جزاك الله خير الأخ الكريم أبو أسامة على التوضيح والإفادة
أؤكد لك بأني لا أستهين أبدا بأمر الزنا ولا أقلل شأنه وأعلم تماما بأنه كبيرة من كبائر الذنوب
ولقد تأكدت تماما من وقوع زوجي في الزنا بأدلة قاطعة وليس من التفتيش فقط بل من أكثر من وسيلة وأنا على يقين مما قلته وهو الحقبقة المُرة للأسف الشديد
بالنسبة للتجسس فهو ليس من طبعي ولا عادتي ولكن كنت مضطرة بسبب الشكوك لأقطع الشك باليقين ولو لم أفعل ذلك لكان مازال يمارس الفعل البغيض المحرم وغارق في شهواته المحرمة إلى يومنا هذا
وقد صبرت ولم أطلب الطلاق وساعدته على التوبة والهداية وكنت عونا له على الشيطان وأعوانه ولزمت الدعاء له بالهداية والصلاح
كل الشكر والتقدير لشخصك الكريم
__________________
ღ مهما كانت اقدار الله مؤلمه ثقوا بإن في طياتها رحمة كبيرة ღ
ღ جملوا أوجاعكم بالصبر تزدادو بها في الجنة ღ