كثير من علماء الامه لم يتزوجو امثال الامام النووي وابن تيميه......
سالفة انه يرتاح الرجل اذا عدد هذي من عندك يااخت هند .... عمر الراحه ماكانت في شيئ دنيوي ..... والاحتكاك في الجنس الاخر في السوق او اي مكان والله حتى المعدد والمرأه المتزوجه تشعر بالنشوه من ذلك اذا استسلمو للشيطان .... |
عفوًا يا عزيزتي، ما ذكرته لم يكن اجتزاء للنص، كان استشهادًا فحسب.
والتفسير الذي قمتِ بذكره هو مجرد تعزيز لوجهة نظرك وتصوير آخر للمرأة على أنها مجرد تفريغ للشهوة. هناك تفاسير كثيرة جدًا تؤكد المعنى الذي قمت بالإشارة إليه وهو أن الأصل هو الزوجة الواحدة والدليل على هذا أن الله خلق لآدم حواء واحدة ولم يخلق له أربعًا . عمومًا أنتِ تدورين حول نقطة وتدافعين عنها بشراسة ألا وهي أن الأصل هو التعدد وأن الرجل لا يمكن أن يستقر نفسيا ولا جنسيا إلا بوجود أكثر من امرأة كلامكِ ليس له دليل لا من الشرع ولا من العرف ولا الواقع. رسول الله محمّد لم يأتِ على خديجة بضرّة؛ وذلك لأنه عشقها وأحب روحها رغم أنها تكبره بخمس عشرة سنة. للأسف في كلامك نفي لوجود الحب والانسجام العاطفي للمرأة الواحدة وكأنها مجرّد آلة للتفريغ، أو مطلوب منها منح الاستقرار والألفة بلا حدود مهما حصل لها من ضرر طلبك للنساء بتقبّل التعدد هو ضربٌ من الخيال والخرافة لا توجد امرأة تتقبّله إلّا أن تكون ممسوسة أو مخدّرة بالأوهام . تحيتي لكِ . |
أختي فليكا
يسعدني استمتاعك بالحوار 1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( سددوا و قاربوا ... ) و معنى ذلك أن تجعل لك هدف سامياً كقوله : ( إذا سئلتم الله فاسئلوه الفردوس ... ) لذلك اضع هدفا مثاليا و حتى إذا لم نبلغه فعلى الأقل نكون مقاربين له .. و أكثر من ذلك قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( إنما الاعمال بالنيات ... ) فمن العلماء من يقول أن الله يكتب الأجر للعبد على نيته الصادقة و إن لم يحقق هدفه بدقة أو وجد صعوبة في تحقيقه .. و اسمحي لي بهذه القصة بأسلوبي لأقرب المعنى و الفائدة : يروى أن رجلاً من بني إسرائيل نظر إلى جبل انعكست عليه أشعة الشمس فتخيل الرجل أن هذا الجبل من قمح أصفر و قال في نفسه لو كان لي جبل من القمح الأصفر لأنفقته على الفقراء و المساكين .. فأوحى الله إلى نبي ذلك الزمان أن يخبره أن الله تعالى قد تقبل صدقته . صحيح لكن لا علاقة بهذا بكلامى انا قلت لك انك تتكلمى وكاننا ملائكه منزهين بينما نرى الواقع يعج بالماسى والضحايا و الانفلات و الفقر دائما ابناء غير المعددين يعشون فى استقرار نفسي و مادى واسري افضل من المعددين بحكم انى اعمل بميدان التربية و لى احتكاك مباشر بهم عل. اختلاف اعمارهم فضلا على المجتمع حولى . " هنا ما انتقد النظام انما الغريب ان من هو اهل للتعدد لا يعدد و العكس صحيح " مالحل ؟! . 2- سؤالك الأول ليس لي دراية كافية للإجابة عليه لاشك أن تقليل النفقات وارد حتى لا يندفع الرجل لأكل أموال الناس بالباطل و أيضاً لعل أربع زوجات هو العدد الكفائي و النهائي الذي يحتاجه الرجال .. فليس هناك رجل يحتاج لخامسة إلا كترف .. والحقيقة ان أحدهم بحث في هذه المسئلة لمدة تتجاوز الـ25 سنه و خرج لنا بنتيجة تقول أن تحديد الزوجات لأربع إنما هو لاعانة الرجل على العدل في الوقت الموزع عليهن فيكون لكل واحدة منهن نصيبها منه في الأعياد و المناسبات و سائر الوقت كما الأخريات تماماً .. و لو كانت الزوجات أكثر من ذلك لاستحال توزيع الوقت . أضيفي إلى ذلك لعل الرجل لا يستطيع فتح أكثر من أربعة بيوت و لعل قدراته البشرية تنتهي عند هذا الحد . كما ترين ليس لدي دليل واضح في هذه المسئلة . صحيح لا يوجد دليل ظننت ان لديك دليل شرعى على هذه المعلومه لانى لم اسمعها الا منك . 3- نعم قلتُ أن من الرجال من تكفيه واحدة و منهم يحتاج لزوجتين و منهم من يحتاج ثلاث و منهم من يحتاج أربع .. طبعاً من لم يتزوج لعدم استطاعته الباءة فعليه بالصوم كما أخبرنا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم قضية المجتمع الآمن كما تعلمين تحتاج للكثير من الأمور و المعطيات التي يجب ان تتوفر مع بعضها بالإضافة إلى إعادة هذه السنة النبوية التي فيها الخير الكثير للمجتمع .. دعينا نتصور الرجل المعاصر الذي يعيش بيننا اليوم و يحتاج أكثر من زوجة نجده في حالة صراع نفسي مع فطرته و رغبته في الاستقرار مع زوجة ثانية أو أكثر فأول من يقف في وجهه المجتمع و يقول لا نحن نرفض فكرة أن يكون لك زوجة ثانية جملة و تفصيلاً و أكثر من ذلك من يتجاهل المجتمع و يتزوج الثانية تجد أقرب المقربين إليه كأمه و أخواته يناصبنها العداء و كأنها ارتكبت محرما و أحياناً حتى الأبناء من الزوجة الثانية مرفوضين من عائلة والدهم .. و أحياناً يرفض الجد و الجدة حتى استقبالهم . هذا ظلم لا يرضاه رب العالمين . لاشك انه ظلم لكن لايوثر هذا الرفض ان كان والدهم عادلا متقبل لهم الرجل المعاصر ياهند جبان و عذرا على اللفظة و مرواغ يظلم بحجه المجتمع يتزوج و يطلق . الرجل لو كان رجلا حقا ماخاف من المجتمع و تبعاته . تخيلي الفرق بين هذا الرجل و رجل آخر يعيش في مجتمع لا يحرم ما أحل الله و يرضى بتعدد الزوجات بما يرضي الله رسالة المجتمع لهذا الإنسان : نحن نشعر بك ندرك مدى حاجتك لزوجة ثانية و عسى الله أن يرزقك من فضله و يعينك لاعفاف نفسك .. تتوقعين أيهما سيكون أكثر استقرارا نفسياً . الإعتراف بوجود مشكلة و الاعتراف بحقوق الآخرين أن يمارسوا حياتهم بما يناسب فطرتهم طالما أنه في إطار الشرع هو نصف الحل لأن سياسة المنع و القمع تؤجج الحاجة و الرغبة فكل ممنوع مرغوب . كلام منطقى 4- نفسية الزوجة هذا موضوع طويل لكن متى وعت المرأة وظيفتها التي خلقها الله لها و وجدت الزوج الذي يحتويها لارتاحت نفسياً و مشكلة كثير من الأزواج اليوم أنهم غير مستقرين نفسياً فكيف نطالبهم باحتوى زوجاتهم فمن المعلوم أن فاقد الشيء لا يعطيه .. ماهى وظيفتها ؟! فإن لم تجد متنفسها النفسي مع الزوج فلديها متنفس عاطفي في أطفالها في والديها في إخوتها و أخواتها و صديقاتها .. لكن الرجل ليس لديه متنفس جنسي إلا زوجته أو زوجاته . ان كان لزوجه متنفس الصديقات و الاخوات و الابناء اذا مالحاجة لوجود الزوج ؟! ماسر العلاقات الغرامية التى تقام بين الجنسين - بغض النظر عن حكمها -؟! ان كنت افرغ متنقسي العاطفى مع اخواتى و صديقاتى اذا لا حاجة لى ان اتزوج ^_^ و الله أعلم شكراً لكِ |
هند .....
يعني الزوجة لازم تراعي نفسية الزوج المسكين الغير مستقره لانه يا حرام ماعدد وهي نفسيتها ينداس عليها بالاقدام وتفرغ عاطفتها بعيالها وصديقاتها .... طيب الزوج كمان عنده محيط من اصدقاء عمل واصدقاء دراسه ويقدر يكون علاقات ويطلب العلم الشرعي عشان يفرغ وقته وعاطفته .... بعدين اغلب الازواج غير عادلين وشفتهم بعيني في محيطي حتى لو كان عادل في النفقة والمبيت لكن في العلاقة الخاصة والاسقرار النفسي للزوجة غير عادل لذلك انت تشوفي اغلب النساء غير راضيات عن تعدد ازواجهن .... ولا تقولي تصبر الصبر له حدود وهي انسانه من لحم ودم مثل الرجل واغلب زوجات المعددين يعانون من الضغط النفسي وانا شاهده على حالات كثيرة .. |
لم اتخيل كيف تعيش امراة بنفسية كهذه و نحن نعلم ان العاطفة عند المراة لا تقل اهميه عن الجنس عند الرجل ؟! |
بداية كل من يقرأ ردي هذا فليقول :
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به يا هند . أختي قهوة الصبا 1- أنا اعتمدت على تفسير ابن كثير و الطبري فارجو أن تعطيني اسماء التفاسير التي تدل على أن الأصل زوجة واحدة لأرجع إليها و أفهم وجهة نظرك . 2- رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب أمنا عائشة رضي الله عنها و كانت تتفاخر أنه لم يتزوج بكراً غيرها و كان يلاعبها و يسابقها و يعلن حبه لها على المنبر و رغم ذلك جمع بينها و بين غيرها من امهاتنا رضي الله عنهن و عن أمنا خديجة و ارضاهن جميعاً .. و جعلنا بنات بارات بهن . 3- أنا لم و لن أطلب من أحد أن يتقبل وجهة نظري لا من النساء و لا من الرجال .. فالحق الفكري لكل انسان مكفول وليس من حقي أن أحجر على العقول . شكراً لكِ |
روي أن رجلا أتى بابنة له إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إن ابنتي هذه أبت أن تتزوج قال فقال لها : أطيعي أباك قال ، فقالت : لا حتى تخبرني ما حق الزوج على زوجته ؟ فرددت عليه مقالتها فقال : حق الزوج على زوجته أن لو كان به قرحة فلحستها أو ابتدر منخراه صديدا أو دما ثم لحسته ما أدت حقه قال فقالت : والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا قال فقال : لا تنكحوهن إلا بإذنهن . أتت امرأة نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على امرأته ؟ قال : لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب قالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على زوجته ؟ قال : لا تصدق بشيء من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع قالت : يا نبي الله : فإن كان لها ظالما ؟ قال : وإن كان لها ظالما ، قالت : والذي بعثك بالحق لا يملك علي أحد أمري بعد هذا أبدا ما بقيت . شكراً لكِ |
سقيا.....
انا أتكلم عن الراحه النفسيه والجسديه الي ذكرتها الاخت هند ..... هل الراحه بالمال هو زينة الحياه الدنيا لكن هل الراحه النفسيه فيه... البنون هل الابناء مصدر راحه نفسيه وجسديه لنا.... نحن نؤمن ان انهم زينة الحياه لكن الراحه في الباقيات الصالحات ياعزيزتي .... هل ابن تيميه كان تعيساً لانه لم يكمل نصف دينه هل زوج الاخت هند غير مرتاح لانه غير معدد انا علقت ع الراحه التي ينشدها الانسان ويلهث ورائها ....كما ذكرت الاخت هند ان المعدد مرتاح انا عشت 18 سنه مع والدي ولازلت اراه في كبد مع الاهتمام بمنزلين ومراعاة نفسية زوجتين .... الاخت هند تتكلم عن زوج تزوج بزوجتين يتنافسون ع رضاه وع راحته أين نجد امثال هؤلاء النساء الا اذا كانو جاريات ممكن .. اعتقد المعدد الناجح هو من يبحث عن راحة زوجاته ع حساب راحته النفسيه...(لله دره) |
ملاحظة بمحلهااااااااااااا
قبل فترة كنت بمجلس نسائي وتكلمت وحدة عن زواج الزوج ورايها فيه قالت انها عمرها ما شافت وحدة منكدة على زوجها تزوج عليهااااا والسبب انه يتوب منها ويكره سيرة الزواج ولما الوحدة تكون راضية باقل شي وبابسط الحقوق ومسالمة يتزوج زوجها عليها او على الاقل يلوح بهذا السلاح بين فترة والثانية لانه ضامن انها بتبقى على نفس الطيبة والهدوء وحدة قالت " لو ما الزوجة مدلعة زوجها ومهنيته ما كان فكر انه بيوم يتزوج ثانية عليها " لكن بالنهاية كل شي قسمة ونصيب ومقدر من الله |
أختي خواطر مكسورة
1- كانت المقارنة في ردي على الأخت فليكا على قولها : فهي مقارنة بين الجنس عند الرجل و العاطفة عند المرأة . و لو تكلمنا عن الجنس عند الرجل مقابل الجنس عند المرأة لكان الحديث مختلف فمن المعلوم أن من البيوت اليوم ما يجمع بين الزوجين و يجعلهما يستمران في الحياة الزوجية و يتغاضيا عن كثير من الخلافات هو التوافق الجنسي بينهما . 2- أي امرأة غير راضية عن زوجها أي نوع من عدم الرضى و أنه يسبب لها أي نوع من أنواع الأذى : نفسي أو جنسي أو جسدي أو إلخ فمن حقها أن تطلب الخلع و هذا حق كفله لها الإسلام .. المرأة ليست مجبرة على العيش مع رجل لا تريده و الزواج هو عقد سماوي بين الزوجين من رضيت أن تستمر فيه فعليها أن تقوم بواجباتها كاملة حسب هذا العقد و ليس لها أن تقصر إذا قصر زوجها لأنه الزواج التزام أمام رب العالمين كلنا سنقف أمام الله أزواج و زوجات و يحاسبنا على حياتنا الزوجية و تربية أبنائنا و أخطاء أبنائنا . للأسف أن النظرة اليوم للزواج و كأنه رحلة سياحية أو مغامرة و تجربة مفرحة ورود وهدايا و حب كل ذلك مطلوب بلا شك لكن لا نغفل جانب أنه مسؤلية و عمل و حقوق . ومن لا يعرف ماهو الزواج على حقيقته فلا يتزوج حتى يكون كامل الأهليه لذلك روي أن رجلا أتى بابنة له إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إن ابنتي هذه أبت أن تتزوج قال فقال لها : أطيعي أباك قال ، فقالت : لا حتى تخبرني ما حق الزوج على زوجته ؟ فرددت عليه مقالتها فقال : حق الزوج على زوجته أن لو كان به قرحة فلحستها أو ابتدر منخراه صديدا أو دما ثم لحسته ما أدت حقه قال فقالت : والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا قال فقال : لا تنكحوهن إلا بإذنهن . أتت امرأة نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على امرأته ؟ قال : لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب قالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على زوجته ؟ قال : لا تصدق بشيء من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع قالت : يا نبي الله : فإن كان لها ظالما ؟ قال : وإن كان لها ظالما ، قالت : والذي بعثك بالحق لا يملك علي أحد أمري بعد هذا أبدا ما بقيت . شكراً لكِ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|