أشكر كل من تكرم وساهم في اعطائي حلا لمشكلتي
من ناحية المناقشة زوجي يرفض الحوار وطالما حاول افهامي أن الجنس ليس هو الغاية من الحياة الزوجية
لكني أفاجأ بحسراته عليها , هو يقول أنها كذابة , وأن أهلها من بيئة لا أخلاقية , وأنهم دائما كانوا طامعين بماله
بعد كل هذا يتحسر على فراشها
جسدي رشيق أحافظ على نظام التغذية والرياضة والأناقة
موظفة أنفق كل مرتبي في البيت
ملتزمة أخلاقيا , أطلب منه دائما طلبا وحيدا ( ساعدني لأطيعك وأطيع الله فيك )
أحاول الاستفسار منه على ما مان يعجبه في فراشها فلا يجيب الا بجملة واحدة : لكل امرأة خصوصيتها , ولا تحل امرأة في النفس مكان أخرى
سألته ان كان يرغب في الانفصال عني فثار ودنا من الجنون قال أنه لا يتخلى عني مقابل الدنيا وما فيها
هو يتمسك بي يحب كل صفاتي وأخلاقي
والآن يفكر في استعادة مطلقته لينال منها لذته , ويطلب مني السكن معها في نفس البيت لأربيها على أخلاقي وأربي أولاده منها
وأنا أفضل الانفصال عنه على حياة في بيت واحد مع امرأة كذابة , لا تهمها الأخلاق , ان من لم يربه أهله لن يتربى
هل سمعتم بضرة تربي ضرتها وتعيد صياغة أخلاقها؟
أنجدوني أرجوكم
ماذا أفعل