يمكن أن تجد متعة في زينة أي امرأة سواها ! ومن هذا الكلام الذي يخمد النار في قلبها, ولا مانع أن تعبّر عن تذمّرك من تصرّف النساء اللواتي يبدين زينتهنّ, على أنّك لا تنجذب لهن إطلاقا. ثم انظر في كيف ستكون نفسيتها وردود أفعالها.. عموما في الحين اترك الأمر لوالدها يحدّثها في الأمر ليكسر بعضا من قوى هيجانها وخروجها عن الصّواب, وكن صبورا في الإنتظار, لا تندفع بالسؤال, حتى تأخذ وقتا كافيا في مراجعة نفسها, وسؤال: هل غيرة زوجتك تظهر فقط لما تراك تنظر؟ بمعنى هل تشكّ في أنّك تنظر للنساء لما لا تكون هي معك, وتفترض أنّك تفعله وتحاسبك على ذلك؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meemaa بصراحها تصرفها غريب .. في شي تبغى توصله هي لكن ما ادري ايش هوا ؟؟ ( اما انها تبغى تترك النقاب - او تبغى الطلاق ) هي حالة الشط عندها فقط في النظر للبنات ؟؟؟ ولا بتشك انك بتتواصل مع بنات وتراقب جوالك وكذا ؟؟ اخر موقف حصل .. كان المفروض ماترجعها لبيت اهلها .. من قبل تتزوجها وهي شخصيتها وحده يعني اهلها ماحيغيرو شي .. كان المفروض رجعتو بيتكم واتخذت انت بنفسك قرار جاد وحازم معاها .. مو تنتظر من اهلها التصرف .. الموضوع بالنسبه لها عادي اعتقد لو رجعت لأهلها .. كان دقيتها بالكلام مثلا تقولها استغرب انك مو واثقه بنفسك ولا بذاتك .. الزوجه الواثقه من نفسها ماتغير على زوجها من بنات .. بالعكس تمشي بكل ثقه وتخلي البنات الي بيغيرو .( لأن في مليون وحده منقبه وتمشي مع زوجها بثقه والبنات الي كاشفات بالهبل قدام زوجها ولا تسوي مشكله مع زوجها لانها واثقه بنفسها وبجمالها وان زوجها مابيلاقي احسن منها... بس انتي استغرب جميله وماليه عيني بس منتي واثقه بنفسك ) . ومن ذا الكلام