مرحباً أختي
شافاك الله وعافك
هذه المرأة هي خصمك... فلِم تقحمين زوجك في الأمر... هل هذا من العدل... ؟؟
إن كنتِ تنوين أن تضحي من أجل زوجك وترين أن هذا بدافع الحب له وراحته... فأغلب الظن أنك مخطئة... لأنك ستحرمينه منك رغماً عنه
لا مانع أن تأخذي قرار يخصك... ولكن لاتتدخلي بقراره
ذكر العلامة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
في شرح رياض الصالحين عند حديث واثلة بنت الأسقع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك ـ يعني أن الإنسان إذا عير أخاه في شيء ربما يرحم الله هذا المعير ويشفى من هذا الشيء ويزول عنه، ثم يبتلى به هذا الذي عيره، وهذا يقع كثيراً .