صدقت والله يا أخ مُقبل في كل حرف كتبته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه المرة الأولى التي اشارك بها في المنتدى
وقد آلمني ما قرأت
هل بعد 9 سنوات زواج تهون عليه زوجته؟؟؟؟
انا اتفق معك 1000% ان نفسك لا تتقبل هذا الفعل
بالفعل انه شيء غير مريح ومقزز

صحيح ان الشرع حلل هذا النوع من الممارسة ولكنها مشروطة
إذا رجعنا لفتوى القرضاوى نجد انه إشترط قبول الزوجة لهذا الفعل وعدم إجبارها عليه

نصيحتي لك ان لا تقومي بهذا الفعل طالما نفسك تتقزز منه وتحسين بالمهانة بسببه
العملية الجنسية تتطلب طرفين
مش واحد مبسوط والتاني قرفان
المتعة يجب ان تكون مشتركة

لا تقدمي على هذه الممارسة ولكن عليك ان تصيغي رفضك بطريقة مقبولة حتى تهدأ نفسه ولا يعتبر ذلك رفضاً له وتعالياً عليه

ما دام الوضع مستمر من 14 يوم اعتقد انها اصبحت مسألة تحدي وعند وكبرياء
زوجك بالصميم يحس لا شعورياً ان هذا رفض له وليس رفض لهذا النوع من الممارسة

انا رأيي ان تمتنعي عن الممارسة لفترة قصيرة مثلاً اسبوع وبعدها بادريه انت لطلب الممارسة
عندها سوف يرضي غروره انك انت من طلبه ولم ترفضيه
كما انه يكون اشتاق لك بعد الممانعة

ثم تحاوري معه بهدوء عن متعة اللقاء الذي كان وانه لا حاجة لكم للأساليب الغريبة.
حاولي في الفترة التي تلي هذا اللقاء ان تحضري له اجواء رومانسية وهادئة وعاطفية

عسى الله ان يهديه ويحنن قلبه وييسر امركما

اتمنى من الله العلي القدير ان يسهل امرك ويهدي سرك

بالتوفيق ان شاء الله

الموضوع كله ممكن تداركة بالتفاهم وبتعريفة بان هذه الطريقة غير نظيفة وغير مستساغة للانسان السوي وممكن انك تكلميه وممكن انك تحرجية وتخلي انسان تثقي فية يكلمه بان هناك طرق للمتعة الجنسية افضل من هذه الطريقة وانا اتمنى لك حياة سعيدة ونحنا في خدمة الانسان الطيب

حبيبتي مها أنا بصراحة قرأت مشكلتك ولكن تقبلي منى كلامي أرجوكي حاولي ارضاء زوجك وخصوصا انكم بتحبوا بعض والحب وحده يكفي انك تتقبلي أي شئ لكي تسعدي زوجك لأن الموضوع ده بقى منتشر بين الزوجين بشكل قوى لكن على الزوجة الذكية ان تتدارك وتفهم بسرعة ان زوجها بدأ يشعر أن في اشياء اكثر ممكن ان تسعده لأنه بمنتهي البساطة بدأ يسمع لبعض الرفاق أو يقرأ عن هذا الموضوع مما يجعله يتمنى أنك انتى الذي تفعل ذلك ولا يكون من برة بيتك أكيد تفهميني حبيبتي ......... حاولي ان ترجعي عن موقفك وبسرعة وتحمي بيتك وزوجك وتلبي له طلبه لأن هذا الوضع بيسعد الرجل جدااااااااا وبمعنى أخر هو قمة الحب الذي يصل اليه الزوجين وبكده هاتحافظى على قلب زوجك حتى لا يقع فريسة انسانة حقيرة ممكن تعطيه كل شئ وبلا حدود وللأسف هذا الشئ موجود وبكترة في الكويت للأسف مما يخربوا البيوت الله يبعدهم عنكم .... ارجو انك تفهمى كلامي ومفيش بين الزوجين أرف وطول مافي حب وبعدين الحب بيعمل المعجزات !!!!! ابعتى له مسج وقوليله انك مشتاقة له ولحضنه ولكل حاجة فيه والحدق يفهم....... وربنا يسعدكم يارب ويبعد عنكم اولاد الحرام ...... وابقي طمنيني عليكي أوكى :14:

اختي الكريمة مها

يجب ان تحددي سبب قرفك هل لانه لا يعتني بنظافة المنطقة الحساسة و رائحتها ؟
اذا كان كذلك يجب عليك مصارحته بذلك و اطلبي منه ان يعتني بنظافة و رائحة هذه المنطقة (النظافة من الايمان) و هنالك مستحضرات كثيرة تستخدم لهذا الغرض. اجعلي تلبيتك لطلبه مشروطة بفعل ما تقدم.

اما اذا كنتي تقرفين بسبب عدم استساغتك لهذه الممارسة و عدم تقبلك للفكرة من الأساس خصوصاً و انه مضى على زواجك 9 سنوات و لم تمارسوا هذه الأمور تماماً , في هذه الحالة انصحك بالتحرر من هذه الوساوس و السعي لامتاع زوجك و الاستمتاع معه و انصحك ان تطلبي منه ان يفعل معك نفس الشي لتري مدى المتعة و الاثارة العائدة من هذه الحركات.

انا اشبه هذه الممارسة بالتقبيل فمن الطبيعي ان يصاب احد الطرفين بالقرف و يتهرب من التقبيل في حال وجود رائحة كريهة في الفم و عدم نضافته عند الطرف الآخر , نفس الشيء بالضبط ينطبق على هذه الممارسة من الطبيعي ان يحس احد الطرفين بالقرف في ظل رائحة كريهة او عدم النظافة.

اذاً النظافة ثم النظافة ثم النظافة و بعد ذلك افعلوا ما شئتم و استمتعوا مع بعض مع تجنب الاتيان في الدبر لانه حرام و شذوذ صريح.

ملاحظة: انا مع التقنين في هذه الممارسات مع ما يتناسب مع النظافة. بمعنى آخر انا مع المداعبات و التقبيل و المصح و اللحس لكني ضد الانزال في الفم من الطرفين لانه قرف فعلاً.

اهم شي النظافة. النظافة هي التي تحدد الخطوط الحمراء في علاقتي مع زوجتي.

اخوكي
Romancy

كيف اقنع زوجتي واوقفها عن هذا الطلب
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=12197

كيفا اقنع زوجتي
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=12474


يغلق الموضوع اكتفاء بالردود و الروابط

__________________

اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)