حرااااااااااااااااام عليكم تترك وظيفتها بهذه السهووووووووووووولة
إذا هيه قائمة بواجبات زوجها وأطفالها ومرأة ناحجة وتشغل وظيفة مرموقة بوظيفتها لماذا تحل المشكلة بتركها لعملها
بالعكس سيكوووووووون لديها رد فعل عكسي لكل هذا
أخي يبدو من كلامك أن زوجتك إمرأة عقلانية تحبك وتحبها
فوفر لها جو رومانسي وصارحها بالموضوع وأخبرها برغبتك أن لا يتم هناك إتصالات خاصة في المساااااااااااء
وأنك تقدر جهودها واجتهادها في العمل وتفخر بها كل الفخر وسترى كيف ستكبر في عينيها أكثر وأكثر

صدقوووووووووني أي إمرأة تفضل زوجها وأطفالها على عملها لأنه شيء فطري لديها
وأعتقد أن الدين الإسلامي لا يعارض عمل المرأة في حقل محترم يحفظ لها كرامتها وحشمتها
والله يوفقكم في حل ما يزعجك ويعكر صفوك
شكرا

يا اخي الكريم

كلم هذا المدير واخبره انه ليس من حقه التكلم في العمل خارج الدوام الرسمي مهما كانت الظروف ، وقله انك متضايق من مكالماته لزوجتك وانشا الله بيقتنع.

مادمت قد قبلت لها العمل وبهذه الظروف فعليك أن تتحمل تبعات هذا العمل ومن ضمنها الاتصالات
لكن يجب ان تكون متفهما لهذا الشي .. كما يجب ان تكون حذرا إذ أن الشيطان يكون حاضرا في مثل هذه العلاقات خصوصا المتعلقة بالعمل فإذا كنت تثق في زوجتك وتضمنها فإنك لا يمكن أن تثق بمسؤولها في العمل وبأهدافه ..

عموما يجب أن تصارح زوجتك وان تتفاهم معها حتى تتفهم هي وجهة نظرك وغيرتك عليها ..

وفقك الرحمن

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...

أخي العزيز ... أبو نايف ...

من حقك ان تغار... و ان تتعرفك على مديرها ... شخصياً ... حتىيتسنى لك تعرف تصرفاته .. لكن انا لا اقول بأن تشك في زوجتك .. على العكس...
بس مسألة انهاتراودك الشكوك فأنت بالفعل محق .. و ماهو العمل ... الذي يجعل مديره يتصل بزوجك بشكل ... دائم ... و خارج نطاق العمل او الوقت الرسمي ....
اخي الفاضل ... و طبعاً .. و انا لا اؤيد بأن تستقيل زوجتك بل دعها تعمل ... بشرط ألا يكون في العمل أختلاط ... و يمكن في يوم ..

من الايام التي تكون زوجتك تكلم فيه هذ الشخص ... ان تستمع لمكالمتها .. ولو لمرة واحدة هذا من حقك .. و انا صاحب الشان ..

طالما احسست بشئ يريد ان يعكرمزاجك و حياتك ... يجب أن تطمأن ثم تفكر تفكيراً ملياص... حتى يتسنى لك الحل الحكيم المناسب ... و الله اعلم ..

وشكراً ....

Game Over

السلام عليكم..

يا اخي الفاضل الرسول صلى الله عليه و سلم جعل مجتمعا خاصا بالرجال و مجتمعا خاصا بالنساء و حرم الإختلاط بينهم وتأتي بكل بساطة تقول زوجتك بيكلمها مديرها بحجة العمل؟؟
ومين قال ان العمل يعطي المرأة عذر للتعامل مباشرة مع الرجال بهذا الأسلوب وبهذه البساطة؟؟
تأكد ان افكارنا هذه كلها بسبب تأثرنا بالغرب اللي جعل عمل المرأة بجانب الرجل شيء اساسي وغير ذلك يعتبر من التخلف!!
يا اخي الله سبحانه وتعالى امر النساء في القرآن بعدة أمور وهي:
1-- التزام البيوت قدر الإمكان (وقرن في بيوتكن).
2-- التزام الحجاب (يدنين عليهن من جلابيبهن)(يضربن بخمرهن على جيوبهن).
3-- التزام الجدية بالحديث مع الرجال للضرورة وقدر الحاجة فقط (لا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض, وقلن قولاً معروفاً).

هل تعتقد يا اخي الكريم ان الله عندما امرنا بهذه الأمور جاب سيرة الثقة او ما شابه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!

الثقة مالها علاقة في الغريزة مهما كانت كبيرة!!

حط النار جمب البنزين وبعدين قولي انك واثق ان البنزين راح يقدر يقاوم النار و انها ماراح تشتعل؟؟

يا اخي المرأة عبارة عن فتنة متنقلة , والله سبحانه وتعاله واضح جدا من اوامره انه قنن بشكل كبير من تعامل المرأة بشكل مباشر مع المجتمع الذكوري فجعل اهم مسؤولياتها بل وكل مسؤولياتها داخل البيت بعيدا عن الرجال..

واعلم انه حتى لو ما صار اي نوع من الخيانة من زوجتك انك راح تسأل يوم القيامة عن المسؤولية اللي ربنا حملك اياها ايش سويت فيها
هل حافظت على زوجتك ولا سبتها لنفسها و شيطانها و يا اما تقدر تقامه او تسقط,, وذلك ان حدث لا قدر الله فلن يكون احد مسؤول الا زوجها اللي حط الثقة ستار يغطي على المعنى الحقيقي لكلمة غريزة..

اتق الله في زوجتك وحافظ على البيت اللي الله انعم عليك فيه واجعل وظيفة زوجتك الأولى والأخيرة في بيتها وتستقيل اليوم قبل بكرة

وتأكد ان من ترك شيئاً لله عوضه الله خير منه

واوصيك ان كنت تخشى الفقر بسبب ترك زوجتك للعمل بقراءة سورة الواقعة كل يوم بعد صلاة المغرب فإن الرسول صلى الله عليه و سلم قال عنها انها أمااااااااااااااااااااااااااااان من الفقر
وابن مسعود رضي الله عنه عندما خرج للجهاد وترك في البيت 3 بنات بدون عائل لهن وسأله احد الصحابة اتترك بناتك بدون عائل فقال له أأخشى عليهن الفقر وقد تركت فيهن سورة الواقعة؟؟!
و والله والله والله اني مجرب هذه السورة ومفعولها سريع وخيالي و ماحد حعرف مفعولها الا اللي بيداوم على قراءتها يوميا..

اللهم اني بلغت...؟؟
اللهم فاشهد.

والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته.