موقف اللمبة استفزني هو طيب وكانت هذي ردة فعلي.. بس الفرق انها الطف من ردة فعله يوم سحبني قدام أهله.. وباب الحمام كان مفتوح وكانت حركة لفت نظر..
وبعدين الله يهديك يا أختي وش فلم الرعب اللي كاتبته هذا الله يصلحك.. الله لا يقوله أعوذ بالله.. الحمد لله ذاك الليلة ربي حماني وما مد يده على يوم وصلنا البيت... مع انه يمدها وهو اقل عصبيه من كذا.. ردك هذا ترا خوفني ويعتبر دافع للتفكير بالطلاق يا اختي اهلا بعودتك.. فيه صفات حسنة بس صفاته السيئة طاغية أكثر.. لا ليس بيني وبينه تواصل لأنه بعدما فصل شريحتي طلعت شريحة جديدة باسمي.. والآن تواصله مع امي.. لكن بعد المصروف لم يتواصل فقط ارسل لأمي ينبهها أنه أرسل المصروف لحسابها وطلبها ان تعطيني أياه.. ابوي لا يريده وبوده ان اتطلق.. ولكن في نفس الوقت ترك القرار بيدي.. قررت الا افكر فيه اعيش عند اهلي وكأنه غير موجود حتى يحدث الله أمرا.. |
هههههه يعني بغيت اكحلها عميتها
اسفه اختي ما قصدي اخوفك الله يسعدك لكن خذي العبرة وهي عدم استفزاز زوجك وهو عصبي ويتشنج وما عليك الا العافيه باذن الله والله يبعد عنك وعن بنتك كل شر الله يختار لك ولبنتك الخيره الصالحه |
سأتكلم في نقطة واحدة جوهرة حتى لا تعيشي القلق الذي يساورك بشأن الطلاق في المرة الثالثة ، أزعم أني فقيه ودرست الشريعة لأعثر من عشرين عاما .
لقد ضيق الله في شأن الطلاق حتى جعله من المستحيل أن يقع ، لقد جعل الله الطلاق الصحيح أن يكون في طهر لم يجامع الرجل فيه زوجته وأن لا يكون غضبانا ولا سكرانا . دعينا نتأمل الفترة التي من الممكن أن يكون فيها هذا الطلاق صحيحا ، تقضي المرأة ستة أو سبعة ايام في الدورة الشهرية لا يصح فيها طلاق ثم تطهر الغالب أنها بمجرد أن تطهر تحصل بينها وبين زوجها علاقة المعاشرة ، إذا حصلت فإن باقي الشهر كله لا يصح فيه الطلاق لأنه يكون قد طلقها في طهر جامها فيه ، ايضا لا يقع طلاق الغضبان لقوله صلى الله لعيه وسلم (لا طلاق في إغلاق ) والإغلاق الغضب ، إذا فهمتي هذا وفهمه زوجك ، فيجب عليك أن تعتبري اي طلقة تحصل في وقت الغضب أو في وقت الدورة الشهرية ، أو في وقت الطهر الذي تمت فيه معاشرة زوجية ، حتى لو تم تسجيل طلقة من قبل ، أن ملزمة شرعا بالقناعة بالرأي الفقهي الصحيح ولست ملزمة بما يتقرر نظاما ، ربما هذا الجانب سيريحك ويريح زوجك من أن حياتك وحياته معه ليست على المحك ، ولسيت ستقف على كلمة يقولها وهو في حالة من الغضب ، ما أوردة من رأي فقهي هو الصواب الموافق لمقاصد الشرع . عليك بعد ذلك ترتيب امورك مع زوجك بهدوء في الأمور المالية والإجتماعية. كتبت ما كتبت لأني أعلم أن أكثر ما يشغل بالك أن حياتك الزوجية ربما تضنين أنها على المحك ، في نظري هي ليست كذلك فالطلاق البدعي لا يقع على الصحيح من أقوال العلماء حتى ولو تم تسجيله نظاما ، ناقشي هذه النقاط مع زوجك. تمنياتي لك بالتوفيق والسعادة |
طيب انا جالسة انتظره.. شرطت عليه السيارة وانتظره ينفذ الشرط.. يعني احسن برأيك افكر ليل نهار بالموضوع واتعب نفسيتي ولا أفضل اني انسى واعيش حياتي إلى أن يتواصل مع أبي... حركته الأخيرة بإرساله المصروف هي ما جعلتني اتخذ هذا القرار... باختصار لا يوجد بوادر صلح من طرفه إلى الآن.. والله لي يومين نفسيتي تعبانه وبس ابكي أظنها حالة اكتئاب اجتاحتني من التفكير في الموضوع... لذلك قلت انشغل بحياتي وبنتي ودراستي الصيفية أفضل والنصيب يصيب...
|
سأتكلم في نقطة واحدة جوهرة حتى لا تعيشي القلق الذي يساورك بشأن الطلاق في المرة الثالثة ، أزعم أني فقيه ودرست الشريعة لأعثر من عشرين عاما .
لقد ضيق الله في شأن الطلاق حتى جعله من المستحيل أن يقع ، لقد جعل الله الطلاق الصحيح أن يكون في طهر لم يجامع الرجل فيه زوجته وأن لا يكون غضبانا ولا سكرانا . دعينا نتأمل الفترة التي من الممكن أن يكون فيها هذا الطلاق صحيحا ، تقضي المرأة ستة أو سبعة ايام في الدورة الشهرية لا يصح فيها طلاق ثم تطهر الغالب أنها بمجرد أن تطهر تحصل بينها وبين زوجها علاقة المعاشرة ، إذا حصلت فإن باقي الشهر كله لا يصح فيه الطلاق لأنه يكون قد طلقها في طهر جامها فيه ، ايضا لا يقع طلاق الغضبان لقوله صلى الله لعيه وسلم (لا طلاق في إغلاق ) والإغلاق الغضب ، إذا فهمتي هذا وفهمه زوجك ، فيجب عليك أن تعتبري اي طلقة تحصل في وقت الغضب أو في وقت الدورة الشهرية ، أو في وقت الطهر الذي تمت فيه معاشرة زوجية ، حتى لو تم تسجيل طلقة من قبل ، أن ملزمة شرعا بالقناعة بالرأي الفقهي الصحيح ولست ملزمة بما يتقرر نظاما ، ربما هذا الجانب سيريحك ويريح زوجك من أن حياتك وحياته معه ليست على المحك ، ولسيت ستقف على كلمة يقولها وهو في حالة من الغضب ، ما أوردة من رأي فقهي هو الصواب الموافق لمقاصد الشرع . |
معالي الوزيرة
اكون صادقه معك.. وعن تجربه كثر البعد يولد الجفاء ان كان منك او منه فطول المده ماله معنى محدد الا التردد انتي متردده وهو متردد فقط لا غير مترديين بقرار الاستمرار او الانفصال نتكلم بصراحة الرجل اذا شاري زوجته ممكن يتحمل بعدها اسبوع اسبوعين بعد كذا يدخل مرحله التعود والزوجة تدخل مرحله خيبه الامل ينكسر شي داخلها مستحيل يتصلح انا واثقه لو ربي كتب لكم رجعه معالي ماراح تكون هي نفسها اللي قبل 3شهور التجارب القاسيه تغيرنا.. تصقلنا.. احيانا للافضل.. من الطرفين.. انا ما اعتقد انك مرتاحه لكونك معلقه بدليل كتابتك هنا.. انتي منزعجة.، ومعك حق.. طالت القصه وهي قصيرة لكن دام عندك قدره تصبري اكثر ما انصحك بالطلاق فكري بحلول جديده ماقد جربتيها خلينا نستفيد من قصه المصروف كثر خيره تذكر بنته.. يعني فيه خير انا عندي طفلين ماتذكرهم ابوهم بريال عندي اقتراح.. فكري فيه اذا يناسبك.. انك ترسلي لزوجك مسج من جوالك الجديد: مشكور على مصروف بنتنا زوجتك فلانه وبس من الذوق تشكرينه وكذا بينحرج وتكوني عطيتيه دافع لاصلاح الامور واكدتي له انك انسانه رااااقيه ومنها يعرف رقمك ويلقها فرصه يتواصل معك حتى مايتحجج بعدين انه مايعرف رقمك وارجع واقول لك.. تصرفه جيد 90٪ من الرجال يسحبون على زوجاتهم وعيالهم وقت الزعل المهم الحين صفي بالك.. واذا رجعتي بيتك لاتعتبري المشكله انتهت انتبهي كلنا نغتر بهالمرحله يازعم فتحنا صفحة جديده بينما الواقع ان فيه شغلات كثيره لازم تتغير نتكلم عنها بعدين ان شاء الله |
أمر السيارة كلام لا غبار عليه من حقكِ ذلك،سينفذ هذا الشرط بإذن الله لكن رُبما يرتب أمره ..
أما حكاية السكن اجعليه كما يُريد مكانكما .. والله أعلم حكاية المصروف يريد يرى ردة فعلكم والحمدلله قابلتوها بكل رقي .. تواصله مع والدك أفضل يكون .. معالي أنا أعلم بإنك قسوتِ عليك في ردي الأول لكن رددتُ لإني متابعة لك دوما وأرجو لكِ الخير .. زوجكِ لديه حسنات كثيرة أتمنى أن يُعدي الأمر بسلام .. لاتظني الطلاق لصالحك أول مرة ليس لديكِ ابنه لكن هذه المرة الأمر يستحق قليلا من التضحية والنظر بعمق للأمر وخاصة زوجكِ ليس بذاك السيء .. تقبليه كي تعيشي اعلم جيداً قلبكِ والقبول من الله لكن ادعي بأن يسخر الله لكِ وله فالدعاء عجيب ... ارتاحي الآن واتركي الأمر حتى يتواصل مع الوالد .. دوماً انظري للأمور بعمق وليس بسطحية فقط من أجل أفعال .. كتب الله لكما الخير وأعتذر منكِ مقدما . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
معالي الكريمة كذلك فكرة كنافة جميلة بأن تشكريه ،كُنْتُ سأعرض عليكِ ذلك لولا أن قلتِ والدي لا يُريده .. أرسلي الشكر في حال إذا كانت معالي تُريد هذه المرة بصدق إصلاح العلاقة وتتقبل زوجها كما هو .. عفكرة الرجل يعرف زوجته إذا كانت تحبه أو لا فهو يعلم بإنها لا تحبه لهذا جعل القرار معلق بيديكِ .. معالي اطلب منكِ طلب قبل أن ترسلي اجلسي مع نفسك وضعي محاسنه ومساؤئه أمامك وقرري ، ثلاثة أشهر كافية جداً لإنه حان وقت أن تكون مبادرة .. وفقكِ الله لكل خير .. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|