تثبيط رعشة أو هزة الجماع عند الأنثى Female inhibited orgasm
ما هي هزة الجماع؟
هزة أو رعشة الجماع orgasm عند الأنثى تترافق بتقلصات (لا تشعر بها المرأة دائما) في العضلات التي تبطن جدار الثلث الخارجي من المهبل. ويحدث عادة في كلا الجنسين توتر عضلي شامل وتقلص في العجان ودفع لا إرادي في منطقة الحوض بمعدل مرة كل أقل من ثانية تقريبا. يتبع رعشة الجماع ما يسمى بالانحلال أو الانصراف ، وهو الشعور العام بالارتخاء العضلي والسعادة.
ما المقصود بتثبيط رعشة الجماع؟
تثبيط رعشة أو هزة الجماع عند الأنثى هو عبارة عن حدوث تأخر أو انعدام مستمر أو متكرر لهزة الجماع بعد مرحلة إثارة طبيعية سليمة خلال العملية الجنسية والتي يمكن اعتبارها (العملية الجنسية) كافية من ناحية التركيز والشدة والمدة . وعادة تعاني المرأة من تثبط كل من:
الاستثارة الجنسية
وهزة الجماع
ويكون هذا التثبيط:
1-أوليا (حالة مرضية أساسية بدون أسباب خارجية) أو
2-ثانويا (بسبب اضطراب آخر) أو
3-ظرفيا (بسبب مكان أو زمان أو ظرف محدد) .
يقدر أن 10% من النساء لا يصلن إلى هزة الجماع مهما كان مصدر التنبيه أو ظروفه . ولكن معظم النساء تصلن إلى هزة الجماع بواسطة تنبيه (استثارة) البظر ، إلا أن أكثر من 50% منهن يكن عاجزات عن الحصول بشكل منتظم على هزة الجماع أثناء الجماع . وفي حالة استجابة المرأة للتنبيه البظري من دون جماع ولكنها لا تصل إلى الهزة عن طريق الجماع يصبح من الواجب إخضاعها لتقييم جنسي شامل بهدف معرفة إن كان ذلك بسبب اختلاف في الاستجابة أو بسبب مرض نفسي ما .
اضطراب التيقظ الجنسي عند النساء Female arousal disorders
هو عبارة عن قصور أو عجز مستمر أو معاود في الوصول إلى التزليق ( المفرزات المزلقة ) والاحتقان أو المحافظة عليهما استجابة للاستثارة الجنسية ، بما يكفي لإتمام العملية الجنسية . ويحدث هذا التثبيط رغم كفاية التنبيه الجنسي من حيث تركيزه وشدته ومدته ، وقد يكون هذا الاضطراب : أوليا أي يبقى مدى الحياة ولا تستطيع المصابة الوصول إلى أداء جنسي فعال في أي حالة بسبب صراع نفسي داخلي.
أو يكون الاضطراب ثانويا ( لسبب ما ) وهو الأكثر شيوعا .
الاسباب:
تؤدي العوامل النفسية المكتسبة إلى معظم الحالات ، مثل التنافر بين الزوجين في حوالي 80% من الحالات تقريبا ، الاكتئاب ، الظروف الحياتية الصعبة . ومن الشائع وجود الجهل بتشريح أعضاء التناسل ووظيفتها لدى المريضة ، لاسيما وظيفة البظر ونماذج التيقظ الفعال وطرائقه ، وقد يكون الربط بين الإثم والخطيئة والجنس وبين النشوة الجنسية والإثم أمرا دائما ، كما قد يساهم في ذلك الخوف من العلاقات الجنسية غير الشرعية .
وتشتمل الأسباب العضوية على الأمراض الموضعية ( مثل الانتباذ البطاني الرحمي endometriosis والتهاب المثانة والتهاب المهبل ) وأمراض أخرى ( مثل قصور الغدة الدرقية والسكري . رغم أن تأثيرها أكبر لدى الرجال )
والاضطراب العصبية مثل التصلب المتعدد والاضطرابات العضلية والأدوية ( مثل مانعات الحمل الفموية وخافضات الضغط والمهدئات ) والجراحة الاستئصالية (مثل استئصال الرحم واستئصال الثدي ، اللذين قد يكون لهما تأثير سلبي في رؤية المرأة لصورتها الأنثوية الجنسية .
الكبر أو الشيخوخة: رغم أن الإناث قد يحتفظن برعشة الجماع طوال حياتهن ، فإن فعاليتهن الجنسية غالبا ما تنقص بعد الستين من العمر بسبب التغيرات الفيزيولوجية غير مثل ضمور المخاطية المهبلية .
التشخيص والعلاج :
تساعد القصة المرضية والفحص السريري على إثبات:
الأساس النفسي أو العضوي أو المشترك للاضطراب
وتعيين درجة الخلل الوظيفي
وينبغي على الطبيب أن يناقش بشكل لبق الأمور الجنسية وأن يحصل على معلومات دقيقة ، ويكون ذلك عادة بطرح أسئلة تنتقل تدريجيا من النواحي العامة أكثر من حيث حساسيتها الزائدة وصولا إلى الشؤون الخاصة أكثر .
ويتم تقصي العوامل العضوية بالفحص السريري والدراسات المخبرية المناسبة . وتتجه شكوى المريضة عادة نحو نقص الإحساس بالرعشة أو عدم الوصول إليه ( لأن تثبيط الاستثارة الجنسية تؤدي بشكل أكيد تقريبا إلى تثبيط رعشة أو هزة الجماع عند الأنثى . ولذلك فمعالجتهما متماثلة
لا ارى مشكلة عظيمة في هذا فكثير من النساء لا يرى اي متعه في الايلاج ويتمتع بطرق اخرى فاذا كان قذفك يسبق الاورجازم بتاعها فهنا المشكلة وعليك ان تؤخر القذف الى ان تشعر انها ارتعشت
ولا تظن ان كل المتزوجين يجب ان يشعروا بالمتعه معا فهذا شيء ليس سهلا
دعها تحصل على متعتها التي غالبا ما تحدث اثناء المداعبة وستتفاعل معك بعدها ان كانت تحبك لتحصل على متعتك انت ايضا
ارجو ان لا تعدها مشكلة فانا اعلم من قضت 6 سنوات لا تشعر ابي متعه خلال الجماع وكانت طبيعيه جدا خلال المداعبة ولكنها لا تشعر بالاورجازم حتى كادت يصيبها الجنون حتى توصلت الى هذا الحل تصل هي اولا بطريقة معينه عرفتها بالعشرة _وذلك قبل الايلاج_ثم يصل زوجها بالايلاج وتتفاعل معه تماما مثلما تكون هي التي تطلب المتعه
ان هذا الموضوع اظنة لا يستحق القلق
فانا لا اعرف احد احس بهذا الاحساس حتى اليوم
واعرف من النساء من تزوج مدة ثلاثين سنة لا يعرف انة اصلا فى احساس من هذا النوع
ولا اقول انه يجب اهمال الموضوع ولكن التفكير الزيادة ممكن يؤثر على الزوجة بالسلب
وتحس انها غير طبيعية وانها نقصة حاجة مهمة
انى سمعت من طبيب استشارى ان سبعين بالمائة من النساء لا يشعرون بهذة المشاعر
من الداخل بل من الخارج فقط
وانا قرات على موقع طبى امريكى كبير هذا الكلام ايضا .... يعنى دة شئ عالمى وقالوا ان فية تمارين واجهزة خاصة للعلاج ولا اعرف اذا كان هذا يوافق شريعتنا الاسلامية ولا لاء
دة شئ يكاد يكون طبيعى عند اغلب النساء
مش نقص ولا شئ..........وهناك الكثيرات احسسن بهذا الشعور بعد اكثر من سبع سنوات من الزواج
الاحساس بالسعادة باى طريقتا كانت هو نعمة ورزق من عند الله فادعوا الله انت وزوجتك ان يرزقكم الساعدة