*كثيراً مما أخبرك الطبيب النفسي كان متوقعاً يا عزيزي.
*شخصيتك مكشوفة أمام الزوجة تماماً.. وهذا خطأ. *أخي الكريم: أمامك طريقان لا ثالث لهما من منظوري الخاص: 1) إما أن تقبلها هكذا بعيوبها.. وتكيّف حياتك على هذا المنوال.. وبالطبع هذا الخيار له ضريبة يجب أن تدفعها بطيب نفس. 2) أو تقوم بما يلي: أ- تذهب لها، وتعيدها لبيتها. ب- تتقرب لها تدريجياً لمدة 3 أيام. ج- اجلس معها جلسة ودية بعد تقديم هدية بسيطة لو أمكن. د- قل لها: يا أم فلان.. لدي أسئلة أريد إجابتها بكل صدق: هل من الممكن أن تخبريني بعيوبي؟ هل من الممكن أن أعرف ماذا تريدين مني بالضبط؟ هل من الممكن أن أعرف لماذا تفعلين كل هذا؟ هـ- اسمع الإجابة بصمت، وحلل جيداً بذكاء رجولي عالٍ. و- ثم قدم بعض التطمينات.. ثم اعرض عليها مسألة مراجعة استشارية أسرية (ولا تقل لها استشارية نفسية). ز-إن قبلت فأهلاً وسهلاً.. وإن لم تقبل فدعها وشأنها. 3) بادر بفعل هذا، وانوي إصلاح بيتك مع الدعاء بالتوفيق. 4) اضغط على قلبك.. واخفي شدة تعلقك بولدك. 5) سأنتظر أخبارك. |
-أنا أعرف وبناءً على قولك سابقاً أنك قد طلقتها مرتين.. فهل أنت طلقتها الثالثة كما يقول الأخوات؟
-إن كنتَ قد فعلتها فإني ألزمك إلزاماً بأخذ فتوى فقهية موثقة في هذا الموضوع؛ كي لا يضيع الوقت سدىً بلا فائدة. -المقصد من ذهابك يتمحور حول أمرين: 1) إبراء ذمتك. 2) أن يرتاح ضميرك بأنك فعلت كل ما تستطيع فعله لكن لا فائدة لو قدر الله شيئاً آخراً. -في حالة رفضها العودة يكون الخيار والقرار النهائي لك |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|