ياشماتة الناس فيك يابوعبدالله
ابنتي ( مر الزمان ) بطلت اكون وسيم وسأشوه وجهي بماء النار علشان ترتاح البنات
من قال أنا كازانوفا أو دون جوان
انا انسان عادي جدا
وقد تمرون علي وأنا جالس دون أن تنتبهون لوجودوي
ولكني لا أعلم ماحل في بنات هذه الايام
قلة حياء
قلة وازع ديني
سوء تربية
شهوة عارمة
رغبة جارفة
الله أعلم
ولكني توقف وبشكل شبه نهائي عن الذهاب للسوق والسبب هذه التحرشات
وللعلم حتى الملابس اشتري قماش وافصل عند الخياط تجنبا لدخول السوق
أم عبدالله توقفت نهائيا عن الذهاب معي للسوق
أم عبدالعزيز عندها ثقة فيني وفي نفسها فهي لاتمانع من الذهاب ولكن لاتحب الاطالة
هل أنا جميل
لا اعتقد
ولكن بأعتقادي بأن في عيون بنات اليوم شيء يضعف ابصارهن
لا شك بأن الابصار قد ضعفت من كثرة النظر في المحرمات وقلة النظر في كتاب الله
الله المستعان
والسلام ختام