|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ***نووور***
ياملاكا في دنيا الشقاء من اين اتيت كم ذهلت يوم اني بك التقيت مادريت ان الخير يأتي يوما من حيث انا انتهيت مادريت ان عشبي سيعود اخضر بعد ان جف ........... كم عليه بكيت ما دريت انني يوما سأنظر للسماء صافية ............ من ظلامها ..........................كم عانيت هل انت حبيبا ؟؟؟؟؟؟ ياملاكي في دنيا الظلام يا بسمة شفاتي ياعذب الكلام يانور عيوني يابلسم قلبي وجروحي ياغير الأنام أأحبك ؟؟؟؟؟؟؟ هذا انت ................ كيف لي ان اسمي قدرك ؟؟؟؟؟؟؟؟ حبا ........... قد عرفت الحب ما كان كذلك عذابا وشقاء ومرارة وعشقا ينثر الحزن بداره ما اسميك ياملاكي غير انك اعدت الروح لحياتي . . ما أسميك . . لم اجد في اللغات اسما يدل عليك . |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة t3b2006
وحينها أرسلت له رسالة ..أن يا فلان ..البيت بيتك وبيت أهلك.. فإن كان وجودي .. يحرمك راحتك وأمنك واستقرارك .. فربما كان بيت أهلي أولى بي .. أنتظر ردك ..وإلا فهمت ..أنك تختار الخيار الآخر! .... كنت منذ فترة يابسمة رضا ُأفكر بك وتخيلت ربما أن تلك الإنسانة لديها قلب عظيم يحتوي الكثير ربما سيأتي ذلك اليوم الذي سأكون مثلها متصالحة مع من قدم لي الإساءة ربما ُأسامح وأصفح ... قرأت كلماتك فأعجبتني وعدتها مرات وتخيلت ذاك العناء بحجم الصفح ... لديك قدرأعجز حقاً عن إدراك كيف تستطيعين ؟!!! أنت رضا بحق .... شرفني أن أتواجد في صفحتك وأن ألتقي بسطورك ... دمتي ياحبيبة سأعود لألتقيك |
ربما سيأتي ذلك اليوم الذي سأكون مثلها |
شرفني أن أتواجد في صفحتك وأن ألتقي بسطورك |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوزاري
اختي الكريمه بسمة رضا
ادام الله عليك البسمة دائما وابدا ,, المشاعر في قلوبنا لتعلوا فرحا وطربا بإمثالك ,, وبتصرفاتك التي تدل على سموا النفس وترويضها في لتدنوا الى نقطة الفكر والعقل السليم ,, فلله درك اختي وبارك الله فيك وفيما خطت اياديك ,, وتقبلي عذري لتأخري في التصفح لموضوعك والرد نظرا لمهمة الإشراف |
ادام الله عليك البسمة دائما وابدا ,, |
المشاعر في قلوبنا لتعلوا فرحا وطربا بإمثالك |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lovepeaceangel
حينما تتراكم الأخطاء ( بقصد أو بدون ) ... وتتوالي المواقف التي تترك بالقلب جرحاً بعد آخر ... لا شيء يعلو فوق صوت البُعد ... الجفاء ... والقسوة ... ساعتها فقط قد ينظر أحد الزوجين ... يتوقف ليتساءل : هل هذا هو شريكي في الحياة ؟" لا يستوعب الوضع أو يستطيع أن يتفهمه ... قد يكون أحدهما يُعطي دون إنتظار للمقابل ... قد يكون متسامحاُ .... لا لشيء .... إلا لمجرد أنه يريد للحياة أن تمضي بلا منغصات .. لسنا نبحث هنا ... مَن فيهما هو المُخطيء لأن النتيجة في النهاية واحدة ... جراحاُ وإتهامات متبادلة ... يا الله يا بسمة ! ما أروع تلك اللحظة التي مررتِ بها ... حينما ذكرتِ ربك ... ففرّج عنك كربِك! ما أصدقها من لحظات نسمو فيها فوق المشاكل ... فوق التعالي ... فوق التكبر ... حينما تعلو أصوات التسامح والرغبة في الصفح ونسيان الإساءة ... فوق أصوات التشدد والتعنُت ! ما أروعكِ بسمتي وقد جمع قلبك كل هذا القدر من التسامح ! أسأل الله غاليتي أن يجعل لي نصيباً في قلبي مما حباكِ به حبيبتي ... دائماً ما كنت أقول لنفسي : " إكتشاف الخطأ والإعتراف به وتداركه ... خير ألف مرة من الاستمرار فيه " ربما أخطأنا ( أو عن نفسي ) وغفلنا عن الدعاء - ووالله فيه من الخير العظيم - لكن الأروع حين نعود ! كثيراُ ما تصوّرت نفسي ... وكأنني أحلم أنني كمثلِ الذي أثقلته أحمال صعبة ..... فذهبت علي أبواب ربي وقفت علي بابه بأحمالي وقد أثقلت ظهري .... وضعتها بجوار الباب وجلست جانبها أنتظر الفرج ! وهو كريم ... حليم .. غفور أسعدكِ ربي غاليتي كما تُدخل كلماتك علي قلوبنا نفحات الصبر والرضا وعلي أيامنا نسمات الأمل بإقتراب الفرج ! أتدرين غاليتي ... في كل مرة كنت أري اسمك في قائمة المتواجدين بالمنتدي .. أقول لنفسي : ها هي بسمة .. هل ياتري ستسكب لنا هنا من أنوار حروفها ؟ فأسرعُ بالبحث عن موضوع جديد تكوني قد وضعتيه ! وأعتذر لتأخري في التشرُف بالتواجد علي رائع صفحاتك ... قرأتها ... وقلتُ أن لي عودة معها ... وها أنا هنا فقط شيء أخير حبيبتي ... انتظرت ردك علي كلماتي لكِ في موضوعي " في تلك الليلة خجلت من ربي" ... وكذلك افتقدت تواجدك في موضوعي الأخير ... وما كنت لأقول لكِ هذا ... إلا لأنني - وربي شهيد - أحببتك في الله ... وتسعدني كلماتك خالص محبتي وتقديري |
فقط شيء أخير حبيبتي ... انتظرت ردك علي كلماتي لكِ في موضوعي " في تلك الليلة خجلت من ربي" ... |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|