؟؟؟ كيف استطيع اقناع الفتيات بالزوج من رجل متزوج ؟؟؟؟ - الصفحة 4 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المقبلين على الزواج مواضيع تهم المقبلين على الزواج من الرجال والنساء

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 28-11-2003, 02:10 PM
  #1
ابن وايل
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 73
ابن وايل غير متصل  
السلام عليكم......والله اخوي بلبل الحب موضوعك حلو وجدير بالرد عليه.....

وانا بقولك الناس تتعب وتتمني الزوجه الصالحه والروعه مثل ماقلت انت ...وتتزوح تخرب بيتك وتتزوج عليها وتقول كيف اقنعها...ياخي اسمحلي انت غلطان وخلك علي زوجتك ان كانت مريحتك ولا منها قصور.

تعدد الزوجات له اسبابه وانا من المؤيدين له لكن ان كان للضروره فقط........

زواجك يندرج تحت مسمي (.............) وهو من اخطر انواع الزواج لانه ينقلب سلبا علي صاحبه...

هذا واتمني اكون وفيت في الرد..........

ابن وايل


عُـــدل بواسطـــة
ليـــــ Lilac ــــك



قديم 29-11-2003, 04:37 AM
  #2
keep-In-touch
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية keep-In-touch
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 3,684
keep-In-touch غير متصل  


السلام عليكم..
اخواني اشكركم جميعا على تفاعلكم مع الموضوع..
واخص بالشكر اخوي الجرودي..
لانه بصراحه كفى ووفى بكل كلمة قالها..
بارك الله فيك..

تحياتي ..

__________________
والله العـظـيـم اشتـقنـالـكـم
قديم 29-11-2003, 04:49 PM
  #3
عاشق محب
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,584
عاشق محب غير متصل  
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

في الحقيقة أن الموضوع حساس ومهم لأن أغلبنا لديه أخت أو بنت في سن الزواج وما زالت تنتظر. لكن لماذا نطلب رضا الزوجات؟ من الواضح من خلال المشاركات إقرار النساء بحكمة التعدد، فطالما أنها تعلم مشروعية ذلك فأرى أنه لا حاجة لإذنها طالما أن زوجها قرّر أن يتزوج عليها. في الحقيقة أرى أن بعض الأزواج في داخله لا يملك الجرأة على إتخاذ هذا القرار لذلك يريد من زوجته أن تطلب منه ذلك أو أن تبحث له عن زوجة أخرى! وكأنه يقول لقد تزوجت تلبية لطلبك فقط وإلا أنا زوج وفي ( ولكنه في داخله يتوق لذلك )
إذا أردنا إتباع السنة فالرسول - صلى الله عليه وسلم - تزوج السيدة خديجة ولم يتزوج عليها إلا بعد وفاتها وعدّد بعدها؛ كلهن ثيبات إلا السيدة عائشة، فهذا نبينا وقدوتنا - صلى الله عليه وسلم -
إذا نظرنا إلى حكمة الزواج سنرى منها غض البصر وإحصان الفرج فإذا تمّ ذلك بالزوجة الأولى فما الحاجة للزوجة الثانية. إذا كان غرض الزوج هو ستر وإحصان أخت له في الله فهذا امر سامي لابد أن تقدره الزوجة وإذا لم تقدر ذلك فليس من المفترض أن نوقف هذا التوجه السامي لإقناعها. أما كيف إقناعها فمتروك للزوج فإذا كان المقصد كما ذكرنا يوضح ذلك واعرف رجل صالح متدين خلوق يأتيه من يطلب منه أن يتزوج ابنته العانس فيخبر زوجته بذلك وتذهب هي وتجلس مع البنت وتخبره إذا كانت تصلح له أو لا! ولكن هذا الزوج يبين من البداية أنه يحب زوجته الأولى وأن لا مكان في قلبه لغيرها ويبين للزوجة الجديدة بأن تكون مؤدبة مع الأولى كما أنه يشترط تنازلها عن حقها في العدل! ومع ذلك لا يظلم أحداً من زوجاته الثلاث بل كلهن سعيدات مؤدبات وما زالت الأولى هي المقدمة عنده لكنه امام الشرع ليس مطالباً بالعدل ومع ذلك أخلاقه ودينه تحركه.
لا أظن أن العيش مع زوجة واحدة مهانة حتى يعير صاحبه أو أن التعدد منقبة من المناقب. المسألة حسب نية الشخص فيما أراد إذا أراد الستر على المؤمنات أو أراد قضاء الوطر. و أدعو الله أن يستر على أخواتنا القاعدات ويرزقهن أزواجاً أكفاء ونصيحتي للفتاة إذا أتاك من ترضين دينه وخلقه فلا تتردي في قبوله سواءً متزوج أو عازب والله ولي التوفيق.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
قديم 29-11-2003, 09:49 PM
  #4
mod
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 1
mod غير متصل  
hi الحق أحق أن يتبع00000وشكرا

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى
إلى جميع الإخوة والأخوات المشاركين في الموضوع الهام00اسمعوا مني رحمكم الله000
هذا الموضوع برمته من أمور الدين والشرع المنزل000فلا ينبغي أن نقدم أو نؤخر فيه بعد قول الشرع المطهر000إن كنا مؤمنين00
بدأ القرآن في الآية الشهيرة في التعدد بقوله تعالى:( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع000)(سورة النساء)0 ومن ثم قال فريق من العلماء الأجلاء أن الأصل هو التعدد000لأنه بدأ به أولا ومن خاف ألا يقسط ويعدل فرده إلى واحدة000كيف لا وقد قال ابن عباس رضي الله عنه:أفضل هذه الأمة أكثرها نساء
ولا يخفى عليكم قول المصطفى(000حبب إلي من دنياكم الطيب والنســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء)
وأقولها بأعلى صوتــــــــــــــــي: ليس هنالك سبب للتعدد000,اطلب من كل قارىء أن يبحث عن سبب التعدد بين الصحابة الكرام00وهم فيما أعلم كانوا معددين إلا قليلا جدا جدا جدا00 ومن أراد الدليل فاقرأ أي كتاب للسيرة لترى ذلك بنفسك
والحديث الذي ورد عن زواج علي على فاطمة (صحيح في البخاري وغيره) حمله العلماء على خاصية ذلك لبنات رسول الله(راجع فتح الباري) واستدلوا على ذلك أيضا بعدم زواج عثمان على بنات النبي، والقول بأن النبي لم يعدد في حياة خديجة00ولو طالت بها حياة ما تزوج عليه00أليس هذا من الرجم بالغيب 00وهل هناك من يعلم هذا من البشر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلاصة القول من أراد أن يتزوج ثانية أو ثالثة لاشترط لهذا سبب00فمجرد الزواج والتعدد لا يثبت الضرر إلا في قانون جيهان السادات للأحوال الشخصية المطبق في مصر0000أما الشرع فلا يعرف هذا أبدا
أكرر الزواج بثانية أو ثالثة ولو لمجرد الشهوة فقط فمقبول ومأجور صاحبة لأنه يدفع نفسه عن الحرام إلى ما شرع له ربه تبارك وتعالى 00وكما ألأخ/الجارودي حفظه الله أن عوانس العرب تعدت 30 مليون على المستوى العربي فقط000فما رأيكم000أدام الله فضلكم؟



يمنع منعا باتا وضع الايميل في المشاركات..
وهذا تحذير اول واذا تكرر سوف يتم ايقافك من قبل الادارة..
المشرفة/ keep-in-touch
قديم 29-11-2003, 10:22 PM
  #5
بيرو
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 290
بيرو غير متصل  
انا لى راى ياريت تسمعوه انا زوجه وبدات مع زوجى من الصفر ووقفت جنبه واتغربت معاه علشان نعمل عيله ومبلغ محترم نقدر نكمل بيه حياتنا ونربى اولادنا فباى حق تيجى واحده تانيه عانس او انسه او غيره وتشاركنى تعبى وعمرى على الجاهز .عايزين تفهمونى ان العوانس دول لم يتقدم لهم احد ابدا لالالالالا. فى الغالب انه تقدم لها واحد او اكثر بس لسه فى بداية الطريق يعنى مافيش فلوس ولا قدره ماديه اللى كل واحد فيكم خلاها شرط اول واساسى لاقدام اى زوج على الزواج من واحده تانيه غير مراته يعنى هى تتدلع وترفض اللى ما معاهوش وبعدين تقبل بزوج جاهز معاه فلوس على حساب اللى شاركته تعبه فى البدايه .هل ده عدل .وبعدين انا اسفه انى اقول ان القدره الجنسيه للشباب والرجال العرب بتقل من سنه للتانيه يبقى برضه مراته اولى باللى باقى من زوجها اذا كان فيه باقى وسامحونى لانكم بصراحه عورتوا كبدى على راى الخلجيين وشكرا.
قديم 30-11-2003, 05:24 AM
  #6
keep-In-touch
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية keep-In-touch
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 3,684
keep-In-touch غير متصل  


يحرر من التثبيت..

__________________
والله العـظـيـم اشتـقنـالـكـم
قديم 30-11-2003, 10:11 AM
  #7
عاشق محب
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,584
عاشق محب غير متصل  
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

لي تعقيب على ما ورد في قول الله تعالى ( فانكحوا ما طاب ... ) حيث ورد أنها أول الآية في حين سأورد الآية وتفسيرها من تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله إلتماساً للحق وأرجو أن نناقش المسألة بإيراد أقوال العلماء فيها :

( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا) سورة النساء الآية 3

التفسير:
وَقَوْله " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنْ النِّسَاء مَثْنَى أَيْ إِذَا كَانَ تَحْت حِجْر أَحَدكُمْ يَتِيمَة وَخَافَ أَنْ لَا يُعْطِيهَا مَهْر مِثْلهَا فَلْيَعْدِلْ إِلَى مَا سِوَاهَا مِنْ النِّسَاء فَإِنَّهُنَّ كَثِير وَلَمْ يُضَيِّق اللَّه عَلَيْهِ. وَقَالَ الْبُخَارِيّ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن مُوسَى حَدَّثَنَا هِشَام عَنْ اِبْن جُرَيْج أَخْبَرَنِي هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَة : أَنَّ رَجُلًا كَانَتْ لَهُ يَتِيمَة فَنَكَحَهَا وَكَانَ لَهَا عِذْق وَكَانَ يُمْسِكهَا عَلَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ لَهَا مِنْ نَفْسه شَيْء فَنَزَلَتْ فِيهِ " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا " أَحْسَبهُ قَالَ : كَانَتْ شَرِيكَته فِي ذَلِكَ الْعِذْق وَفِي مَاله . ثُمَّ قَالَ الْبُخَارِيّ : حَدَّثَنَا عَبْد الْعَزِيز بْن عَبْد اللَّه حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن سَعْد عَنْ صَالِح بْن كَيْسَان عَنْ اِبْن شِهَاب قَالَ : أَخْبَرَنِي عُرْوَة بْن الزُّبَيْر أَنَّهُ سَأَلَ عَائِشَة عَنْ قَوْل اللَّه تَعَالَى " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى " قَالَتْ : يَا اِبْن أُخْتِي هَذِهِ الْيَتِيمَة تَكُون فِي حِجْر وَلِيّهَا تُشْرِكهُ فِي مَاله وَيُعْجِبهُ مَالهَا وَجَمَالهَا فَيُرِيد وَلِيّهَا أَنْ يَتَزَوَّجهَا بِغَيْرِ أَنْ يُقْسِط فِي صَدَاقهَا فَيُعْطِيهَا مِثْل مَا يُعْطِيهَا غَيْره فَنُهُوا أَنْ يَنْكِحُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يُقْسِطُوا إِلَيْهِنَّ وَيَبْلُغُوا بِهِنَّ أَعْلَى سُنَّتهنَّ فِي الصَّدَاق وَأُمِرُوا أَنْ يَنْكِحُوا مَا طَابَ لَهُمْ مِنْ النِّسَاء سِوَاهُنَّ قَالَ عُرْوَة : قَالَتْ عَائِشَة : وَإِنَّ النَّاس اِسْتَفْتَوْا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْد هَذِهِ الْآيَة فَأَنْزَلَ اللَّه" وَيَسْتَفْتُونَك فِي النِّسَاء " قَالَتْ عَائِشَة : وَقَوْل اللَّه فِي الْآيَة الْأُخْرَى " وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ " رَغْبَة أَحَدكُمْ عَنْ يَتِيمَته إِذَا كَانَتْ قَلِيلَة الْمَال وَالْجَمَال فَنُهُوا أَنْ يَنْكِحُوا مَنْ رَغِبُوا فِي مَالهَا وَجَمَالهَا مِنْ النِّسَاء إِلَّا بِالْقِسْطِ مِنْ أَجْل رَغْبَتهمْ عَنْهُنَّ إِذَا كُنَّ قَلِيلَات الْمَال وَالْجَمَال وَقَوْله " مَثْنَى وَثُلَاث وَرُبَاع " أَيْ اِنْكِحُوا مَنْ شِئْتُمْ مِنْ النِّسَاء سِوَاهُنَّ إِنْ شَاءَ أَحَدكُمْ ثِنْتَيْنِ وَإِنْ شَاءَ ثَلَاثًا وَإِنْ شَاءَ أَرْبَعًا كَمَا قَالَ اللَّه تَعَالَى " جَاعِل الْمَلَائِكَة رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَة مَثْنَى وَثُلَاث وَرُبَاع " أَيْ مِنْهُمْ مَنْ لَهُ جَنَاحَانِ وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ ثَلَاثَة وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ أَرْبَعَة وَلَا يَنْفِي مَا عَدَا ذَلِكَ فِي الْمَلَائِكَة لِدَلَالَةِ الدَّلِيل عَلَيْهِ بِخِلَافِ قَصْر الرِّجَال عَلَى أَرْبَع فَمِنْ هَذِهِ الْآيَة كَمَا قَالَ اِبْن عَبَّاس وَجُمْهُور الْعُلَمَاء لِأَنَّ الْمَقَام مَقَام اِمْتِنَان وَإِبَاحَة فَلَوْ كَانَ يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع لَذَكَرَهُ . قَالَ الشَّافِعِيّ وَقَدْ دَلَّتْ سُنَّة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآله وَسَلَّمَ الْمُبَيِّنَة عَنْ اللَّه أَنَّهُ لَا يَجُوز لِأَحَدٍ غَيْر رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَجْمَع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع نِسْوَة وَهَذَا الَّذِي قَالَهُ الشَّافِعِيّ مُجْمَع عَلَيْهِ بَيْن الْعُلَمَاء إِلَّا مَا حُكِيَ عَنْ طَائِفَة مِنْ الشِّيعَة أَنَّهُ يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع إِلَى تِسْع وَقَالَ بَعْضهمْ : بِلَا حَصْر وَقَدْ يَتَمَسَّك بَعْضهمْ بِفِعْلِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي جَمْعه بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع إِلَى تِسْع كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيح وَإِمَّا إِحْدَى عَشْرَة كَمَا قَدْ جَاءَ فِي بَعْض أَلْفَاظ الْبُخَارِيّ. وَقَدْ عَلَّقَهُ الْبُخَارِيّ وَقَدْ رُوِّينَا عَنْ أَنَس أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَ بِخَمْس عَشْرَة اِمْرَأَة وَدَخَلَ مِنْهُنَّ بِثَلَاث عَشْرَة وَاجْتَمَعَ عِنْده إِحْدَى عَشْرَة وَمَاتَ عَنْ تِسْع وَهَذَا عِنْد الْعُلَمَاء مِنْ خَصَائِصه دُون غَيْره مِنْ الْأُمَّة لِمَا سَنَذْكُرُهُ مِنْ الْأَحَادِيث الدَّالَّة عَلَى الْحَصْر فِي أَرْبَع وَلْنَذْكُرْ الْأَحَادِيث فِي ذَلِكَ . -- يتبع --
قديم 30-11-2003, 10:15 AM
  #8
عاشق محب
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,584
عاشق محب غير متصل  
قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل وَمُحَمَّد بْن جَعْفَر قَالَا : حَدَّثَنَا مَعْمَر عَنْ الزُّهْرِيّ قَالَ اِبْن جَعْفَر فِي حَدِيثه , أَنْبَأَنَا اِبْن شِهَاب عَنْ سَالِم عَنْ أَبِيهِ أَنَّ غَيْلَان بْن سَلَمَة الثَّقَفِيّ أَسْلَمَ وَتَحْته عَشْر نِسْوَة فَقَالَ لَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اِخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا " فَلَمَّا كَانَ فِي عَهْد عُمَر طَلَّقَ نِسَاءَهُ وَقَسَمَ مَاله بَيْن بَنِيهِ فَبَلَغَ ذَلِكَ عُمَر فَقَالَ : إِنِّي لَأَظُنّ الشَّيْطَان فِيمَا يَسْتَرِق مِنْ السَّمْع سَمِعَ بِمَوْتِك فَقَذَفَهُ فِي نَفْسك وَلَعَلَّك لَا تَلْبَث إِلَّا قَلِيلًا وَأَيْم اللَّه لَتُرَاجِعَنَّ نِسَاءَك وَلَتَرْجِعَنَّ مَالك أَوْ لَأُوَرِّثُهُنَّ مِنْك وَلَآمُرَنَّ بِقَبْرِك فَيُرْجَم كَمَا رُجِمَ قَبْر أَبِي رِغَالٍ . وَهَكَذَا رَوَاهُ الشَّافِعِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَهْ وَالدَّار قُطْنِيّ وَالْبَيْهَقِيّ وَغَيْرهمْ مِنْ طُرُق عَنْ إِسْمَاعِيل بْن عُلَيَّة وَغُنْدَر وَيَزِيد بْن زُرَيْع وَسَعِيد بْن أَبِي عَرُوبَة وَسُفْيَان الثَّوْرِيّ وَعِيسَى بْن يُونُس وَعَبْد الرَّحْمَن بْن مُحَمَّد الْمُحَارِبِيّ وَالْفَضْل بْن مُوسَى وَغَيْرهمْ مِنْ الْحُفَّاظ عَنْ مَعْمَر بِإِسْنَادِهِ مِثْله إِلَى قَوْله " اِخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا " وَبَاقِي الْحَدِيث فِي قِصَّة عُمَر مِنْ أَفْرَاد أَحْمَد : وَهِيَ زِيَادَة حَسَنَة وَهِيَ مُضَاعَفَة لِمَا عَلَّلَ الْبُخَارِيّ هَذَا الْحَدِيث فِيمَا حَكَاهُ عَنْهُ التِّرْمِذِيّ حَيْثُ قَالَ بَعْد رِوَايَته لَهُ : سَمِعْت الْبُخَارِيّ يَقُول : هَذَا الْحَدِيث غَيْر مَحْفُوظ وَالصَّحِيح مَا رَوَى شُعَيْب وَغَيْره عَنْ الزُّهْرِيّ حَدَّثْت عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد الثَّقَفِيّ أَنَّ غَيْلَان بْن سَلَمَة - فَذَكَرَهُ . قَالَ الْبُخَارِيّ : وَإِنَّمَا حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ سَالِم عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَجُلًا مِنْ ثَقِيف طَلَّقَ نِسَاءَهُ فَقَالَ لَهُ عُمَر : لَتُرَاجِعَنَّ نِسَاءَك أَوْ لَأَرْجُمَنَّ قَبْرك كَمَا رُجِمَ قَبْر أَبِي رِغَالٍ. وَهَذَا التَّعْلِيل فِيهِ نَظَر وَاَللَّه أَعْلَم , وَقَدْ رَوَاهُ عَبْد الرَّزَّاق عَنْ مَعْمَر عَنْ الزُّهْرِيّ مُرْسَلًا وَهَكَذَا رَوَاهُ مَالِك عَنْ الزُّهْرِيّ مُرْسَلًا وَقَالَ أَبُو زُرْعَة : هُوَ أَصَحّ . وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ وَرَوَاهُ عَقِيل عَنْ الزُّهْرِيّ : بَلَغَنَا عَنْ عُثْمَان بْن مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد عَنْ مُحَمَّد بْن يَزِيد . وَقَالَ أَبُو حَاتِم وَهَذَا وَهْم إِنَّمَا هُوَ الزُّهْرِيّ عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد بَلَغَنَا أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَذَكَرَهُ . قَالَ الْبَيْهَقِيّ : وَرَوَاهُ يُونُس وَابْن عُيَيْنَة عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد وَهَذَا كَمَا عَلَّلَهُ الْبُخَارِيّ وَالْإِسْنَاد الَّذِي قَدَّمْنَاهُ مِنْ مُسْنَد الْإِمَام أَحْمَد رِجَاله ثِقَات عَلَى شَرْط الشَّيْخَيْنِ. ثُمَّ رُوِيَ مِنْ غَيْر طَرِيق مَعْمَر بَلْ وَالزُّهْرِيّ . قَالَ الْبَيْهَقِيّ : أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْد اللَّه الْحَافِظ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْد الرَّحْمَن النَّسَائِيّ وَيَزِيد بْن عُمَر بْن يَزِيد الْجَرْمِيّ أَخْبَرَنَا يُوسُف بْن عُبَيْد اللَّه حَدَّثَنَا سَرَّار بْن مُجَشِّر عَنْ أَيُّوب عَنْ نَافِع وَسَالِم عَنْ اِبْن عُمَر أَنَّ غَيْلَان بْن سَلَمَة كَانَ عِنْده عَشْر نِسْوَة فَأَسْلَمَ وَأَسْلَمْنَ مَعَهُ فَأَمَرَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَخْتَار مِنْهُنَّ أَرْبَعًا هَكَذَا أَخْرَجَهُ النَّسَائِيّ فِي سُنَنه. قَالَ أَبُو عَلِيّ بْن السَّكَن : تَفَرَّدَ بِهِ سَرَّار بْن مُجَشِّر وَهُوَ ثِقَة وَكَذَا وَثَّقَهُ اِبْن مَعِين قَالَ أَبُو عَلِيّ : وَكَذَلِكَ رَوَاهُ السَّمَيْدَع بْن وَهْب عَنْ سَرَّار . قَالَ الْبَيْهَقِيّ : وَرُوِّينَا مِنْ حَدِيث قَيْس بْن الْحَارِث أَوْ الْحَارِث بْن قَيْس وَعُرْوَة بْن مَسْعُود الثَّقَفِيّ وَصَفْوَان بْن أُمَيَّة يَعْنِي حَدِيث غَيْلَان بْن سَلَمَة فَوَجْه الدَّلَالَة أَنَّهُ لَوْ كَانَ يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع لَسَوَّغَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَائِرهنَّ فِي بَقَاء الْعَشَرَة وَقَدْ أَسْلَمْنَ فَلَمَّا أَمَرَهُ بِإِمْسَاكِ أَرْبَع وَفِرَاق سَائِرهنَّ دَلَّ عَلَى أَنَّهُ لَا يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع بِحَالٍ فَإِذَا كَانَ هَذَا فِي الدَّوَام فَفِي الِاسْتِئْنَاف بِطَرِيقِ الْأَوْلَى وَالْأَحْرَى وَاَللَّه سُبْحَانه أَعْلَم بِالصَّوَابِ " حَدِيث آخَر فِي ذَلِكَ " رَوَى أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَهْ فِي سُنَنهمَا مِنْ طَرِيق مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي لَيْلَى عَنْ خَمِيصَة بْن الشَّمَرْدَل وَعِنْد اِبْن مَاجَهْ بِنْت الشَّمَرْدَل وَحَكَى أَبُو دَاوُد أَنَّ مِنْهُمْ مَنْ يَقُول الشَّمَرْذَل بِالذَّالِ الْمُعْجَمَة عَنْ قَيْس بْن الْحَارِث وَعِنْد أَبِي دَاوُد فِي رِوَايَة الْحَارِث بْن قَيْس أَنَّ عُمَيْرَة الْأَسَدِيّ قَالَ أَسْلَمْت وَعِنْدِي ثَمَان نِسْوَة فَذَكَرْت لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ " اِخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا " . وَهَذَا الْإِسْنَاد حَسَن : وَهَذَا الِاخْتِلَاف لَا يَضُرّ مِثْله لِمَا لِلْحَدِيثِ مِنْ الشَّوَاهِد " حَدِيث آخَر فِي ذَلِكَ " قَالَ الشَّافِعِيّ فِي مُسْنَده أَخْبَرَنِي مَنْ سَمِعَ اِبْن أَبِي الزِّنَاد يَقُول أَخْبَرَنِي عَبْد الْمَجِيد عَنْ اِبْن سَهْل بْن عَبْد الرَّحْمَن عَنْ عَوْف بْن الْحَارِث عَنْ نَوْفَل بْن مُعَاوِيَة الدِّيلِيّ قَالَ أَسْلَمْت وَعِنْدِي خَمْس نِسْوَة فَقَالَ لِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اِخْتَرْ أَرْبَعًا أَيَّتهنَّ شِئْت وَفَارِقْ الْأُخْرَى " فَعَمَدْت إِلَى أَقْدَمهنَّ صُحْبَة عَجُوز عَاقِر مَعِي مُنْذُ سِتِّينَ سَنَة فَطَلَّقْتهَا . فَهَذِهِ كُلّهَا شَوَاهِد لِحَدِيثِ غَيْلَان كَمَا قَالَهُ الْبَيْهَقِيّ . وَقَوْله " فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَة أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانكُمْ " . أَيْ إِنْ خِفْتُمْ مِنْ تَعْدَاد النِّسَاء أَنْ لَا تَعْدِلُوا بَيْنهنَّ كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْن النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ " فَمَنْ خَافَ مِنْ ذَلِكَ فَلْيَقْتَصِرْ عَلَى وَاحِدَة أَوْ عَلَى الْجَوَارِي السَّرَارِيّ فَإِنَّهُ لَا يَجِب قَسْم بَيْنهنَّ وَلَكِنْ يُسْتَحَبّ فَمَنْ فَعَلَ فَحَسَن وَمَنْ لَا فَلَا حَرَج وَقَوْله " ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا " قَالَ بَعْضهمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ لَا تَكْثُر عِيَالكُمْ قَالَهُ زَيْد بْن أَسْلَم وَسُفْيَان بْن عُيَيْنَة وَالشَّافِعِيّ وَهُوَ مَأْخُوذ مِنْ قَوْله تَعَالَى " وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَة " أَيْ فَقْرًا " فَسَوْفَ يُغْنِيكُمْ اللَّه مِنْ فَضْله إِنْ شَاءَ " وَقَالَ الشَّاعِر : فَمَا يَدْرِي الْفَقِير مَتَى غِنَاهُ وَمَا يَدْرِي الْغَنِيّ مَتَى يَعِيل وَتَقُول الْعَرَب عَالَ الرَّجُل يَعِيل عَيْلَة إِذَا اِفْتَقَرَ . وَلَكِنْ فِي هَذَا التَّفْسِير هَهُنَا نَظَر فَإِنَّهُ كَمَا يُخْشَى كَثْرَة الْعَائِلَة مِنْ تَعْدَاد الْحَرَائِر كَذَلِكَ يُخْشَى مِنْ تَعْدَاد السَّرَارِيّ أَيْضًا وَالصَّحِيح قَوْل الْجُمْهُور " ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا " أَيْ لَا تَجُورُوا يُقَال عَالَ فِي الْحُكْم إِذَا قَسَطَ وَظَلَمَ وَجَارَ ; وَقَالَ أَبُو طَالِب فِي قَصِيدَته الْمَشْهُورَة : بِمِيزَانِ قِسْط لَا يَخِيس شَعِيرَة لَهُ شَاهِد مِنْ نَفْسه غَيْر عَائِل وَقَالَ هُشَيْم عَنْ أَبِي إِسْحَاق كَتَبَ عُثْمَان بْن عَفَّان إِلَى أَهْل الْكُوفَة فِي شَيْء عَاتَبُوهُ فِيهِ : إِنِّي لَسْت بِمِيزَانٍ أَعُول . رَوَاهُ اِبْن جَرِير وَقَدْ رَوَى اِبْن أَبِي حَاتِم وَابْن مَرْدَوَيْهِ وَابْن حِبَّان فِي صَحِيحه مِنْ طَرِيق عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي إِبْرَاهِيم وَخُثَيْم حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن شُعَيْب عَنْ عَمْرو بْن مُحَمَّد بْن زَيْد عَنْ عَبْد اللَّه بْن عُمَيْر عَنْ هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَة عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا " قَالَ " لَا تَجُورُوا " قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم قَالَ أَبِي هَذَا خَطَأ وَالصَّحِيح عَنْ عَائِشَة مَوْقُوف قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم وَرَوَى عَنْ اِبْن عَبَّاس وَعَائِشَة وَمُجَاهِد وَعِكْرِمَة وَالْحَسَن وَأَبِي مَالك وَابْن رَزِين وَالنَّخَعِيّ وَالشَّعْبِيّ وَالضَّحَّاك وَعَطَاء الْخُرَاسَانِيّ وَقَتَادَة وَالسُّدِّيّ وَمُقَاتِل بْن حَيَّان أَنَّهُمْ قَالُوا لَا تَمِيلُوا وَقَدْ اِسْتَشْهَدَ عِكْرِمَة بِبَيْتِ أَبِي طَالِب الَّذِي قَدَّمْنَاهُ وَلَكِنْ مَا أَنْشَدَهُ كَمَا هُوَ الْمَرْوِيّ فِي السِّيرَة وَقَدْ رَوَاهُ اِبْن جَرِير ثُمَّ أَنْشَدَهُ جَيِّدًا وَاخْتَارَ ذَلِكَ .

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
قديم 30-11-2003, 06:42 PM
  #9
الجرودي
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 5
الجرودي غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية أشكر كل من (زوج واقعي---زاجر---mod---keep-In-touch---****s26)
وأقول اللهم اغفر لنا مالم نعلم عن بعضنا واجعلنا أفضل مما نظن في بعضنا

وكذلك أشكر الأخوه الذين ردو على الشبهات التي طرحت في المناقشه ومنهم :
(زاجر---جزاك الله خير على ردك العقلي المختصر في الصفحه الأولى وكذلك ردك الديني المختصر في الصفحه الثانية)
(زوج واقعي---جزاك الله خيرا على ردك العقلي في الصفحة الثانية ومما ذكرت أن المسلسلات قد أثرت على عقولنا وكذلك ردك الديني في الصفحه الثالثة)
(****s26---جزاك الله خيرا على الرد العقلي الجميل في الصفحه الثانية واللذي مما تكلمت فيه عن المخطط اليهودي الأجنبي اتجاه التعدد)
(عاشق محب--- جزاك الله خيرا على ردك الموجود في الصفحه الرابعه مع أنه هنالك ملاحظه على اخر السطور حيث أنها غامضه وتحتاج لتوضيح وكذلك ردك في نفس الصفحه المستند على الأدله الشرعيه)
(mod---جزاك الله خيرا على ردك الديني في الصفحه الرابعه واستنادك للأدله فيما ذكرت)
واسف اذا نسيت شخصا لم أذكره وقد وضعت بجانب أسماء الإخوة أرقام الصفحات التي ردو بها فلذا أتمنى من كل شخص يريد أن يشارك في الموضوع قراءة هذه المشاركات قبل ابداء رأيه لكي لايتكرر اعتراضه على تعدد الزوجات بنفس أسباب الذين سبقوه أو أن الرد على اعتراضه موجود في أحد هذه الردود.
وأخيرا أود أن أبلغ من هم ضد فكرة التعدد أو ضد فكرة مايسمى في هذه الأيام الخيانة الزوجية أو ظلم الزوجه ألا وهو انكم تضعون كلاما يبين وجهة نظركم المستندة على فكرة تم تكوينها من قصه سمعتموها أو شاهدتموها أو من موقف حدث لأحد ما فاعلموا يرحمكم الله أن هذه الأفكار تعبر عن منظور غربي ولو بطريقة غير مباشرة وأعطيكم مثالا حيا وبالذات يشاهده المتواجدون في الخليج انظروا إلى أبناءنا ماذا يلبس بعضهم اليوم يلبسون القميص والبنطال بعدما كانوا يلبسون الثياب وقبل أعوام قليلة بالنسبه لبعض الدول هل كان هنالك اختلاط في المدارس (لا) أما الآن فانظروا (والسؤال كيف بدأت؟ وهل كانت بمغزى إفساد الناس؟)والجواب هو أنها فكرة استحسنها بعض الناس لما رأوها في الغرب وأرادوا أن يطبقوها في بلادهم لاعتقادهم الخاطئ بأنها مفيده فبدأت من هذا المنظور(والطريف أن الدول العربيه تدعوا إلى الاختلاط في المدارس والآن الدول الأوروبية تدعو إلى الفصل بين الذكور والإناث في مدارس مستقله)اسف على الإطالة( لكن معلومه يجب أن تعرف أن الله عز وجل شرع التعدد لحكمة هو يعلمها فليس من الضروري أن نعلم نحن هذه الحكمة فإن علمناها وأعتقد الجميع قد علمها.....فكان بها وإن لم نعلمها فلايجب علينا الاعتراض بل السمع والطاعه لأن هذا دين وضعه الله عز وجل لخلقه هو أعلم بخلقه من أنفسهم)
حكمة قالها أحد العلماء وهي :تكلم بعلم أو اصمت بحلم

( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العـزة في غيـره أذلنا الله )
قديم 30-11-2003, 08:44 PM
  #10
الصوفي عبد الجليل بشير
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 4
الصوفي عبد الجليل بشير غير متصل  
* تنبيه *

وضع عناوين البريد الإلكتروني مخالف لقوانين المنتدى
وفي حال تكرارذلك يعرضك للإيقاف دون سابق إنذار
وأنا أنتظر إضافة واحدة فقط وتأكد عندها من أنك ستوقف

كما إن المنتدى ليس وسيلة للتعارف أو ملتقى تجمع
بل إنه صرح للذي يفيد ويري أن يستفيد

تحياااااااااااتي

المراقب العام
ليلـــــ Lilac ـــــك



موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:27 PM.


images