1 + 1 = 2

معادلة بسيطة ومنطقية لا مكان فيها للعاطفة.


تريدين ردود عقلانية؟ .. طيب .. من حقها أن تبحث عن مصلحتها .. والرجل ليس أحسن منها .. وكما يبحث هو عن مصلحته في التعدد .. فمن حقها أن تبحث عن مصلحتها بطلب الخلع (وليس الطلاق)

ولكن..

هل الزواج بالفعل قائم على عمليات حسابية دقيقة فقط؟

هل كل شيء بين الزوج والزوجة يجب أن يكون قائماً على معادلة 1 + 1 = 2؟

هل لأن الله خلق أزواجاً أنانيين لا يفكرون إلا في أنفسهم .. ولا يفكرون في أبعاد قراراتهم ولا مدى تأثيرها سلباً على استقرار أسرهم وأبنائهم .. (رغم أنه ليس من الانصاف الادعاء بأن كل المعددين كذلك) .. هل هذا يعني أن أكون أنا كذلك أنانية لا أفكر إلا في نفسي وأتجاهل تأثير قراري على أبنائي على المدى القريب والبعيد؟!!

هل لأن بعض أو حتى ـ إن شئتِ ـ معظم الرجال يظلمون فهذا يعطيني الحق أن أكون أنا كذلك ظالمة؟!





نعم من حق الزوجة أن تعف نفسها دون شك .. وفي نفس الوقت من حق أطفالها أن يعيشوا حياة مستقرة ...... فأي الحقين أولى؟

ولا تقولي هذا رد عاطفي .. بل هو عقلاني جداً .. فهي لا تعيش وحيدة في العالم .. بل عندها مسؤولية مربوطة في رقبتها شاءت أم أبت .. وأي إنسان (عاقل) يفترض أن يفكر في مدى تأثير قراره على الآخرين ويوازن بين الإيجابيات والسلبيات قبل تنفيذه.


يا أختي إن كان عدم وجود الأب وجود حقيقي في حياة أبنائه يعرضهم لكثير من المشاكل النفسية .. فكيف بعدم وجود الأم؟!!!

لا تقولي هما مشتركين في التربية والمسؤولية .. فدور الأم أهم وأعمق ومسؤوليتها أكبر .. وكما قالت نورة وجودها بالنسبة لأبنائها أهم من وجود أبيهم رغم أهمية الاثنين .. ومكابر من ينكر هذا.


ولكنني أقول مرة أخرى إن المسألة مسألة أولويات .. وما دام الإشباع الجنسي هو الأولوية بالنسبة لها بغض النظر عن أي شيء آخر حتى لو كانوا أبناءها .. فما باليد حيلة!!!

وما دام الأمر في النهاية حلال وهي لا تطلب أمراً مخالفاً للشرع .. فالله يوفقها وييسر أمرها .. وأتمنى حقاً أن تبقى راضية عن نفسها الآن وفي المستقبل .. وأن تجد من يستحق بالفعل أن تترك كل شيء من أجله.





(هي ما تبغي شخص مريض)

لن أستطيع أن أصف لك شعوري عندما قرأت هذه الجملة يا فتاة! .. وأتمنى حقاً أن تكوني أنتِ صاحبة هذه الصيغة باعتباركِ طرفاً خارجياً لم ينعم بخيرات ومكارم هذا المريض في يوم ما.

أسأل الله ألا يميت قلبي وإنسانيتي.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

أكثر الردود المعارضة لأكثرية المستبشعين لهذه الحالة.. كان فيها ( كيف تحلل لنفسك....الخ)

أنا لا استخدم الفاظ الشرع في غير محلها إن شاء الله أبدا.. و لن افعل.. لان استخدام ألفاظ الشرع يعني : التوقيع عن رب العالمين. أو نقل التوقيع عن العلماء.

و الكلام كان عن نموذج خاص .. و أرجو معاودة قراءة الموضوع الأصل ليتضح لك الأمر.

لو لم يكن النموذج قبيحا لما استقبحه الكثير...

فعلا الموقف محزن.. علاقة الزوجين هنا حلوة و جميلة و بينها روابط (الأطفال) .. الزوجة هنا تريد أن تترك الرجل في مرضه ، و تترك أولادها ع شان تستمتع و تعيش مع أن الرجل يحبها و الاودها يحتاجون إليها..

اللي نعرفه أن المرأة حريصة كل الحرص على أولادها قبل زوجها.. و هذه (النحلة) لا ما اسميها نحلة النحلة وصف كبير عليها اسميها (الدبور).. كأنها تقول لزوجها : معليش يا حبيبي.. خلي الأولاد عندك ولو انت مريض عادي.. و أنا شكلي حبيت واحد احسن ...

الفرق بين مسألة التعدد و بين هذه الصورة كبير جدا يا اخت. ف لا نخلط الأوراق

بالله لفظك هذا سال من عسلٍ....... أم قد صببتَ على افوهنا العسلا

اخوي صاخب انت للحين ما رديت على سؤالي


انا ما اتكلم عن الشرع اتكلم عن نظرة المجتمع للمرأه في هذه الحاله. ليش "يستقبح" المجتمع فعل المرأه و يبرر فعل الرجل....


اذا ارجع لسؤالي؟ لماذا تتصف الزوجه التي تطلب الطلاق لعدم ايفاء زوجها احتياجاتها الجنسيه بأنها امرأه تجري خلف قضاء وطرها فقط و انها قليلة اصل و انها و انها و انها و لازم تصبر و تضحي.... و في نفس الوقت الرجل الذي يتزوج الزوجه الثانيه لا الزوجه غير قادره على الايفاء باحتياجاته الجنسيه يعتبر انسان عادي مارس حق من حقوقه...

مقدار الحاجة الماسة للشيء هو المعيار الحقيقي الذي يجب ان نبني عليه قراراتنا فعندما نتخذ القرار لمجرد الاتخاذ دون دراسة ايجابياته وسلبياته جيدا فإنه سيصبح قرارا لانفع منه وقد نتضرر مستقبلا من تبعاته ::::من حق الزوج ان يبحث عن مصلحته ومن حق الزوجة ايضا ان تبحث عن مصلحتها ولكن دون ايقاع الضرر على طرف ثالث لاذنب له فيمايحدث (الابناء))سوى ان الظروف الراهنة قد قذفت به في وسط الدوامة فيصبح هو كبش الفداء الذي يدفع ثمن ذلك القرار بغض النظر عن صحته او خطئه فيبدو صاحب القرار في صورة غير جيدة امام المجتمع الذي لايعرف سوى اصدار الاحكام المبنية على نظرية العاطفة في معظم الاحيان وهنا تظهر مدى قوة تحمل ذلك الشخص وحصانته ضد ماسيواجه فالمسالة في النهاية سجال بين دين وعرف يتصارع فيهما منطق العقل وعاطفة القلب في حرب طاحنة ولايعلم احد ماهي نتيجتها في المستقبل انما بوادرها تعتمد بشكل كبير على شخصية اطرافها ومدى تأثرهم بمايدور حولهم نتيجة قراراتهم التي اتخذوها مسبقا

__________________




بيان إداري نأمل منكم الاطلاع

جديد المنتدى

هل تعرضتِ للابتزاز
هنا من ينقذك


مفضلة المتزوجين 2011-2014


مفضلة المقبلين على الزواج 2012- 2014

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكل شي حد اذا ارجع لسؤالي؟ لماذا تتصف الزوجه التي تطلب الطلاق لعدم ايفاء زوجها احتياجاتها الجنسيه بأنها امرأه تجري خلف قضاء وطرها فقط و انها قليلة اصل و انها و انها و انها و لازم تصبر و تضحي.... و في نفس الوقت الرجل الذي يتزوج الزوجه الثانيه لا الزوجه غير قادره على الايفاء باحتياجاته الجنسيه يعتبر انسان عادي مارس حق من حقوقه...

لانها تركت أولادها للضياع أولا.. و قدمت رغبتها الجسدية على رابط الأمومة و هذا لوحدو كاف في طردها من قائمة الأمومة (الحقيقية).

و ليس هذا الجزء متعلقا بالرجل حين التعدد. و إن كان الأطفال يحتاجون اباهم فهو لا يساوي أحتياج الأم ولا 10% ثم في حين التعدد لا يعني بالضرورة ترك الأولاد للضياع إلا في حالات فساد إنسانية و ابوة الزوج و هذه الحالاة ليست موضوعنا... نحنن نتكلم ع السوي من الجنسين (أرجو أن تحفظيه حتى لا تطالبيني به مرة أخرى.)

و لأن أحد جزأي الحياة الزوجة و هو ( الحب ) تمت تغطيته من قبل الزوج -باعترافها - على أكمل وجه. بل بوجه رومانتيك جدا. -حسب الصورة المشروحة- . و يبقى مسألة المرض... للعلم نحن إلى الان لم نعرف نوعية المرض.. لكن الكلمة لوحدها (مرض) تعني أنها نذالة من الزوجة.

و ليس هذا الجزء مفقودا في التعدد ... لأن الرجل قد يحتاح التعدد لكثير من الأسباب - إن لم تكن متوفرة في الزوجة ...و لن ينقصها الزوج العاقل آثار الحب مطلقا... أما القلب فلا يهمنا منه إلا آثاره و عمله.

القضية يا إخوان انها امرأة لذا استبشع الأغلب و ليس الكل موقفها

لانها فقط امرأة ليس لانها ام و ليس لان زوجها كان و نضع تحت كان مليون خط

رجل مثالي ...

المتعة لا تقتصر على الجنس اختى مهرة بل المتعة بروح اكثر حيوية و بحياه بعيدة عن الحزن و الهم

لكن لان تعودنا ان المراة هي موطن التضحية و حرمنا ما احل الله

طيب فيه أمهات يا خذون أطفالهم منهم بعد الطلاق و تكون الحضانه من حق الاب

ليش هنا ما نستبشع فعلهم ؟؟؟؟ و نقول اهمية وجود الام ؟؟؟ هل تعتقدى ان الشرع

ظلم الام هنا و ظلم الأبناء بان جعل الحضانه و خاصة في سن سبع للآب ؟؟؟

و الاب المعدد حينما يعدد و يمسك زوجته هل تعتقدى حبا بها او رغبة ؟؟؟ ام من اجل ان تمسك

أولاده و تربيهم و هو يطل كل فترة قد تطول او تقصر عليهم !!!

و لو فكرت الام هنا و التى هي زوجه قبل ان تكون ام ان تبحث عن حقها عاب عليها المجتمع

و اتهموا بالنظرة الجنسية و التى يجعلوا لرجل عادة العذر في الزواج لأجل هذه الرغبة ؟؟؟

أليس الرجل أيضاً اب و عنده أطفال يجب ان يهتم باستقرارهم ام ان استقرارهم هو إمساك

ووالدتهم على كره لأجلهم ؟؟؟ و هل تعتقدى ان كثير من الزوحات التى رخصت لزواج زوجها

الذي يتركها بالأشهر و تراه مع غيرها انها باقيه معه حبا ؟؟ بلا شك انها لأجل أبنائها

المسالة متعادله الطرفين لكن الاختلاف منشأه المجتمع لا اكثر ..

و الحكم هنا الطلاق للضرر و ليس الخلع فالخلع ان كان العيب بها وهي التى لا تريده

انا ان كان الضرر من ناحيته كالعجز فالطلاق

نقطه اخرى

1+1= 2 هذا هو المنطق

لا يمكن أبدا ان تكون 1+1= 1 و من قال هذا فلاشك انه واهم و انه شخص خيالي

مجنون و هذه تعلمناها من معاشر الرجال الكرماء بعقلانيتهم الباذخة !!

و فعلا عاطفة المراة هنا غااااالبة عكس عقلانية الرجل الذي لو لم يبيح الله له

التعدد فانه بلا شك سيترك زوجته من اجل نفسه و اصلا بعضهم فعلا يطلق بلا

اساس بمسؤولية أبنائه

انا هنا ما أتكلم عن الظلم بل عن منطق الرجل و عاطفة المراة

طيب بمنطقكم هذا يأخت مهره ترين ان الأرمله او المطلقة بأبناء يجب ان لا تتزوج ؟؟؟

الاخ صاخب

الله يهنئك سوا فارقت زوجتك شهر او سنه او قرن من الزمن

تبقي رجل لا تمنعك العاطفة من استيفاء حقك كاملا و لا تقف بوجهك عقبة أبناء

و الأهم سوف يبارك لك المجتمع انك رجل شريف عفيف لا تبتغى الحرام !!!

انا ماني ضد التعدد

لكن ضد تحريم ما احل الله تحت حجج واهية و ضد ان نضع عقبات في طريق اي امرأة

عفيفة بسبب الموروثات الاجتماعية او العاطفية و نشكك بمعدنها و وفائها

كلنا نعرف قصه المراة التى رفضت الزواج بعد وفاة زوجها و حينما سألها الرسول عليه السلام

عن السبب قالت عاهدت زوجي ان لا أتزوج بعده و قال لها بما معناه ان عهدك باطل فتزوجي

و كمان بريرة اللى كان زوجها يتبعها في الطرقات يبكى عشقا و حبا مما تعجب منه الرسول

و قال أتعجبون من حبه لبريرة ؟؟ ما قال هذه عيب عليها تتركه او هذه معدنها معروف


لكن سوال محدد يأخ صاخب

وضح لي الفرق من ان تتخذ امرأة اخرى بوقت مرض زوجتك و حاجتها لك و هي تعشقك

و خدمتك بعينيها و قدمت كل ما تستطيع ثم تتركها ؟؟؟

أليس هذا أيضاً ضد الوفاء او لان لديك مخرج شرعي تدعي حبها و وفائك لها ؟؟؟

و تتخذ الحيل لتحقيق غايتك !!!


اي شخص صادق يشرح لنا الفرق بين المعدنين الزوج و الزوجة ؟؟؟؟

بعيدا عن كل هذا أخت (فتاة...)

سأل الكثير من الإخوة ما هو المرض الذي أصاب هذا المسكين... لم تردي.

ما شاء الله رد عقلاني منصف و اقعي

اسمحي لي ... انت تكرهي مرض اسمه (التعدد) ليس إلا.

ممكن تحطي المعدنين بصورة مختصرة جدا:


المعدن الأول:


المعدن الثاني :

؟؟


من غير استخدام ألفاظ الإستعطاف .. لغرض سهولة اتضاح الصورة و تسهيل الكتابة عليك.. ممكن؟