المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona777
انا غير متزوجه لكن على حد علمى بمجرد ان تشفى المراه وتشفى جراحها لا يوجد ما يمنع المراه من الجماع وكل امراه تختلف عن الاخرى بهذا والاربعين وضعت تقريبيا فتوجد نساء سمحت لازواجها بجماعها قبل انقضاء الاربعين بايام قليله
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasarym
لماذا حددت هذه المدة بأربعين يوماً؟
حددت الأربعين كحد أقصى تحتاجه المرأة لاستعادة عافيتها . وهل من الممكن ان تطهر في مدة اقل من هذه المدة؟ نعم من الممكن أن تطهر قبل هذه المدة . وهل الجماع بعد انقضاء نصف المدة او جز منها ولو بشكل بسيط يشكل خطورة على الزوجين؟ إذا طهرت الزوجة تماماً من دم النفاس .. فلا خطورة على الزوجين مطلقاً . وهل تختلف النساء عن بعضهن بمدة الطهر التام؟ نعم . وهل هناك كفارة في حين حصل ذلك؟ الله أعلم وهل هناك خطورة فعلية على الرحم والمهبل؟ في حالة عدم طهر النفساء .. سيكون هناك خوف على كلا الزوجين من الإصابة بالتهابات أو شيء من هذا القبيل .. وماهي الاجراءت في حين حصل ذلك برغبة من الزوجين دون حدوث الم او نزيف وكانت علاقة طبيعية سلسة جداً؟ إذا طهرت النفساء فلن تكون هناك مشاكل مطلقاً لا شرعاً ولا طبياً لأن الطهر دليل على أن جهاز المرأة التناسلي قد استعاد عافيته بغض النظر عن المدة التي استغرقها . أتمنى أن أكون قد أفدتك . |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهـــــرة
_ حددت 40 يوما لأنها الحد الأقصى لمدة نزول دم النفاس .
_ وتختلف المدة من امرأة لاخرى حيث أنه يمكن أن تطهر المرأة بعد أسبوعين فقط من الولادة ويمكن أكثر ولكن لايتجاوز 40 يوما . _ إذا شفي جرح المرأة بعد الولادة فلا ضرر من الجماع مادامت قد انتهت مدة نفاسها _ أي انتهى نزول دم النفاس _ وقد طهرت . _ وتختلف النساء عن بعضهن بمدة الطهر التام كما سبق وذكرت ولا يجوز الجماع مالم تطهر المرأة طهرا تاما . _ إذا جامع الرجل زوجته بعد طهرها حتى ولم تنتهي من الـ 40 يوما فلا شئ عليه أما إذا جامعها قبل أن تطهر فإنه تجب عليه الكفارة لأن النفاس حكمه حكم الحيض " والله أعلم " _ ليس لدي معلومة عن وجود خطورة فعلية على الرحم والمهبل أرجو أن أكون قد أفدتك |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعبدالله
اجابة hasarym و الاخت زهراء صحيحة ولكن الرأي الشرعي يصحح بعض الانحراف ( وليس بخطأ )
- مدة النفاس تبتدي من لحظة والى ان ينتهي الدم من النزول وتنزل الطهارة على الزوجة والاربعين يوما هي مدة تقريبية وتنطبق على اغلب النساء وليس كلهن . - الكفارة هي نفس كفارة الجماع في المحيض ( التوبة الى الله وعدم العودة والتصدق بدينار على الفقراء ) . - تنتهي مدة النفاس مع نزول الطهارة وهو سائل غليض ابيض قريب الى الشفاف وتعرفه النساء وهو نفس السائل الذي ينزل بعد الانتهاء من الحيض . - هناك نهي شرعي عن الجماع قبل الطهور وكذلك الخوف موجود على الزوجة لعدم انتهاء الرحم والفرج من التعافي من عملية الولادة وبالتالي حدوث التهابات وارد جدا والخوف كذلك على الزوج من حصول التهاب نتيجة لتعرض ذكره لدم الحيض . ان كان الجماع حصل بعد الطهر فلا جناح ولا خوف وان كان حصل وقت النزيف فمن الافضل للزوجة مراجعة الطبيب ان احست بأي شيء . وطبعا لاننسى الزوج كذلك . والسلام ختام |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|