أنا ارى انه من الممكن مصارحة زوجك و اقناعه بمهاتفتها فقط لأجل النصيحة و ان لزم الامر مهاتفتها امام زوجك و قومي بنصحها و ردعها عن افعالها لان واجب الصداقة يملي عليك ذلك
فالصديق عند الضيق
ربما تكون تائهة او في مشاكل مع زوجها فانصحيها و قلو لزوجك ان "الساكت عن الحق شيطان اخرس"
فإن ارتدعت و قبلت النصيحة فلا تتركيها لانه من الصعب ايجاد صديق في هذا الزمن الاغبر و ان لم ترتدع فقد قمت بواجبك و ما عليك الا طاعت زوجك بعد ذلك
اقنعيه
وفقك الله و كان في عونك
اختى الكريمة انتى قلتى اعترفت لكى انها تكلم شباب اولا و قبل كل شى كان عليك ان تنصحيها ان ترجع الى الله و تانيا و حدة معترفه بغلطتها و تتمادى فيه مثل صديقتك كيف ترضين لنفسك ترافقين وحدة مثل هده لا تخاف الله و لا تحافظ على نفسها لا ارى اى موضوع ممكن تتحدتون فيه المفروض كان من نفسك تبتعدين عنها مش الى ان يقول لكى زوجك اين عقلك انت اتقى الله فى نفسك تقولين نتحدت فى التليفون و عشرة عمر و ما ادراك كله كلام فاضى حافظى على نفسك و حكمى عقلك انتى ليش عالقة فيها ابتعدى عنها و الله الازواج معاهم حق
عيون فتانة أنصحك بالإمتثال لأوامر زوجك لأنو أبقى لك من صديقتك التي قد تسيء إلى سمعتك كما أساءت إلى سمعتها حسب كلام زوجك وعليك أن تتأكدي من كلام زوجك عن طريق بعض الصديقات الأخريات او عن أي طريق آخر حتى لاتظلميها وتكوني قد أبريت ذمتك إتجاة زوجك وصديقتك
والله الموفق
جزاكم الله خير على ردودكم وانه فكرت وكلمت صديقتي ونصحتها بس شكلها ما اقتنعت بكلامي بس قلت لها انه ما اسمح حق نفسي اني امشي وياج وانتي تكلمتي عن نفسج واهلج ومو بعيده انج تكلمين عن صديقاتج زعلت مني بس زجي وسمعتي اهم منها