موسوعة الطفل : موسوعة تربوية - دينية - ثقافية - ترفيهية - الصفحة 11 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

ركن الطفل مستلزمات الطفل في الغذاء والرضاعة والصحة.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 13-02-2010, 03:36 PM
  #101
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
ايمان
مرورك الاروع
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 03:38 PM
  #102
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..


تناول رسول الله كثيرًا من الأمور التي تخص قضاياالاطفال ومشاكلهم نتناول جزءاً منها، وهي بمثابة غَيْض من فيض من حكمة رسول الله التي هي بمثابة مواقف تعليمية للآباء والأمهات، استقيناها كلها من صحيح البخاري.



اشكروهم.. وتلطفوا:


من المعلوم أن كثيرًا من الأطفال عندما يخطئون فإنهم ينتظرون اللوم أو حساب الآباء لهم، ولكن القليل منهم من يقدم له الشكر عندما يقوم بعمل طيب، فلا يحرص على الشكر والثناء كالحرص على التأنيب أو العقاب. [قال ابن عباس ضَمَّني رسول الله وقال: اللهم علمه الكتاب[وقال ابن عباس: وضعت للنبي وضوءاً قال: من وضع هذا؟ فأخبر؛ فقال: اللهم فقهه في الدين. [لما خدم أنس رسول الله دعا له النبي صلى الله عليه وسلم) فقال: "اللهم أكثر ماله وولده وبارك له فيما أعطيته. ويرى كثير من الأطفال أن الكبار يسلمون على بعضهم البعض، ويتبادلون التحية فيما بينهم، غير أنهم يرون أن بعض الكبار يتجاهلونهم. مرَّ النبي (صلى الله عليه وسلم) على أطفال يلعبون.. فقال لهم: "السلام عليكم يا صبيان" [عن أنس بن مالك (رضي الله عنه) أنه مر على صبيان فسلم عليهم وقال: كان النبي يفعله]. غير أنه لا يحرم الأطفال من مشاركة الكبار في السلام أو التحية.

[قال : يُسَلِّم الصغير على الكبير والمار على القاعد والقليل على الكثير].



قل له: أحبك!


ومن الجميل أن يسمع كثير من الأطفال آباءهم يقولون لهم: إنهم يحبونهم كثيرًا قدر الدنيا كلها، ولكن الأجمل من الآباء والأمهات أن يشعروهم بهذا الحب وهذه الحفاوة. قال البراء رضي الله عنه: رأيت النبي والحسن بن علي على عاتقه يقول: اللهم إني أُحِبُّه فأَحِبَّه.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: إن رسول الله التزم الحسن بن علي، فقال اللهم إني أحبه فأحبه وأحب من يحبه، وقال أبو هريرة فما كان أحد أحب إليَّ من الحسن بعد ما قال الرسول ما قال.



اللعب ضرورة:


واللعب ضرورة هامة في حياة الطفل والحرمان منه نهائيًّا له آثاره النفسية والاجتماعية، واللعب عند الأطفال وجبة أساسية يصعب التنازل عنها أو نسيانها، غير أن بعض الآباء والأمهات يمتَنُّون على أولادهم عندما يسمحون لهم باللعب، ولا يَعُدُّون ذلك حقًّا لهم. عن عائشة (رضي الله عنها) قالت: كنت ألعب بالبنات عند النبي وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان رسول الله إذا دخل يتقمعن منه فيسر بهن إلي فيلعبني معي.



التقبيل والحنان:


وكما أن اللعب حق لهم فإن الحنان والعطاء والرحمة من حقوقهم. عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قَبَّل رسول الله الحسن بن علي وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالسًا، فقال الأقرع: إن لي عشرة من الولد ما قبَّلْتُ منهم أحدًا، فنظر عليه رسول الله ثم قال من لا يَرْحَم لا يُرْحَم. عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال: أَتُقَبِّلُون الصبيان فما نقبلهم، فقال النبي: أوأملك لك أن نزع الله الرحمة من قلبك؟



حب الطفولة كلها:


إن من الجميل أن نحب أطفالنا، ولكن الأجمل أن نحب الأطفال كل الأطفال أيضًا، لذا فإن نظرة الرسول ترتقي لهذه المرحلة بمعناها الشامل وليس بمعناها المحدود. عن أنس (رضي الله عنه) قال: رأى النبي النساء والصبيان مقبلين (من عرس)، فقام النبي ممثلاً، فقال: اللهم أنتم من أحب الناس إليَّ، اللهم أنتم من أحب الناس إلي، اللهم أنتم من أحب الناس إلي) قالها ثلاثًا.

عن أسامة بن زيد (رضي الله عنهما) حدث عن النبي أنه كان يأخذه والحسن، فيقول اللهم أحبهما فإني أحبهما



. مدارج الرجال:

وإذا كان من السهل على الكثيرين أن يتكلموا مع طفل فإن من الصعب أن يخاطب هذا الطفل بطريقة تناسب عقليته ومداركه وتصوره. ويحاول بعض الآباء أن يعهد إلى ابنه مهمة معينة لا تتناسب مع قدراته، فيضره ذلك أكثر من أن ينفعه وبدلاً من يساعده على إرساء الثقة في نفسه يبدد ثقته في نفسه. ذهبت به أمه زينب بنت حميد إلى رسول الله، فقالت: يا رسول الله، بايعه، فقال النبي: هو صغير، فمسح رأسه ودعا له.

عن البراء قال: استُصْغرت أنا وابن عمر يوم بدر، وكان المهاجرون يوم بدر نيفًا على ستين والأنصار نيفًا وأربعين ومائتين.


الإعداد للقيادة:


غير أن من يملك مواهب رائعة وقدرات فائقة على تحمل مسئوليات ضخمة، فمن المفيد أن تستثمر هذه الطاقات والقدرات والمواهب وألا تعطل. كتولي أسامة بن زيد قيادة جيش المسلمين باختيار رسول الله ووصيته ونفذها أبو بكر في خلافته.



قيمة العمل:


والحرص على تشجيع هذه المواهب (بعث رسول الله إلى امرأة مُرِي غلامك النجار يعمل لي أعوادًا أجلس عليهن)، (أن امرأة قالت يا رسول الله، ألا أجعل لك شيئًا تقعد عليه فإن لي غلامًا نجارًا قال رسول الله: إن شئت فعملت المنبر.


وأخيرا ,,

أسأل الله تعالى أن يعم الفائدة بيننا وأن يهدينا إلى الصراط المستقيم
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 03:44 PM
  #103
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
هنا صور جدران للاطفال لادخال النشاط والتجديد والحيوية عليهم

صور سيارات






منطقة بناء


رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 03:51 PM
  #104
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
علم ابنك كيف يسأل بماذا و كيف ؟ ؟؟؛؛؛



نهتم كثيراً بتربية أبنائنا على العبادات وحفظ القرآن وتطبيق تعاليم الإسلام، وهذا أمر مطلوب

وضروري، ولكننا في المقابل نهمل التربية العقلية للطفل، وهي الأساس في عمار الأرض واستثمارها..

مع كثرة العباد والمساجد في أرضنا إلا أننا ما زلنا عالة على الغرب في كثير من أمور حياتنا من المسمار

الصغير إلى الطائرة الكبيرة.

والقرآن الكريم يوجهنا إلى الاستفادة مما حولنا، فقد سخر الله لنا كل شيء: البحر والبر والحديد والمعادن

والأرض والحيوان، كل ذلك وغيرها كثير سخرها الله للإنسان لو أحسن السؤال (بلماذا، وكيف)..


اكتشف نيوتن قانون الجاذبية عندما أحسن السؤال بلماذا بعدما رأى التفاحة سقطت من الشجرة إلى الأرض،

وابن القيم ألف كتاباً كاملاً هو (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي) عندما سأله أحد الطلبة، وهكذا كانت

لهفتنا العلمية الأولى بسبب حسن الإجابة على سؤال لماذا حصل هذا؟ وكيف حدث هذا؟

ولو دربنا أبناءنا على حسن السؤال عند مشاهدة الأحداث لخرجوا لنا باكتشافات واختراعات عظيمة جداً، ولهذا

فإن الغرب اليوم يملكون الدنيا لأنهم أحسنوا السؤال عند رؤية الأشياء وعرفوا القوانين الكونية واكتشفوها بعدما

كانت معجزات أصبحت اليوم منجزات.


والقرآن الكريم يحثنا على ذلك، فنوح - عليه السلام - صنع السفينة، وداود - عليه السلام - صنع الدروع الواقية، وذو

القرنين بنى السد العظيم، فكان أساس صناعة السدود وهندسة الطرقات، وأول غواصة بحرية ركبها نبي الله

يونس في بطن الحوت، وأول طائرة طار بها نبي الله سليمان، وأول بث فضائي كان على يد إبراهيم عندما أذن

للحج، وأول رائد فضاء كان النبي محمد [، وأول حادثة نقل بضائع ثقيلة كانت مع سليمان عندما نقل

عرش «بلقيس»، ولكن لو كنا نحسن السؤال ونحن نقرأ القرآن ونحفظه لأبنائنا ونتأمل ونفكر لوصلنا إلى مثل

هذه المكتشفات التكنولوجية الحديثة.

فنحن بحاجة إلى حسن السؤال وأن ندرب أبناءنا على ذلك حتى لا يتعاملوا مع الأحداث وكأنها شيء مفروض

عليهم، بل يفكرون ويتأملون حتى يخرجوا لنا مكتشفاً جديداً يخدم الأمة ويرفع من مكانتها.

إن حسن السؤال علم ومهارة، وهو سبب من أسباب زيادة دخل كثير من مقدمي البرامج الفضائية، وزيادة نسبة

مشاهدة البرامج، بل إن حسن السؤال هو سبب تميّز ابن عباس - رضي الله عنه - عندما سئل عن غزارة علمه وتميّز

تفكيره، فقال: إنما أوتيت (لسان سؤول وقلب عقول).


والسؤال الذي نطرحه على أنفسنا اليوم: ما هو منهج الوالدين في تربية أبنائهما على حسن السؤال؟ وما هو منهج

المدارس في تعليم أبنائنا حسن السؤال؟ بل قد يكون الواقع خلاف ذلك، فالوالدان والمربون يتضايقون من كثرة

الأسئلة وتفرعها، وأحياناً يوجهون الأبناء نحو السكوت والصمت، وهذا خلاف التميّز والريادة، فإذا أردنا النهوض

بأمتنا وتأسيس جيل من العلماء الصغار، فلنعلم أبناءنا كيف يسألون بلماذا وكيف؟ وهي أول خطوة نحو التميّز

والريادة الحضارية.

التعديل الأخير تم بواسطة ام مريم 2008 ; 13-02-2010 الساعة 03:54 PM
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 03:58 PM
  #105
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
لماذا يلجأ بعض الاطفال إلى العض؟







لجوء طفلك إلى العض بصورة دائمة يسبب لك الإحراج، ويجعلك في حيرة من أمرك. فأنتي تجهلين خلفيات هذا التصرف! ولمعرفة الأسباب التي تدفع طفلك إلى انتهاج هذا السلوك العدائي المكتسب. ولكي تتمكني من معالجة هذا الأمر بشكل سليم، تابعي هذا الموضوع....



لماذا يلجأ بعض الاطفال إلى العض؟


عموما الأطفال يحبون استخدام مختلف حواسهم، خصوصا الفم للتعرف على الأشياء وعلى العالم الخارجي، ففي فم الطفل أعصاب أكثر من أي مكان آخر في جسمه، لهذا يضع دائما كل ما يلتقطه في فمه. أما مسألة العض فهي تختلف من طفل إلى آخر، فمنهم من يتخذها وسيلة للفت الانتباه وتعبيرا عن الانزعاج أو الغضب، أي للتفريغ عن شحنة داخلية ومنهم من يتخذها وسيلة لطلب شيء يريده، وقد تكون احيانا وسيلة للتعبير عن الحب، وذلك بتقليد شخص قام بعضه وهو يلاعبه، أو للتعبير عن الشعور بالغيرة أو للدفاع عما يملكه خصوصا إذا قام أحد أترابه بمحاولة انتزاع غرض ما منه. وعدم تخلي الطفل عن اسلوب العض بعد بلوغه السنتين يدل على رفضه تخطي المرحلة الفموية حيث يعبر عن نفسه بواسطة فمه، وهذا يعني أنه ليس مهيأ بعد للانخراط في المجتمع.



ما هي الوسائل الواجب اتباعها من قبل الوالدين لمساعدة طفلهما في التخلص من هذه العادة السيئة؟



على الوالدين اتباع التالي:

·قبل كل شيء عليهما تشجيع طفلهما الذي يعض على النطق واستخدام الكلمات للتعبير عن مشاعره.

· اشعار الطفل بأن العض اسلوب مرفوض وغير مجد.

· حث الطفل على التعبير بالصراخ أو البكاء.

· تخصيص وقت للعب والراحة، فالطفل الذي يشعر بالتعب غالبا ما يلجأ إلى اسلوب العض.

· البحث عن السبب الذي يجعل طفلكما يعض.

· تجنبا عقابه، لأن للعقاب رد فعل سلبيا، وقد يؤزم المشكلة.

· احاطة الطفل بالحب والحنان.

·اشباع رغباته ضمن حدود معينة ومعقولة.

· رواية قصة قصيرة عن الأولاد المتسامحين اللطفاء.

· تزوبده بلعب تساعده في التعبير عما يعاني منه.

·تزويده بمواد الرسم، فهي ستساعده في التعبير عن نفسه، حتى لو كان صغيرا، فما نطلق عليه "الشخبطة" يعني له الكثير.

·طبع قبلة حارة كلما استغنى عن العض كوسيلة للتعبير.

· عدم السماح له بمشاهدة الأفلام التي تتضمن العنف.

· من الضروري التحدث معه عن سوء تصرفه ليعي ويفهم انه تصرف مرفوض من الجميع.



·ان أحد أهم أسباب لجوء الطفل إلى العض هو شعوره بالحرمان واللامبالاة، خصوصا بعد مجيء طفل آخر، لذلك عند احاطته بالحنان يختفي هذا التعبير العدائي سريعا، ويبدأ بالتعبير عن رضاه أو انزعاجه بواسطة اللغة! كما ننصح الأهل بأن لا يعضوا الطفل ولو بشكل خفيف، فقد يجد في ذلك تبريرا لتصرفه العدائي فلا يتخلى عنه.
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 04:03 PM
  #106
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
اللون الاخضـــــــر يقوي قدرات الطفل الذهنية

[IMG]http://forum.sh3bwah.************/up/2020624925586728211.jpg[/IMG]



أفادت دراســـة حديثة بأن تردد الأطفال
على الحدائق والمتنزهات الخضــــراء يحسن صحتهم الجسدية‏
‏ ويقوي قدراتــــهم العقلية....
وحـــذرت من عواقب إبقاء الأطــــفال في المنازل‏.
وأظهرت الدراسة أن الأطــــفال الذين يعيشون في أحياء
تحتوي على مساحات خضراء يكتسبــــون وزناً خلال عامين

أقل بنحو ‏13%‏ من اقرانــــهم الذين يعيشون في
منطقة تخلو من الأشجار‏ ويكـــثر بها البناء الأسمنتي.
وبرغم أن الإكثار من تناول الأطعمة غــــير الصحية
قد لعب دوراً رئيسياً في انتــــشار البدانة وســــط الأمريكيين
فإن معظم الخبراء يقرون أن ذلك التغيير له صــــلة ما بالبيئة
وقد تكون الصلة هي انحـــسار المساحات الخضراء‏.‏
وأوضحت الدراسة أن الحي الذي توجد فيه مساحات خضراء
يعني ببساطة أن يضم أماكـــن متاحة للعب الأطفال
‏ وهو أمر حيوي ومهم لصحة أجســــادهم بطبيعة الحال...
..


علينا ان نعتنــــــي بفلذات اكبادنا...
وكمــــــــا قال الشاعر :
وانما اطفالنـــــــــــا بيننا *** أكبادنا تمشــــي على الارض..
ان هبت الريح على بعضهم *** امتنعت عيني عن الغمــض

التعديل الأخير تم بواسطة ام مريم 2008 ; 13-02-2010 الساعة 04:06 PM
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 04:10 PM
  #107
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
قصص الحروووووووف



























رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 04:22 PM
  #108
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  





























رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 04:26 PM
  #109
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  
















رد مع اقتباس
قديم 13-02-2010, 04:30 PM
  #110
ام مريم 2008
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ام مريم 2008
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 278
ام مريم 2008 غير متصل  


















رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:35 PM.


images