الاخوة والاخوات
طبعا لقد ذكر الموضوع من قبل ا لا وهو فض غشاء البكارة من اول ليلة بعد الزواج . ولقد قيل في هذا الموضوع اراء كثيرة وهذا كان نص وجهة نظري عن الموضوع لعل احدا يقنعنى بغير ذلك او يوافقني عليه وان كانت وجهات النظر الاخري "كلام جميل ماقدرش اقول حاجه عنه ".
غير جزاكم الله خيرا.
واريد ان اضيف وجهة نظري في نقطة فض غشاء البكارة في اليوم الاول
فانا اري معظم الردود التي تستنكر الامر في اليوم الاول تستند لعدة امور منها:
_ ان هذا اليوم يكون به مجهود وافر من العروسة الا وهو الكوافير.
_ ان الرهبة لدي العروسة من هذا الشخص الغريب الذي تراه للمرة الاولي"بعدالالف".
اما بالنسبة للنقطة الاولي فلماذا تذهب العروس للكوافير؟ هل للعريس ام للمعزيم وفي كلتا الحالتين فهي حجةواهية لان لو هذه الزينة للعريس حتي يتمكن من النوم بجانبها و ان يحلم بما لم يحدث في ليلة العمر وهل في اليوم التالي ستذهب للكوافير حتي تكون في ابها صورها ام سيكون كل شيء كان؟
وان كان الذهاب للكوافير من اجل المعزيم فاعتقد ان هذه العروس التي تحرم العريس من ليلة العمر حتي يتفرج الناس عليها ويستحسنوا طلعتها البهية ولا اهمية عندها للشخص الذي لم يضن من مال ولا مجهود حتي يتزوجها لا تستحق الذكر.
اما ان كان الموضوع رهبة فهي موجودة لدي الطرفين وستظل حتي يتم امر الفض حتي لو تم بعد ذلك بعام كامل بل علي العكس ان زاد الي يومين مثلا يكون غريبا وغير مقبول
وهناك المثل يقول " وقوع البلاء ولا انتظاره " فما بالكم بالامر الحسن والتي هي اسمي شهوات الانسان "رجل+امرأة".
اخوكم
sa7ebsa7bo