أتقدم لجميع أعضاء المنتدى بالتحية و الشكر على المعلومات القيمة التي يقدمونها كما و ارجو أن يقوموا مشكورين بالإجابة لي عن بعض الأسئلة:
1- هل صحيح أنه إذا رفضت المرأة طلب الرجل بالجماع أنها تأثم علماً بأنه جامعها خلال اليوم نفسه؟
2- هل على المرأة ذنب إذا شاركت الرجل في قيامة بالعادة السرية إذا كانت هي في أيام الدورة ؟
[center]وشكرا [/center]

بالنسبة للسؤال الأول:

اي نعم تؤثم و يوجد حديث فيما معناه ، أن الزوجة ذا ارفضت طلب الرجل بالجماع و بات غضبان عليها تلعنها الملائكة حتى تصبح .

بالنسبة للسؤال الثاني :

لا أعلم و لكن من خلال قراءتي لمواضيع المنتدى أعتقد بأن يصير و الله أعلم.

المرأة التي ترفض طلب زوجها ارتكبت كبيرة من كبائر الذنوب
التي يجب التوبة منها , بل هي لا تعتير محبة لزوجها , لان الحب
يدفع الى التفاني والبذل بين الزوجين , ولا يكاد يرفض
أحدهما طلب للآخر , والرجل في هذه الحالة يصاب بخيبة أمل
حينما ترفض بغير عذر شرعي او صحي , لانها توحي له بانك
غير مرغوب فيك , وهو يوغر قلب الرجل , وغالب ردة الرجال
في هذه الحالات الهجر على اقل الأحوال أو الزوجة الثانية التي
تنسيه غطرسة الأولى 0

المصيبه فيه زوجات يرفضون طلب ازواجهم باالاسبوع والاسبوعين وهذا ما يسبب الوقوع في الحرام وتكون مشاركه له في الذنب اذا ارتكب محرم

السؤال الاول
بالنسبة لأداء حق من حقوق الزوج التي أمر بها الله وجعل التخلي عنها من الكبائر فمن الواجب تأدية طلب الزوج وحتى إن كان للمرة الثانية هذا على اعتبار أن الزوج أصر وتعنت بطلبه أما إذا تعذرت الزوجة بكلمات لطيفة خفيفة على القلب كقولها( يسعدني جدا يا أغلى الناس أن أكون رهن إشارتك حالما تشتهي لكنني أستميحك العذر الآن لأنني بحق متعبة وإن تم الامر لن أشعر بنفسي أرضي مطالبك بطريقة مميزة ) عندها سيتفهم الزوج بسبب الكلام المعسول والأصل بالأمر أن يكون على مستوى من الرقي والتفهم والأخذ بالأسباب فالنساء لسن دواب دون إحساس حتى تؤخذ دون تحضير وتهيئة نفسية مسبقة وملاطفة وملاعبة

بالنسبة للسؤال الثاني فأنا لدي استفساااااااااااار وأود منذ فترة الإجابة
يقال أنه من المحرم ممارسة العادة السرية حيث أن لها مضار عدة ومنها أن محصلة النشوة لا تساوي واقع الجماع الكامل فكيف يبيح البعض مشاركة الزوجة لزوجها بالعادة السرية له حيث أن الطريقة واحدة إلا أن المستخدم مختلف (فهل هذا من المنطق؟؟؟؟؟؟؟) فما الفرق في حرمة الرجل أو المرأة من ممارسة العادة السرية لنفسيهما وتحليلها إذا مارسها كل واحد للآخر؟؟

الرجاء الإجابة

الجواب الاول نعم تاثم والجواب الثاني لا تاثم وانما تؤجر



تحياتي
المخلص
شاعر غدير الخيل

اضم صوتى الى الاخو (((حبيب الملايين)))

.......
555ارسل
؟.؟

__________________
طالب القرب

الجواب للسؤال الاول
نعــــــم تأثم وللرسول صلى الله عليه وسلم حديث فيما معناه أذا طلب الزوج من زوجته الجماع ورفضت فأنها تلعن من الملائكه حتى تصبح ..
ولكن في تفسير هذا الحديث من أهل العلم أنها لاتؤثم في حالات منها أذا كانت نفاس وحائظ وصائمه أو مرهقه ولاتستطيع أسعاد زوجها بشرط ان تحاول بأقناعه بحسن الكلام وأقناعه بتأجيل
والله أعلم

الجواب في السؤال الثاني
لا تأثم والله أعلم لان بعض العلماء أجاز العاده السريه (أذا هم بزنا ) لكي تشبع غريزته بها ولا يقع في ذنب أكبر( الزنا ) وأيضا أجازوا العاده السريه لبعض المرضى مثل مرضى البروستات وللراغبين بلكشف عل القدره على الانجاب قبل الزواج ..........
خلاصه الجواب
لا ارى في هذه الحاله أثم (( والله أعلم )) لان الزوجه تحمي زوجها من الخروج والبحث عن المحرام لاسيما ونحنوا في زمن الفتن ......
طيب يوجد حل افضل وبعيد عن الشكك لماذا لايفاخذها ويلتصق بها الى ان يتم الانزال ....... اعتقد انه افضل
وأتمنى اني اجبت على سؤالك
ومتاسف على بعض الالفاض
أخوكي .... ليـــل