صدقني هُناكَ من تعمل الوجبات جميعها وتكون مُوظفة وبلا خادمة وتتفنن في تقديم الوجبات لزوجها وهو يتفنن في الثناء والاطراء .. لكن .. مالحل مع الزوجات في المثال المطروح ؟ تبدأ بطلب متكرر متجدد يومي إلى أن يُصبح عادة عند الزوجة .. مثلا في الليل هات الأجبان والخبز وقول هذا حبيبتي لفطور بكرة أبي أفطر من يديك أكل "البنغالي" جاب لي مغص .. اليوم اللي بعده نفس الحكاية .. وهكذا إذا يوم نامت وطنشت جهز الفطور وقومها من النوم وقولها افطري معاي عشان تعرف إذا طنشت ما راح تنعم بنومه هنيئة .. من بين سواليفك العاااادية في البيت قول والله فلان اليوم "من زملاء العمل" جاب طبق تاكل أصابعك وراه ما شاء الله تبارك الله وامدح بدون ما تجيب طاري لزوجته ، وبعدها اطلب نفس الطبق من زوجتك << هالطريقة تصير معي كثير المشكلة زملاء عمله من منطقة غير منطقتنا وأطباقهم الشعبية غير أطباقنا ما تركت موقع ما سألت ولا بحثت فيه عن الوصفه ولا نجحت معي أنواع التحطيم ضيافة عن ضيافة تفرق إذا عصير وقهوة وشاي وسواليف ما مرت علي امرأة تتضايق من هالضيوف أما إذا ضيوف عشاء ومو أي عشاء "عشاء البيت" بالذات ممكن تتضايق لأنه مرهق خصوصًا إذا كان الرجل من كثيري الضيوف أو بالعامي "مضيوف" أما إذا عشاء طبخ برى بالعكس الأغلبية يبدعوا في الحلويات والتقديمات لأنه في النهاية هذا بيتك وإذا خرجتي بنتيجة مُشرفة بيضتي وجه زوجك أمام زملائه لا .. المُشكلة تعلم أين ؟ المُشلة حينَ يتكرر هذا الفعل من الزوجة والزوج لا يُحرك ساكنًا ولا يتكلم وكأن الوضع مُرضي لن تتغير الزوجة هكذا .. إذا سكت يوم يومين واستمر الوضع كما هو عليه ، قولها هذا الحال ما يمشي إذا بتنامين النهار جهزي فطورك من الليل أما كل يوم وفطوري كأنه فطور عزبة ؟!! أتذكر لما كُنت بالجامعة أرجع من الدوام مُنهكة حتى لو أبغى أسوي شيء ما أقدر أنجز شيء يُذكر ، صرت أجهز الفطور من الليل وعالثلاجه ولما أرجع بس أدخله الفرن أو أقلي ... كل طبق على حسب طريقة نضجه .. غالبًا الاحترام أو عدمه يكون متبادل .. فقلما تجد زوج يحترم زوجته وهي تصده ! ، والعكس كذلك .. أما إن كان الاحترام من طرف بلا مقابل فكلمة قوية من الزوج تُنبه الزوجة الغافلة ، أنتِ يعجبكِ أعاملكِ بهالطريقة ؟!! وأحيانًا يكون الطلب "مُستفز" يستدعي الرفض حصل لي شخصيًا ، زوجي دخل المطبخ غسل يديه وأنا بالصالة أغير لولدي وخرج من المطبخ وقال عطيني مويه نعم ؟!! ، خير ؟!!! أنا مشغولة وأنت بالمطبخ ؟!! ضحك وراح شرب الماء لحاله لا ترجو الكمال من ناقص .. عند بحثك عن زوجة المستقبل هل بحثت عن ذات الدين ؟!! عن من تعينك على دينك ودنياك ؟ ثُم إن القوامة للرجل ، أعتقد أن المُفترض على الرجل أن يقوُّم دين أهل بيته هذا يعود لتربيتها وللبيت الذي خرجت منه !! أيضًا يعود على تعامل الزوج مع أهلها ، إذا زارها أهلها هل يكرمهم ؟ صعب أن يقابل الرجل أهل زوجته بالاكرام وتقابل أهله بالنكران .. ثم ماهي ردة فعل الزوج تُجاه "عدم الاهتمام" بالأهل ؟ يجب أن تعلم الزوجة علم اليقين أن أهل الزوج "الوالدين" خط أحمر أما إن كان الابن يرى أمه تُهان من زوجته ويبقيها في البيت فلا خير فيه ... أحيانًا يكون مراعاة كبار السن أمر مُرهق خصوصًا إن طالت المراجعات والزيارات ، والزوجة بشر لها طاقة وقدرة تحمل ، حين يرى الزوج من زوجته "تأففًا" لا مانع من أن يُطيّب خاطرها بكلمتين ، وأنه يُقدّر ما تبذله لوالدته ويُذكرها أن مصيرنا جميعًا إلى "كبر" فهل تُريد من أبنائها تأففًا وقت رعايتها ؟ آآآمين المشكلة حين ترى هذه النوعيات من النساء وسخطها من خدمة زوجها .. ترى في المقابل أن زوجها "رهن إشارتها" ، من هدايا ومن سفرات !! حقيقة أنا أستغرب وحقيقة أثّرت عليّ هذه النوعيات بداية زواجي أرى أني أبذل وأبذل وأخدم ولا ألاقي ما تلاقيه سليطة اللسان بعدها علمت أن ربي يجمع ويوفق ، يعلم سبحانه أن فلان وعلانه لا يلتقيان وأن فلان وفلانه يتوافقان .. انتشرت هذه النوعية .. الله المستعان .. تجد أن لا ارتباط عاطفي بين الأم والطفل إلا علاقة القربى والارتباط كل الارتباط مع الخادمة ؟!!! صراحة .. لا أعلم كيف تسمح لنفسها أن تُسمي نفسها أمًا !!!! مرة حصل موقف أمامي .. إحدى الأقارب ابنتها مريضة طفح داخل فمها ، صرف لها الطبيب مرهم يدهن على الطفح ، والله جاءت الأم وأعطت المرهم للخادمة فلانه حطي الدوا للبنت على الطفح ، كيف تحطه ؟! بيدها !!!! ، أصابع الخادمة في فم بنتي ؟!!!! الله لا يبارك فيني ساعتها صُدمت حقيقة من الموقف واستهتار الام ، لكن أُعيب على الزوج أيضًا عندما ترى ألا ارتباط عاطفي بين أبناءك وأمهم وكل الأمر إلى الخادمة وأنت تجري في أمر الاستقدام وتدفع في الرواتب لتقطع كل صلات الابناء بأمهم , هنا يأتي دور القوامة ، لو قال الرجل الخادمة لا تدخل بيتي ، أو الخادمة لا شأن لها بالأطفال وإلا سفرتها ، هل تتوقع أن تستشري هذه الظاهرة ؟؟؟ : في النهاية .. الحياة الزوجية حياة مُشتركة عمادها الزوج والزوجة ، إن أخطأ طرف قوّمه الآخر لا نُلقي بالتهم على طرف على حِساب الآخر ، فالمسؤوليات مُشتركة والعواقب مُشتركة في الواقع نرى ,, أن المرأة "تتحمل" زوجها "الطائش" وتقومه أكثر من الرجل يقوّم زوجته "الطائشة" .. قد يعود هذا لقدرة النساء على الجلد والصبر ؟!! .. الله أعلم .. وليعلم الأزواج تمام العلم أنه لا يوجد فتاة تأتي من بيت أهلها مُلمّة بجميع علوم الحياة حتى وإن كانت الكبرى وكانت تتحمل مسؤولية في بيت أهلها .. ففي بيت أهلها توجد الأم والأخوات فيتقسم العمل بينهن ، أما في بيتها فالعمل كله على كاهلها وحدها ، فأغلبية الفتيات تجد صعوبة في البداية ومع التعاون والتشجيع من الزوج تسير دفة الحياة إلى بر الآمان ... دُمتَ بخيـر .. |
في طرحك لفانتزيا المعاناة بين الزوجين سردت مشاكل من جهة واحدة فقط وهي الزوجة وجعلتها طرف المشكلة والسبب الرئيسي وجعلت الزوج ضحية ومغلوب على امره وهذا خطا طبعا لااما باعتبار الزوجة هي الام هي المربية هي الخادمة هي الحبيبة هي الطبيبة بمعنى ركيزة البيت فهذا يخليها تتحمل مسؤولية كبيرة....وهذا حقيقة لا ينكرها احد لكنك نسيت ان تنتبه ان هده المشاكل الواردة فعلا يمكن ان تكون نتيجة لا سببا للمشاكل فالزوج عادة هوالمتلقي. فحسب معاملته لزوجته واهتمامه فيها عاطفيا او انسانيا راح ينعكس على البيت والاطفال .غير انه في القاعدة شواذ ..ولا يجب الحكم عامة فمثلا يوجد من اقربائي من تزوج امراة تهتم به بمعنى من.... التزين والتطيب والاهتمام الزائد بالجسم.. .لو تدخل البيت ترى الزوجة في ابهى حلة من مكياج ولبس وعطر ..وتلقى الاطفال في حال يرثى لها ..مع انه تلقى الزوج سعيد ووفرحان ومو فارقة معه ويفتخر باهتمام زوجته اله على حساب الاولاد ....طب فين المشكلة في الزوج او الزوجة... ويوجد العكس امراة تهتم بالبيت بالاطفال....كله يبرق البيت والاطفال...والزوج مو منتبه وعايش ولا همه..ولا مقدر تعب زوجته....ويشتكي اهتمام زوجته بالاولاد ونسيانها لواجباته يوجد ايضا من تعمل بالخارج ....ترجع للبيت تنظف وتمسح وتغسل ..وتتشيك....ودائما يحسسها بالتقصير فين المشكلة....بالزوج او الزوجة... طبيعة المجتمع فيها .... تناقض ..المفروض ما يكون دائما حتميا وتحقيق التوازن في الحياة صعب جدا فدائما ترجح كفة...لكن مبدا التوازن او البحث عليه كفايه لاستمرارية الحياة الحياة الزوجية مبدئين التوازن والتنازل...في مبدا التوازن لا افراط ولا تفريط...بالواجبات الزوجية ..ومبدا التنازل دائما عين رات وعين لم تر واذن سمعت واذن لم تسمع.... |
[الوجه الاول من الفانتزيا....اهتمام الزوجة بالزوج واجب عليها ....لا يوجد اختلاف على هدا
فمن باب التوازن الموجود على الزوجة تحضير وجبات الزوج من فطور وغداء وعشاء....وعلى الزوج تقدير دالك يايجاد الوقت لافطار مع الزوجة....وترك انطباع طيب عندها....ومن باب التنازل فطبيعة الحياة فيها انشغالات ومرض وتعب...لا يمنع دالك من وجود هفوات على الزوج ان لا يقف عنها والاسراع للمقاهي والبوفيهات...وكانه لقى حجة ....للتسكع....فواجب عليه ارجاع التوازن وللايام قليلة بمبادرة منه لتحضير الفطور سوف ينال بعدها كل التبجيل والاحترام والخير الدي لا ينسى2B]الوجه الثاني من الفانتزيا ..بطبيعة بيت الزوجيه هو اشتراك بين اثنين وملك لاثنين....الزوج له حق باستقبال ضيوف ....يحترمون كرامة بيته والزوجة كدالك....يعني ليس حلالا على الزوج وحرام على الزوجة....ومن مبدا التوازن .... استقبال الضيوف يكون بتعاون الاثنين يعني امر مشترك كل في اختصاصه....الزوجة من تحضير ..والزوج باقتناء مستلزمات....استقبال الضيوف هو امر يعني الطرفين ليس كل واحد على حدا... التخلص من قكرة ضيوفها هي وضيوفه هو اصدقاءه وصديقاتها .الزوجة تعتبر ضيوف زوجها ضيوفها والعكس فيكون التوازن. ضيوف في بيتنا ...واحيانا يصير التنازل لما تكون ظروف...فيكون عدم الاكتراث ....امرا سهلا جدا]الوجه الثالث من الفانتازيا.....اغلب الزوجات بيتعبوا في شهر رمضان...من تحضير للفطور والسحور وخصوصا لو كان في اولاد فتلقى انه بمجرد التفكير شو احضر او اطبخ اليوم يعتبر مشكلة.....وتلقى الطرف الثاني الزوج طبعا راح لشغله ورجع تعبان وحابب يرتاح طبعا...والزوجة لازم تسخر كل شئ ....الا يحس بالتقصير.....5 ساعات او ستة بالمطبخ ما يتعبه....وهي ما تطلب ارتاح وزيادة يشرط شو يحب ياكل....التوازن في الحياة وفي الواجبات امر مو سهل والزوجة دايما تحاول لكن البشر طاقات...لو الزوج يتكرم لما يرجع ويدخل المطبخ من باب الحديث والسؤال...عن احوال زوجته وبيته يكون افضل من سرعته للنوم والاستلقاء.....ويتكل على الزوجة تصحيه ....وتحيبله الفطور لغاية عنده ...هو صايم هي صايمة ولازم يقدر هالشئ...ويقوم على القليل يحضر المائدة معاها ويحسسها انه عايشة في رمضان معاه مو مع المطبخ....الحياة تعاون بين اثنين....وتوازن بالواجبات...التنازل عن الهفوات....هو شوي من وقته....والزوجة ترجع طاقتها بكلمة....جميلة...ويفطروا احسن قطور ويشكرها علي تحاول تعمله هي مو بخلاته الرابع للفانتازيا....على الزوجة احترام زوجها هدا امر مفروغ منه....والزوج عليه احترام زوجته لكن كيف...هناك خلط بين كلمة زوجة وخادمة تلبي طلبي...ا\ا ما لبت فهي خرجت عن سلطتي وما احترمتني..في اشياء بتحصل بالحياة الزوجية...وهي كثرة الطلبات الي ما الها معنى والي ما تعبر عن الاحترام ..اطفي النور ..افتحي الباب...جيبيلي سروالي...جيبيلي لابتوب...احصريلي الشاحن....ليش هي الطلبات نقولها للخادم...وادا رفصت تبقة ما احترمتني...اصلا هي الطلبات ما تستاهل.....تتقال...لانها لا تعبر عن الاحترام لكلا الطرفين.....وواجبات الزوج فبيبته فرض عليه....ولا المقروض الزوجة بتتسوق وتحمل كراتين....هيدي مو قاعدة...التوازن يكون انه الزوج ما يعود نفسه انه يجعل من زوجته خادمة لطلباته ...وما يحط انه بند من بنود الاحترام اطاعة الاوامر....طبعا في حالات المرض له الحق يتشرط ....لكن غير دالك ...غير مسموح....لانه لو طلبت الزوجة انه يحصرلها الماء....تصير مشكلة كبيرة وتدخل من باب الاحترام.....وهدا جد الخطا]الوجه الخامس من الفانتازيا....امر الدين هو خيار وحرية ولا يكون لا بالغصب ولا بالمشاجرة....ممكن ان نلفت الانتباه فقط ....ونحرض على الفرائض و\الك بدون خلق حساسية على اساس انا متدين اكثر منك والمباهات....الله وحده يعلم ما في القلوب...والزوج لو حرص على دينه ..الزوجة ما راح توقف فطريقه...والعكس..اما عن النوافل ما تكون حصريا بايام الاجازة...والصدقات ...الاقربون اولى بالمعروف ومالك هو مالها واقرابئك اقرباءها والعكس كل مرة تتدكروا شخص من اقربائك ومرة اخرى شخص من اقربائها.....والزوج لو حرص على دينه .....الزوجة ما تنزعج..اما انه يحب كل مرة تدكروا فهدا امر ثاني[/]الوجه السادس من الفانتازيا...طبعا يوجد الكثير من هده التصرفات.......وحلها لا يمكن ان يكون نافعا كثيرا لانه امر تتطرق فيه المشاعر والطبيعة الانسانية....طبيعي لما يجوا اهل الزوجة ....الزوجة بتفرح بقدوم امها او اخوها .....لانهم رحمها ...وطبيعي جدا....وتلاقي الزوج لاهوا فرحان ولاهو زعلان....عادي الامر عنده....وراح يضيف صيوقه ....لانهم فعلا ضيوف عندها وعنده.....ولما يجي اهل الزوج ...الزوجة بتكون حدرة بكلامها بتصرفاتها....لانه اهل زوجها وما راح تكون على طبيعتها 100/ 100 وخصوصا لو كان في مشكل صاير ..راح يزيد الطين بلة..على الزوج بمساعدة زوجته بالتقلم مع اهله وما يحسسها انهم لو قاللوا شي عنها راح يعاقبها ا. وانهم الكل بالكل ..قهي لا شعوريا راح تكرهم وتخاف منهم...يحقق التوازن بينها وبين اهله ويلطف الجو ولما يجي اهله يضيفهم هو واياها ويتكلموا راح بيخف التوتر لكن مودائما تنجح الفكرة..وعلى الزوج ما يتوقف عندها ويقول اهلي واهلها والله يعتبرهم ضيوف كلهم بيمشي الحال...وتخلص العقدة وما يعمر راسه بهي الافكار ويخرج من الحلبة ...بيصير التفاهم بيناتهم[/B]الوجه السابع بمجتماعاتنا العربية لا يمكن انكار انه الزوجة بتخدم زوجها وانه عايشة من الصبح لا اليلل بتبلي رغباته....لكن هي راغبة انه تخدم زوجها وهو كدالك مو نقعد نحسبها انا عملت وانتي عملتي هيك ما راح ننتهي...الي بمقدورها تعمل شئ لزوجها تعمله والي ما عملت تكون جاهلة مو باخلة.....والزوج يصرح بشو يحب وشو يكره ويحاول يغير بدون ما يمن على زوجته بانا عملت وما عملت....حياة مرفوعة التكاليف من غير مصالح ...حب ومودة لا غير.....التوازن حدا يسد فراغ حدا.....لمين يملا بتكون حياة افضل وايسر مو نحاسب بشو عملنا وشو نقدر نعمل]الوجه الثامن من الفانتازيا يوجد للاسف .....لكن لا يوجد كثيرا لانه لاتوجد ام لاتعتني باطفالها وان وجدت تكون قليلة الخبرة صغيرة مدللة ...نتعامل معاها برفق لين زوال المشكلة....وتربية الابناء تعون ومشاركة ....الزوج يقدر يغير حفاظ..يقدر يطعم ابنه...يقدر نيمه....هيدي مو اعمال مستحيلة و\ات اختصاص واحد ووحيد.....ويمكن عدم التوقف عندها لانه امر مو راح يتكرر دائما هو احيانا....وعابر....ومع الوقت يتحسن وبتوعية ولفت الانتباه بتكون نتيجة...وامر الشغالات بغية تحسين الحياة مو تحطيمها.....والتوازن يكون لما يكون طرفين مو طرف ثالث جديد بالمعادلة....والشغالة امر غير مستحب مع الاطفال لكا للضرورة احكام....لكن يقة امر الحياة الزوجية اشتراك بين اثنين وكل واحد منهما يحاول ان يضفي التوازن في المعادله ....قيرجع توازن ولا يوجد اختلال....وان كان يوجد سالب فيوجد موجب ...سالب وسالب ....يوجد تنافر ....وموجب وموجب..كدلك....وموجب وسالب...اساس ]هذه الأوجه موجودة في حياتنا.. واتمنى ان تجد منكم ومنكن نقاشاً هادفاً دون تجريح.. او زعل.. او تحامل .. فواقعنا مؤلم جداً ونتمنى اصلاحه لو من هذا الجانب[/B] وفقكم الله[/SIZE][/COLOR] |
أخي الفاضل مشكلتي زوجتي
بما أنك تحدثت في موضوعك عن بعض الزوجات , فسأتحدث أيضاً عن بعض الأعضاء الكرام المشاركين هنا بعض الأعضاء الكرام عمموا تجربتهم الشخصيه أو تجارب معارفهم وجعلوها هي الأساس , وهذا خطأ وبعض الردود لم تركز في صلب الموضوع لكنهم ركزوا على عدم تحدثك عن معاناة الزوجات أيضاً وهذه الردود تٌفرغ الموضوع من محتواه . الأخ الكريم كاتب الموضوع ركز على ناحية معينة يرى أنها جديرة بالنقاش ومن لديه موضوع عن معاناة الزوجات - وهي معاناة حقيقية أيضاً - بإمكانه طرح موضوعه ونقاشه ولكن إقحام موضوع في موضوع آخر كما حدث هنا , يُفقد الموضوع هدفه الأساسي ويحوله من علاج لمشكلة محددة إلى موضوع لتبادل الإتهامات بين الأعضاء وإذا تفرغنا للجدال بدلاً من علاج مشاكلنا والاعتراف بأخطائنا سنبقى حيث نحن كما أن هناك بعض الردود الرائعة التي ركزت في صلب الموضوع وأثرته . برأيي أن من أسباب ما ذكرته بشكل عام هو ضعف تأهيل البنت قبل الزواج وتوعيتها بمسؤوليات الزواج وإفهامها بأن الزواج حياة قائمة بذاتها تختلف اختلافاً جذرياً عن حياتها في بيت أهلها , بل هي حياتها الحقيقية , وأن الزواج ليست حرباً بين طرفين وعليها أن تنتصر فيها ! أضف لذلك أن البنت تتخذ قرار مصيري كقرار الزواج في سن مبكرة من حياتها , لا تتناسب خبرتها مع أهمية قرارها , والذي أراه أن تدخل الوالدين تدخلاً حكيماً يكون ضرورياً لإرشاد البنت للصواب ومساعدتها على اتخاذ قرارها . يُعاب على بعض الأهل تسيير حياة بناتهم حسب أهوائهم , فالأم تريد تزويج ابنتها من أهلها والأب يريد تزويجها من أهله , وكل ذلك بغض النظر عن صلاحية الشاب للزواج أو مصلحة البنت , وتقع البنت ضحية خلافات عائليه , وهي من تدفع الثمن في الوقت الذي وضعت فيه كامل ثقتها بوالدين لم يحسنا استخدام تأثيرهما عليها ولم يتقيا الله فيها . هذه النزاعات تُدخل البنت ( الزوجه الجديده ) في صراع داخلي بين توجيهات الوالدين وتأنيب الضمير فتلجأ للصديقات قليلات أو معدومات الخبره , وتزيد مشورتهن الأمر سوءاً . قد يتدخل الزوج ويحدد ويوضح لزوجته ما هو المطلوب منها وما الذي عليها أن تفعله ليكون راضياً بها ومقبلاً عليها ولكن الموروثات الداخليه لديها التي زرعها الأهل تمنعها من الانصياع لمطالب زوجها فهي في حرب يجب أن تنتصر فيها , وكيف تأخذ تعليمات من شخص صاحب مصلحه ؟! ولذلك لا تجد توجيهاته لديها أي آذان صاغية وعقل مستوعب , فأمها وأبيها الأعلم بمصلحتها - من وجهة نظرها - لم يرشدوها لطاعة زوجها . أعود للقول أن تأهيل البنت التأهيل السليم للزواج في بيت أهلها من أهم أسس الحياة الزوجية السعيدة . |
أخي الفاضل مشكلتي زوجتي
بما أنك تحدثت في موضوعك عن بعض الزوجات , فسأتحدث أيضاً عن بعض الأعضاء الكرام المشاركين هنا بعض الأعضاء الكرام عمموا تجربتهم الشخصيه أو تجارب معارفهم وجعلوها هي الأساس , وهذا خطأ وبعض الردود لم تركز في صلب الموضوع لكنهم ركزوا على عدم تحدثك عن معاناة الزوجات أيضاً وهذه الردود تٌفرغ الموضوع من محتواه . الأخ الكريم كاتب الموضوع ركز على ناحية معينة يرى أنها جديرة بالنقاش ومن لديه موضوع عن معاناة الزوجات - وهي معاناة حقيقية أيضاً - بإمكانه طرح موضوعه ونقاشه ولكن إقحام موضوع في موضوع آخر كما حدث هنا , يُفقد الموضوع هدفه الأساسي ويحوله من علاج لمشكلة محددة إلى موضوع لتبادل الإتهامات بين الأعضاء وإذا تفرغنا للجدال بدلاً من علاج مشاكلنا والاعتراف بأخطائنا سنبقى حيث نحن كما أن هناك بعض الردود الرائعة التي ركزت في صلب الموضوع وأثرته . برأيي أن من أسباب ما ذكرته بشكل عام هو ضعف تأهيل البنت قبل الزواج وتوعيتها بمسؤوليات الزواج وإفهامها بأن الزواج اقتباس:
أضف لذلك أن البنت تتخذ قرار مصيري كقرار الزواج في سن مبكرة من حياتها , لا تتناسب خبرتها مع أهمية قرارها , والذي أراه أن تدخل الوالدين تدخلاً حكيماً يكون ضرورياً لإرشاد البنت للصواب ومساعدتها على اتخاذ قرارها . يُعاب على بعض الأهل تسيير حياة بناتهم حسب أهوائهم , فالأم تريد تزويج ابنتها من أهلها والأب يريد تزويجها من أهله , وكل ذلك بغض النظر عن صلاحية الشاب للزواج أو مصلحة البنت , وتقع البنت ضحية خلافات عائليه , وهي من تدفع الثمن في الوقت الذي وضعت فيه كامل ثقتها بوالدين لم يحسنا استخدام تأثيرهما عليها ولم يتقيا الله فيها . هذه النزاعات تُدخل البنت ( الزوجه الجديده ) في صراع داخلي بين توجيهات الوالدين وتأنيب الضمير فتلجأ للصديقات قليلات أو معدومات الخبره , وتزيد مشورتهن الأمر سوءاً . قد يتدخل الزوج ويحدد ويوضح لزوجته ما هو المطلوب منها وما الذي عليها أن تفعله ليكون راضياً بها ومقبلاً عليها ولكن الموروثات الداخليه لديها التي زرعها الأهل تمنعها من الانصياع لمطالب زوجها فهي في حرب يجب أن تنتصر فيها , وكيف تأخذ تعليمات من شخص صاحب مصلحه ؟! ولذلك لا تجد توجيهاته لديها أي آذان صاغية وعقل مستوعب , فأمها وأبيها الأعلم بمصلحتها - من وجهة نظرها - لم يرشدوها لطاعة زوجها . أعود للقول أن تأهيل البنت التأهيل السليم للزواج في بيت أهلها من أهم أسس الحياة الزوجية السعيدة . |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|