أختي العزيزه أن الرجل ليس له أي عذر في حالة لو كان يتعرف على الفتيات أو يكون له أتصلات هاتفية
لان أما أن تعاشر بالمعروف أو تسريح بأحسان والمفترض أن لا يجرح كرامة المراءة التى هي شريكة
حياته وطبعا العكس صحيح لكلا الطرفين .
أن الدين الاسلامي لم يترك أي ثقره ألا تكلم فيها ولكن نحن لا نأخذ من ديننا ألا القليل فأذا لو أن الرجل ليس بسعيد ويخاف أن يطلق لسبب الاولاد فله الحق أن يتزوج من أخرى وذالك قد أستخدم حق من حقوقه
وهذا أفضل من الخيانه وكذالك المراءة لهاالحق في الطلاق فذالك أكرم لها .
فالتى تخاف الله ورأت زوجها مثلا لا يتمالك نفسه وهو كثير المعاشره فأكراما لها أن يتزوج وتعينه على ذالك
فلها أجرا من الله .
وأنا لا أنكر أن الزوجة فى كثير من الاحيان هي التى تبدع المشاكل ولكن هذا لا يبرر للرجل بأن تكون الخيانه
هي السبيل إلى طمس المشاكل في مستنقع الخيانة....
الاخت الاسيره اشكرك من قلبي الاخ الكريم اسير الاحزان اسال الله ان يبعد عنك الحزن فيه فرق بين من يحادث عبر الهاتف سواء كان متزوج ام لا وبين انه يتزوج للمره الثانيه