بالنسبة لموضوع الغدا انا هروح بكرة باذن الله
اما موضوع انى اروح معاها الدروس
انا نفسى بجد بس هى بتقوم من النوم على الدروس يعنى بيكون بدرى
فى اوقات اكون انا نائم او مشغول فيها
وبعدين حتى لو حبيت انى اروح لها
وانا نفسى والله
حاسس انها ممكن تثتثقل الموضوع
وانا مش عايز اضغط عليها فى شىء او ارجع احسسها
تانى انى مدلوق ومش قادر على بعدها
........
لان من مكالمة امس حسيت انها رجعت خطوتين لورا تانى
لان من كلامها بردة رجع ترد تانى (( براحتك - اعمل اللى انت عايزة - انا مالى -
يعنى اقولها انا اية مكانتى فى قلبك
تقوللى وانا مالى
.......
بتحيكللى انها خايفة لانها كانت حلمت حلم وحش
قلتللها انا نفسى اجى اخدك فى حضنى
راحت معدية الموضوع ولا كانها سمعت
قلتللها تانى قالتللى ابقى شوف مين اللى هيفتحلك الباب

:*

عُذراً لتدخلي:
ولكن لاحظت أن أم زوجتك كلما رأت أن لديك ميل للعدول عن الزواج أو يئساً من ابنتها سلكت بك طريقاً
يحرك مشاعرك ويجعلك تتحمس للزواج وتبني الأحلام الورديه

مثل حكاية:
سؤالها عن إستعدادك للزواج وتجهيز شقتك

:*
مازلت عند رائيي الأول أن هذه الفتاة
تم دفعها لقبول هذه الزيجة دفعاً في حين لارغبة لها بالزواج حالياً
ولاميل لها تجاهك شخصياً
وأمها هي الدافع وهي المتحمسه لهذه الزيجة
ويبدو لي أن الفتاة وأباها ليسا مقتنعين بهذا الزواج كلياً

ربما أكون على صواب وربما أكون مخطئة

لكن لي رجاء قبل أن تخطو في خطوة الزواج الفعلية
تأكد هل الفتاة مقتنعه تماماً بفكرة الزواج منك ...؟!
وفي هذا العمر بالذات...؟!!

ربما لديها خطط مستقبليه ليس الزواج مبدئياً ضمنها لصغر سنها
وشغفها بدراستها وبناء مستقبلها



:*

__________________

اختى سيدة الموقف شكرا لمرورك ولا عليك
انت تابعتنى من اول الخطوبة
وكانت ردودك كما هى فعلا نفس الراى ان خطيبتى لا تحبنى ولا تتقبلنى
واعذرينى انا فعلا اصاب باحباط عاااارم بسبب هذا الكلام
لاننى اشعر بهذا
....سأخبركم جميعا بامور لربما اخبركم بها لاول مرة منذ دخلت هذا المنتدى ,,,,,,,,

اولا بالنسبة لكلام امها
على العكس تماما انا قلت لها المرة الماضية بنتك تغيرت رايت كانها كادت ان تزغرد
وقالت لى قل بسم الله ما شاء الله
....
بالنسبة لخطيبتى
انا صراحة سأتكلم من خلال الشعور الذى اوصلتينى الية
اشعر كثيرا انها فعلا لم تكن مهيئة ولا مستعدة الاستعداد النفسى لهذا الموضوع
من اول الخطوبة وانا شعرت انها تمرر كل امر عادى جدا
يعنى
يوم تقدمت لها ووافقوا لم يقل لى والدها هى موافقة عليك
بل كان ردة احنا مرحبين بيك يا بنى
سألتة عن رأيها هى شخصيا
قال هى تريد ان تأتى الى بيتك على احر من الجمر
استبشرت واكملت
كنت لما اتحدث معها استشعر ان فى الامر شىء غريب
ولكن كنت اسالها وتسألنى وترد على
ولا شىء هناك
......
يوم ذهبنا لشراء الذهب
رايت اختها واقفة معها وهى تنظر الى الذهب وكأن اى شىء عادى
قالوا لها اختارى
اشاروا عليها بطقم قالت خلاص موافقة
لما وزنوا الذهب ووجدوا الذهب ثقيل جدا
قالوا لها اختارى شىء اخر
اختارت اى شىء
قالوا لها هذا يعجبك قالت نعم
اختارت طقم والله كان غالى ايضا قلت لهم خلاص ما دامت اختارتة
ونظرت لاختيارها وشعرت انها اختارت اى شىء وخلاص
ولكن ما دامت اشارت علية قلت مادام هذا طلبها انا موافق لاقنعها ان اى شىء ما دامت هى التى اختارتة فانا موافق
.....
يوم الشبكة لم تكن تريد ان تلبس فستان ولم تكن تريد ان تصنع حفلا
استغربت للامر وذهبت لاجلس معها وسالتها
ماذا حدث معك هل هناك احد غصبك على شىء
قالت لا وليس هناك احد يقدر ان يغصبنى على شىء
انا اشعر ان شخصيتها متمردة جدا وتريد ان تُظهر ابوها وامها بلباس الطهر والعفاف
مع اننى اشعر شعور دائم انهم فعلا ارغموا عليها هذا الامر
وجلست مع ابوها وواجهتة صراحة
قال انا لا اغصب بناتى على شىء
...
يوم العقد قبل ان اذهب اتصلت عليها وسالتها هل انت مستعدة
قالت نعم ...
....
(( اجوبتها كلها تنكر ان احد ارغمها على شىء وهناك افعال معينة تبين انها ليست مرغمة ولا شىء ))
...
سألتها مؤخرا
قلت لها كبف مرة فترة التقدم لك
يوم ان تقدمت لك ماذا حدث
قالت ولا شىء عادى
قلت يعنى ماذا حدث منك
قالت فى بادى الامر انا لم ارك جيدا اصلا
قلت لها وفى المرة الثانية انتى لم تنظرى الى اصلا
(( شعرت منها فى تلك الفترة انها مجرد الة يحركها ابوها مكان يضعها هى تتحرك وفقط
وما يريد ان يفعلة بها هى تنفذ طاعة عمياء ))
حتى انها قالت والله اختى قالت لى سيكون رهبة وخوف وانا لم اشعر بأى شىء
كان الامر عادى جدا
قلت لها وما هذا الذى تفعلينة
حتى اليوم لا تنظرى الى وجهى مباشرة ولا تكلمينى مباشرة
قالت لا اعلم يمكن حتى الان لم اخذ عليك
...
قلت لها وماذا حدث منك بعد ذلك
قالت بعد ذلك جلست مع والدى اكثر من مرة وانا رافضة للموضوع
قلت لها ماذا رايتى فى حتى ترفضينى
قالت انا لم ارفضك انت
انا كنت رافضة للموضوع بتاتا
(( هى قالتها وهى واضحة كالشمس هى لم تكن مستعدة لموضوع الزواج ولم تكن مهيئة لة وليس ببالها اصلا وانا الان احصد مرارة هذا الامر ....فهذة التصرفات جملة من تصرفات ليست طبيعية وانما هى تصرفات تنفس فيها عن غضبها من ابوها وامها اللذان ارغماها على هذا الامر فى انا ...نعم هى تعتبرنى العدو الذى ترد فية ما تراة من ضيق نفسى وغضب ...انا اعلم اننى لو تركتها الان لن تعير الامر اى اهتمام اصلا ولن تعتبر لة ...هى لا تعلم ان فى هذا الامر حياة اخرى او فرح او سرور اخر وتشعر ان هذا الامر لمجرد الكابة وفقط ....(( حمل وولادة وتعب )) وكل اهتماماتها (( الدراسة اصدقائها و ابوها وامها ))
والله فى ردودها اشعر فعلا انها تصفى امر بينها وبينى تريد دائما ان تثبت رايها ولا تريد ان تتنازل عن حقها مهما حصل حتى لو هى مخطئة...
...
تلك جملة من التصرفات التى ارهقتنى طيلة الفترة الماضية من الردود التى تغلق النفس
وترهق الاعصاب من التفكير
وهى تشعر انها ليست مخطئة وتحس انها وضعت فى مازق
ولا تعلم هل تخرج منة ام لا
سألتها متى اخر مرة استخرتى قالت من يومين اثنين فقط
قلت لها لو توقف هذا الموضوع وانفصلنا ما ستكون ردة فعلك
قالت كل امر الله خير ...اكيد هكون مبسوطة لان دا امر ربنا
.....
تخيلت ردود افعالها حين اعطيها عطايا
اهديتها موبايل لم تستخدمة
وضعت لها بة خط لم تستخدمة الا اذا اتصلت انا علية
وفى احيان كثيرة اجدة مغلق (( انتهى شحنة ))
اى انها ليست مستعينة بة
....
اهديها ملابس لا تلبس منها اى شىء بحجة انشغالها بدراستها
اعطيها مال لا تصرفة ولا تشترى بة اى شىء وتقول اعطيتة لماما
...
دائما اذا قلت لها لما لا تتصلين على
تقول من قال ذلك اتصلنا يوم كذا
اقول انتى اتصلتى تقول نعم ماما اتصلت
اقول لها لما لم تفعلى الامر
تقول من قال ذلك فعلناة اقول لها متى
تقول بابا فعلة
.....
واذا سالتها عن امر معين
يخصنى ويخصها
تقول انا مالى ..انا اية دخلى
ما زالت تلك الردود لم تفارقها حتى الان
....
انا لا انكر انها تغيرت نوعا ما ولكن اذا سالتها فى امور معينة
تعود كما كانت بالسابق لا بل واسوأ
....
ارجو ان تردوا على اخوتى جميعا هل فى هذة امل ان تكون افضل
او تكون حالتها هذة حالة طبيعية وستمر مع الايام
وانها ستكون بعد الزواج طبيعية جدا
وهل هناك خطوات معينة لاخذ بيدها لتتغير
وهل هناك تبيهات على امور معينة انا اخطأت فيها
...
والله يا اخوانى انا تعبت وارهق حالى
واشعر انة لا احد يشعر بما انا فية
انا لا اريد ان اخبر اهلها بشىء بعد الان
وبعدما كنت اشرك امها فى حالى لعلها تنظر فى حال بنتها
طلبت هى منى ان امتنع عن ذلك
واخبرتنى انها تعلم اننى كنت اخبر والدتها بكل الكلام الذى يدور بيننا وكأننى سجلت شريط وسمعتة لوالدتها
اخذت عليها العهد ان امتنع عن ذلك ويتعدل حالها دون تدخل احد
كان ردها قول براحتك بس لو عايز تقول قول لبابا احسن هو يعرف يفصل فى الامور بس بلاش ماما
لانها بتزعل منى وبتروح تنام فى السرير من التعب
اما بابا يفصل فى الامور حتى لو لصالحك
(( هل ترون انى اذهب الى والدها واكلمة فى هذة الامور واجلسها واتكلم معها بكل صراحة واقول كل هذة الامور واخبرة اننى لست بسعيد مع ابنتة ...وانا تكلمت معة فى كل هذة الامور فى السابق ولكن بينى وبينة ...ولكن انا اقول ان اقول هذا الكلام امامها لاضعها فى موقف خزى امام والدها لكى تشعر انها تتصرف خطأ ام ماذا بالله لا تهملونى برأيكم فى هذا الامر ))
...
انتم تعلمون اشياء كثيرة ارجوكم اريد رايكم فى ما استنبطوة من كل هذة الامور

__________________

:*

حياك الله أخي أبا مريم
وشكراً لدعواتك الطيبة
:*
أخي يبدوا أنك فهمت ردي بطريقة خاطئة
أولاً: لم أتطرق لموضوع الحب أو التعرف لشهور والجلوس كما ذكرت لفترات طويلة
أنا هنا أتحدث عن فتاة كل تصرفاتها تشير لرفضها فكرة الزواج تماماً وعدم استلطافها للطرف الآخر
وكلنا نعلم أن النظرة الشرعية تعني أن يحدث القبول لو حتى مبدئياً والقبول له إشارات واضحة جداً
تظهر من الفتاة ومن الرجل فلا أحد يستطيع أن يخفي إرتياحه وقبوله للطرف الآخر

على العموم:
أنا كنت حريصة إلا أرد على هذا الموضوع لأني سبق ورددت من أول طرح له هنا
وطلبت منه أن يتأكد ويتوثق من رأي الفتاة ومدى أستعدادها لفكرة الزواج

ولا أريد أن أتسبب بأي إنزعاج لصاحب المشكلة
فهو متعلق بالفتاة ويحبها حب كبير ولايستطيع أساساً تقبل فكرة أنها ربما لاتريد الزواج
لذلك عليه إن أراد الزواج بهذا الوضع أن يتحمل تبعات مايقدم عليه ويهيء نفسه جيداً
لمشوار طويل من التأقلم وليضع في حسبانه أنه سيكون عليه العبء الأكبر في جعلها
تتقبل الحياة الزوجية وتحبه وتألف وضعها الجديد
وأن لايستعجل النتائج معها ..

وفقه الله

__________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخى الحبيب ابو مريم بارك الله فى عمرك
دائما تاتى عندما تكون الحيل قد فاضت بى
انا وضعت كلامك نصب عينى والله
انا الان اعاملها بكل حسن نية ولا احمل لها اى ضغينة فى قلبى
ولكن تصرفاتها هى التى تؤلمنى
منذ ايام امها عزمتنى
اتصلت واخبرت خطيبتى انى سأذهب اليها مبكرا
قالت لا لا ماما ستنتظرك فى وقت الغذاء
قلت وما الاشكال ان اتى مبكرا لك انتى
المهم قالت لا لا ماما لم ترتب نفسها لذلك
قلت لها انا مالى بماما انا جاى اجلس معاكى انتى
وقلت عالعموم انا جاى فى ميعاد الغذاء خلاص
.....
ثانى مرة
كنت جالس عندهم بالبيت
امها وابوها جاءو ليجلسوا معنا
امها قالت نزلنا بالامس واشترينا لكم بعض الاغراض
قلت لها جميل ربنا يقدركوا يا رب
قالت هى نزلت تشترى لقيت اشياء غالية وانا قلتلها خديها يا بنتى
قاتلت لها لا ياماما ممكن تنكسر
الام تقنعها ان اى شىء من الممكن ان ينكسر لو لم تتم المحافظة علية عادى جدا
قالت بنتها ياماما لا لا (( عندما وجدتة غالى ))
انا بصراحة تضايقت جدا مما حدث ولكن مسكت نفسى وقلت لها
(( يا خالتى لا عليك اللى تقدروا علية هاتوة اللى متقدروش مش لازم ))
المهم خطيبتى اخذت الامر بضحك وقالت خلاص يا ماما
هو اصلا المفروض انا مروحش الا بشنطة ملابسى
قللتلها ولا شنطتك كمان خليها
حماتى قالت وبالنسبة للملابس اللى هتبقى عليها
قللتلها هرجعهالك ان شاء الله
(( كل هذا هم يحسبونة فى طى الهظار ولكن والله تضايقت جدا ))
المهم انا بقول لامها
متتعبيش نفسك ومش لازم اى شىء خالص
خطيبتى جرى تقول لامها خلاص ياماما هو اللى قال هو اللى قال ...(( هى واخدة الموضوع بضحك ..لكن انا والله اتضايقت جدا وبدا ذلك على وجها جليا ))
ثانى يوم اتصلت على خطيبتى كنت بطمئن عليها وبعدين دخلنا فى الكلام وقللتلها على فكرة كلام امبارح ضايقنى جدا
قالتللى على فكرة كان هظار يعنى ..
قللتلها ما علينا بس بعد اذنك بلاش بعد كدة الهظار فى الامور دى
قالت خلاص ماشى
....
اليوم كان عندها امتحان
اتصلت اطمئنيت عليها
بعد رن طول اليوم اتصلت عليها منذ قليل ثم هى اتصلت
سألتها لما لم ترد منذ الصباح قالت التليفون كان صامت
قللتلها ما علينا طيب انتى اخبارك اية عملتى اية فى الامتحان
قالت كويس الحمد لله
(( والله طريقة ردها رجعت زى الاول __صوت خافت كانها زعلانة من شىء __ترد رد قصير لمجرد الرد وفقط __ردها غير مبهج ليشعرنى انها مبسوطة من اتصالى عليها __ قلت لها ماذا تفعلى الان قالت اشاهد التلفزيون __ سألتها هل تشاهدين احداث القطار الاخيرة قالت لا شاهدتها منذ الصباح (( كأنها ترد رد المكرة )) ..
قلت لها انتى هتسهرى قالت لا سأذاكر قليلا ثم انام
((انا عارف انها بترد على الرد لانها متاكدة انى هقولها هكلمك بالليل ))
قللتلها يعنى اتصل عليكى انهاردة بالليل
قالت لا بلاش انهاردة
قللتلها خلاص ماشى
يلا سلام

وجزاكم الله خيرا على دعاءك
والله انى لادعو لك بظاهر الغيب

ارجو ان تعطينى انطباعك من هذا الكلام بالله عليك اخى بو مريم
لانى حسيت انها بخيلة وعايزة توفر على ابوها
ومش مشكلة تقطع قلبى انا
وانا فسرت عدم صرفها للفلوس فى بخلها دة

__________________

يا اخى انت تعلم ان جميع البنات عندما تشترى اغراضها التى ستضعها فى منزلها تشترى اغلى الاشياء وافضل الاشياء حتى ان هذا هو العادى عندنا ...
انا اختى لما ذهبت لتشترى اغراضها كانت فى بعض الاحيان تبكى لامى لكى تشترى لها شىء معين
حتى لو كان غالى بل انها كانت تبحث عن الغالى والنفيس
اما فى حالتى انا فلا اعلم لما تبحث عن الرخيص بل وايضا فى كثير من الاشياء لا تشتريها بحجة انها لن تحتاجها
مع اننى عندما اتفقت مع والدها
قلت لها انت عليك كذا وكذا وكذا ونحن علينا كذا وكذا وكذا
كالعادى عند كل الناس
هو قال لى شوف يابنى انا لا اتحمل كل هذا ولكنى سأتحمل اغراض النساء التى يشترونها عادة وفقط ولكنى ساشترى لك افضل الاشياء لاننى ان حملتنى فوق طاقتى فلربما استرخصت فى هذة الاشياء لكى اشترى لك الاغراض الاخرى ....
والله يوم قال لى هذة الكلمة تضايقت جدا ولكن قدر الله ان مر هذا اليوم بسلام ولاننى لم اكن اعرف فى الاتفاقات جيدا وافقت ان يشترى هو اغراض المطبخ وفقط ولكن شرط ان تكون من اغلى الاشياء وافضلها وانفسها
....
مع اننى كان من المفروض ان اقول لة هذة اغراض بنتك وليست اغراضى انا وحدى
الا اننى استحييت والله ان اقول لة هذة الكلمة ومر الموضوع على هذا
....
ثم تاتى هى اليوم وايضا تشترى اشياء رخيصة
لما ؟؟
هل انا ساجهز الشقة من اشياء رخيصة
لا والله هم يعلمون تمام العلم واليقين اننى لن اشترى الا الغالى والنفيس
ثم اننى لا اريد ان اواجههم واقول لهم فى وجههم هذا الان
لاننى كما قلت لك قد قلت لهم اللى تقدروا علية هاتوة
مش معقولة ارجع تانى اقولهم ...انا ميدخلش بيتى الاشياء الرخيصة دى
...
اكثر ما ضايقنى
اننى شعرت بالاتى
ان خطيبتى لا يهمها ان كنت سأصرف كثيرا او قليلا
واشعر انها تريد ان تحملنى فوق طاقتى
وقلت لك لربما هى تقول فى نفسها ان كان هو يعطينى هذا المال وهذة الهدايا ..اذن فليصرفها فى شراء الاغراض مكان والدى ...
انا والله بعد كل هذا لا يضايقنى ان اشترى كل شىء ولكن لا احب ان يجبرنى احد على شىء
ولا اريد ان يشعرنى الطرف الاخر انة يستغلنى او انة يطمع فى المال الذى رزقنية الله
.....
لا اريد ان تكون علاقتنا هكذا
كل ما افتكر كلمتها (( يا ماما هو يجيب ...يا ماما هو اللى قال خلاص متجيبوش حاجة واعطوا الاشياء دى لاختى الصغيرة ))
اخاف ان تظل هكذا فى المستقبل ويكون كل نظرها لى من اجل المال وفقط
واخشى ما اخشاة ان تاخذ منى لتعطى لاهلها
.....
هذا هو ما ضايقنى اخى الحبيب