رغد القضيه الان لم تصبح قضية عمل ..
دى نقطه اتفقوا عليها من فتره .
ثم انتى بتقولى اتركوها .. من هم ؟ نحن لا نتدخل ولا نجبر احد على اتخاذ موقف معين
فلا تجمعى لو سمحتى ..
وكما قرات سابقا نحن ولا الولد سعى لطلاق ولا جاب سيرته ولكنها واهلها متبرمجين على الطلاق من اول شهر زواج .. ومع ذلك نصحتها ان تبتعد فتره وتفكر بهدوء قبل اتخاذ قرارها ولكنها مستعجله على شئ . لاادرى ماهو

شكرا ياقلبى يامكسور
اطمنى مافيش مرات اب لان الحضانه عندنا حتى الخامسة عشر للانثى

فينك .؟
هو انا لازم اطلق ابنى عشان تردى ..
مش وقت عتاب ..
من كنت ساتزوجها اختارت طريقها ولا املك سوى الدعاء لها بالتوفيق.
اما من ذكرتيها ده جو جديد .. لسه مااستواش
اعتقد كما قالت بيتا ان الحفيده افضل لها ان تعيش فى جو هادئ بعيدا عن منازعات الاب والاب

بعد اذنكم
انا اطلب رايكم كنساء فى تحليل هذا الوضع
البنت من اول شهر زواج وهى توحى للجميع انها تحيا فى قهر وذل واهانه وسبق ان جلسنا كبار العائله اكثر من مره وجلست معها وحدنا وجلس خال الواد معها وحده ولم نطلع بشئ ..
بيزعقلى وامه بتتدخل فى حياتنا ولا اكثر من ذلك ..
هى متبرمجه على الطلاق من اول شهر وللاسف والديها من اول شهر يطلبوا الطلاق وحقها ودائما يرددوا يعنى حاتاكلو حق البنت
حتى نصيحتهم .. معلش استحملى امرك لله ولم يقل لها اخد .. عيب انتى غلطانه
يعنى بيرسخوا جواها الاحساس بالقهر والذل ..
والان هم فى عجله من امرهم ..
جلست انا وزوجتى نحلل اسبابها ولم نصل لشئ ..
قد تكون هى مصدر الدخل للاسره وهم يحتاجوا لمساعدتها
وقد يكونوا عائله انطوائيه غير معتادين على الاختلاط لدرجة ان يوم قراءة الفاتحه لم يعزم اخوه الذى يسكن معه بنفس العقار ولم يصدروا زعروده او موسيقى او اغانى افراح ..واكتفوا بالطفله وبنتهم عادت لهم .
قد تكون البنت شخصيه عنيده واحست بالانكسار لاول مره من تصرفنا العنيف معهم مما ادى بها الى عدم قدرتها على الاستمرار .
انا لا ادرى ماسبب العجله
هل عندكم تفسير

يوه كده .. ادخلى واثرى المنتدى زى زمان .
على الاقل الاقى حد اخبط فيه براحتى بدل ماانا عمال احسس واطبطب
وربنا يسعدك وينولك مرادك ..
بس 65 مش شايفه انك لسه صغيره

ياريت كل الحموات زيك جرين
وان دبل الورد ريحته فيه ..
وبعدين الدهن فى العتاقى ..اوعى تيأسى
كملى رسالتك بحب وستجنى وتحصدى مازرعتيه ..
ليس كل الرجال سواء ..
وجدتى من يستاهلك ام لم تجدى فاطمئنى فانتى لم تظلمى احدا فنامى قريرة العين