لاحول ولاقوة الا بالله
اكيد زوجك جاه ضغط وهم بسبب الديون الله يسهلها عليه وانتي الله يهديك كان مااستعجلتي بطلب الشقه فعلا الواحد يحتاج الى الاستقلال بحياته بس اكيد زوجك مهموم بسبب هالشي وكان المفروض قدرتيه وتحملتي اهله دامه طيب وحنون معاك وانسان محترم وهذا بحد ذاته يكفي لحد ماربي يفرجها عليكم والشي الثاني ماكان المفروض ابدا تدخلين اهلك بمشاكلك على شي مايسوى بعض الاحيان الاهل مايكحلونها يعمونها ويزيدون الطين بله عندك رب لو اتجهتي له وتقربتي منه كان لك معين وخير وكيل الله يهديك ويهدي زوجك يارب ويسخركم لبعض ويجمعكم قريبا

أهلا بكِ

لا يا أختي ليس شرطا أن يعانوا , فبعض الحالات تكون جنة الأطفال في الطلاق , وعذابهم في استمرار الزواج ,

لكن ما أُريد أن أوصله بغض النظر عن سبب الطلاق وعن راحتهم وسعادتهم ( سيأتي يوم , يجلس فيه الابن مع نفسه , يذرف دمعا , يمسح دمعته , يقوم يُكمل حياته ) , لأنه مهما كان سيبقى أثرُ في قلبه يختص به نفسه ,

الباب واسع في الكلام عن هذا الموضوع , لكن أفضل مُساعد للحد منها قول الله ( ولا تنسوا الفضل بينكم )

__________________

هل هو متغير معك فقط
ام مع الجميع

وهل تشعرين بانه مكتئب احيانا

[QUOTE=جُذَيْلُها المُحَكَّك;3090441]أهلا بكِ

لا يا أختي ليس شرطا أن يعانوا , فبعض الحالات تكون جنة الأطفال في الطلاق , وعذابهم في استمرار الزواج ,

لكن ما أُريد أن أوصله بغض النظر عن سبب الطلاق وعن راحتهم وسعادتهم ( سيأتي يوم , يجلس فيه الابن مع نفسه , يذرف دمعا , يمسح دمعته , يقوم يُكمل حياته ) , لأنه مهما كان سيبقى أثرُ في قلبه يختص به نفسه ,

الباب واسع في الكلام عن هذا الموضوع , لكن أفضل مُساعد للحد منها قول الله ( ولا تنسوا الفضل بينكم )[/QUOTE]

كلامكم به كثير من الحكم ، وكما يقال الشخص المناسب في المكان المناسب ، أقصد مرشد.

ردة فعل زوجك طبيعية جدا , ردة فعل الكثير من الرجال بالذات اذا كان مخلص مع زوجته ومو مقصر معها

صحيح الخطأ عليكم وعلى أهلك بأسلوبكم معه , فهو صدم منكم جميعا لأنه تعامله معكم حسن وأنت قابلتوه

بعكس ذلك , واسلوبك في حل المشكلة الان بعد ان كسر ظهره بالدين لن يعيره أي اهتمام لأنه كلما تذكر الدين

اشتعل ألما وكبتاً , الدين مؤلم جدا فما بالك أن يكون سبب الدين هي الزوجة وأهلها ماذا تتوقعين منه ؟

ماذا سينفعه اعتذاركم الان بعد أن غرق في بحر من الدين سيتحمله بمفرده ولن يكون اعتذاركم منه

سوى تذكير بفعلتكم ولن يراها اعتذار .

يجب ان تتحملي نتيجة تصرفك , لا توجد زوجة تحب لزوجها الديون لأن الزوجة العاقلة اللبيبة تدرك أن الدين

سبب لفساد الحياة الزوجية لأنها ستشغل الرجل عن عائلته تماما ..

أول الحلول اعترافك بالخطأ وأنك تتمين إصلاحه واطلبي منه أن يشير عليك ما تستطعين فعله

لإصلاح ما أفسدتيه

الحمد لله على كل حال
وجزاك الله خير

__________________
ريم نواف سابقا

من رأيي وإن كنت عند أهلك لا تقطعي التواصل معه ولو برسالة كل يوم ، تسألين فيها عن أحواله، وتدعين له دعوة طيبة، وتبينين له تمسكك به واهتمامك .

وبإذن الله مع الوقت بيلين وبترجع ثقته بالتعامل معك . والله يوفقكم ويسخركم لبعضكم .

الله يصلح احوالكم



اش جديدك طمنينا ؟؟؟

سلام عليكم و رحمة الله و بركاته. أختي قرأت موضوعك و بعض ردودك، لكن لم أقرأها كلها، و هذا رأيي في الموضوع

أولا، لا تسمعي شيئا من كلام المخببات الذين يشجعوك على معاداة زوجك و عدم مراعاة مشاعره، فهؤلاء للأسف لا يهمهم إطلاقا مصلحتك، هن فقط يفرغن عن غضب مكبوت لديهم، فلا تسمعي لهن.

ثانيا، لا تقولي أن هذا من حقك. المسألة ليست هل هو حقك فعلا ام لا (رغم أن رأيي انه ليس من حقك)، بل الموضوع اكبر و هو علاقتكم الزوجية، و احيانا نتنازل عن حقوقنا من اجل المحافظة على زواجنا.

ثالثا، أنا متأكد أن الإعتذار سيفيد معه، لكن يجب أن يكون إعتذارا فعليا، و هذه طريقتي أتمنى أن تفيدك

اجمعي اهلك أولا على عشاء كما فعلتي سابقا، و اعتذري له امام اهلك. ثانيا، قولي بصريح العبارة أن ما فعلتيه كان خطأ (و لا تتحدثي عن تبريرات ما فعلتيه فذلك سيلغي الاعتذار). ثالثا، قولي له أنك لم تقصدي زعله أبدا. رابعا، قولي أنك لو كنت تعلمين أن هذا سيحدث، لما فعلتِ ما فعلتيه. و أخيرا، قولي له أنك مستعدة بالقيام بما يريد، و أنه كل ما تريدينه رضاه. أظهري الندم فعلا.

هذه الامور ستساعد على استرجاع كرامته، و للأسف هناك من يعتذر بعبارة "آسف" فقط، كلمة صفراء دون استرداد كرامة الآخر.

وفقك الله و جمع بينك و بين زوجك على كل خير.

ونِعم الرأي

أسأل الله لك التوفيق والتيسير