اعزاءي لقد سمعت في يوم رنة الهاتف مع العلم اننا لدينا جهازين هاتف فاخذت اسحب واتكلم وقبل التفوه بحرفسمعتهم وهي تترجاه بمجيءه اليها مرة اخرى مادام زوجها غاءب وهو متردد ويقول اذهب ياعزيزي ساتي اليك بحجة انه صديق ولاكن حدسي كان اكبر من الضنون والشكوك حتى رحت وبكل هدوء امنعه من الذهاب ولم احسسه اني اعلم ولا اطول الحديث عليكم لمينفع الهدوء معه حتى اختكم قامت بثورة عارمة واخذت اجمع ملابس انا واولادي حتى اعترف لي هو بنفسهوقال لي لم اكررها ابدا واقسم لي