سأقول لكِ شيئا و قد قرأت ال90 مشاركة المكتوبة في موضوعك
قد ينصدم من ردي الكثيرين من أعضاء المنتدى لأنهم يعرفون إني من النوع الذي يحارب كل من يحتقر المرأة أو يضربها أو يؤذيها لكن في موضوعك و أنا أقرأ احترقت لما قرأت و شعرت بسعادة نفسية عميقة عندما دخل يخبرك بأنكِ يمكنك أن تقتصي منه و توقعت أنك ستسكتي أو تدمع عيناك أو تطالبيه أن يخرج من الغرفة أو كما قال البعض قد تقبلينه أو تحتضنيه ردات الفعل اللتي دارت في رأسي كثيرة لكن أن تصفعيه بكل قوتك فهذه ما اختفت عن بالي و لم أتوقعها لأن كرامتك ردت إليك لحظة دخوله منكسرا يطالبك القصاص فلا أظن أبدا إن كنتِ سامحتيه فإنه سيضربك ثانية ليضع نفسه في موقف مهين كهذا لكن صفعتك له أطاحت برجولته تماما و خرقت له جميع توقعاتك فيكِ فقد دخل و عشمه ( أمله ) فيكِ أن تسامحيه , و تأكدي أنه دخل ذليلا مكسورا فلم أرى رجلا يفعلها من قبل و لو كنت مكانك لم أكن لأمد يدي عليه لسبب أنه في اللحظة التي سأضربه فيها فإني سأفقد احترامي الكامل له و عندها حتى لو لم يطلقني فسوف أطلب الطلاق بنفسي لأني لم أعد أرى أمامي رجلا لا أظن أن زوجك سيرجعك و لو أرجعك فستظل تلك الذكرى بينكم لسنوات و سيتحول لإنسان عصبي سيء الطباع لأنه يرى أمامه 24 ساعة انسانة اطاحت بكرامته لا تظني أني من النوع الذي يفضل كرامة الرجل على المرأة فقد ثار الأعضاء علي مرة عندما قالت عضوة زوجي ضربني فضربته فقلت لها من حقك لكن الموقف و رهبته و ذله أمامك شيء مختلف تماما عن أي خناق أو شجار بين زوجين تطاولت فيه الأيدي لأنك كنتِ في كامل قواكِ العقلية و استمتعتي بصفعك له و استشعرتي لذة الإنتقام و من ردودك أراكِ غير نادمة عليها أعود و أقول لكِ كرامتك لم ترجع عندما صفعتيه بل رجعت عندما دخل يطلب القصاص و هنا كان يجب للموقف أن ينتهي و للأسف لم يحدث هذا ابقي في منزلك و أرى أن تعتذري منه و ربما تطالبيه أن يصفعكِ أيضا إن استعصى أمر عودتكم لسنا في مسلسل صفعة تلو أخرى لكن ربما لن يهدأ زوجك إلا بهذه الطريقة الأمر في يدك تريدين العودة فإبدئي مسلسل من الذل و طلب المسامحة و الرضا من زوجك إنت سببتيه لنفسك لا تريدين أن تفعلي شيئا فعودي لبيت أهلك و أتركي الطلاق يسري فقد تحطم كل ما بينكم وفقك الله و يسر أمرك |
سأقول لكِ شيئا و قد قرأت ال90 مشاركة المكتوبة في موضوعك
قد ينصدم من ردي الكثيرين من أعضاء المنتدى لأنهم يعرفون إني من النوع الذي يحارب كل من يحتقر المرأة أو يضربها أو يؤذيها لكن في موضوعك و أنا أقرأ احترقت لما قرأت و شعرت بسعادة نفسية عميقة عندما دخل يخبرك بأنكِ يمكنك أن تقتصي منه و توقعت أنك ستسكتي أو تدمع عيناك أو تطالبيه أن يخرج من الغرفة أو كما قال البعض قد تقبلينه أو تحتضنيه ردات الفعل اللتي دارت في رأسي كثيرة لكن أن تصفعيه بكل قوتك فهذه ما اختفت عن بالي و لم أتوقعها لأن كرامتك ردت إليك لحظة دخوله منكسرا يطالبك القصاص فلا أظن أبدا إن كنتِ سامحتيه فإنه سيضربك ثانية ليضع نفسه في موقف مهين كهذا لكن صفعتك له أطاحت برجولته تماما و خرقت له جميع توقعاتك فيكِ فقد دخل و عشمه ( أمله ) فيكِ أن تسامحيه , و تأكدي أنه دخل ذليلا مكسورا فلم أرى رجلا يفعلها من قبل و لو كنت مكانك لم أكن لأمد يدي عليه لسبب أنه في اللحظة التي سأضربه فيها فإني سأفقد احترامي الكامل له و عندها حتى لو لم يطلقني فسوف أطلب الطلاق بنفسي لأني لم أعد أرى أمامي رجلا لا أظن أن زوجك سيرجعك و لو أرجعك فستظل تلك الذكرى بينكم لسنوات و سيتحول لإنسان عصبي سيء الطباع لأنه يرى أمامه 24 ساعة انسانة اطاحت بكرامته لا تظني أني من النوع الذي يفضل كرامة الرجل على المرأة فقد ثار الأعضاء علي مرة عندما قالت عضوة زوجي ضربني فضربته فقلت لها من حقك لكن الموقف و رهبته و ذله أمامك شيء مختلف تماما عن أي خناق أو شجار بين زوجين تطاولت فيه الأيدي لأنك كنتِ في كامل قواكِ العقلية و استمتعتي بصفعك له و استشعرتي لذة الإنتقام و من ردودك أراكِ غير نادمة عليها أعود و أقول لكِ كرامتك لم ترجع عندما صفعتيه بل رجعت عندما دخل يطلب القصاص و هنا كان يجب للموقف أن ينتهي و للأسف لم يحدث هذا ابقي في منزلك و أرى أن تعتذري منه و ربما تطالبيه أن يصفعكِ أيضا إن استعصى أمر عودتكم لسنا في مسلسل صفعة تلو أخرى لكن ربما لن يهدأ زوجك إلا بهذه الطريقة الأمر في يدك تريدين العودة فإبدئي مسلسل من الذل و طلب المسامحة و الرضا من زوجك إنت سببتيه لنفسك لا تريدين أن تفعلي شيئا فعودي لبيت أهلك و أتركي الطلاق يسري فقد تحطم كل ما بينكم وفقك الله و يسر أمرك |
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
اخطأت, تطلب |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|