قطعت بحمد الله نصف الطريق وبقي نصفه الأشق والأصعب وهي الرؤية الشرعيّة
وأنا حقيقة أكتب هذا الموضوع بين الخوف والترقب فلا أدري أيّ فتاة سادخل عليها
، ماشكلها ، هل ستعجبني أم لا ، سمعت عنها مايسر الخاطر من خلق طيّب
وسمت محبوب للنفوس ، ودين جمال
فأسال الله تعالى أن يوفقني لما فيه الخير
بقي أن أسمع توجيهاتكم
وأرائكم ونصائحكم لي فالمجرّب يملك الدواء