يعجبني أن يواجه الإنسان هذي الحياة وعلى شفتيه بسمة تترجم عن رحابة الصدر وسجاحة الخلق وسعة الاحتمال ,بسمة ترى في الله عوضاً عن كل فائت وفي لقائه المرتقب سلوى عن كل مفقود...!*
إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظا للإيمان الغافى . ورجعة بالإنسان
إلى الله. وهذه النتيجة تحول الداء دواء . والمحنة منحة . وتلك لا ريب أشهى ثمرات اليقين .
والرضا بما يصنعه رب العالمين...!*