منوعات منتقاه .............. - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-2005, 05:30 PM
  #1
TheArtOfWar
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية TheArtOfWar
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 356
TheArtOfWar غير متصل  
icon40 منوعات منتقاه ..............

بسم الله الرحمن الرحيم

احبتي في الله هذه بعض المواضيع التي انتقيتها من بعض المواقع قد ينفع الله بها احدا من القراء ويكتب لنا ان شاء الله الثواب في الدنيا والاخرة.




احدى النساء تشتكي :

قد تبدو مشكلتي غريبة ، لكنها فعلاً مشكلة تؤرقني وتسبب لي الانزعاج ، وهو أنني لم أعد أستسيغ القبلة من زوجي بل وأعتبره أسوأ من يقبل زوجته في العالم،


فالقبلة هي تعبير عملي عن الحب وهي المحرك الرومانسي لإثارة العواطف بين الزوجين للوصول إلي مرحلة النشوة، لذا لم أعد استمتع بأي علاقة مع زوجي..
فما الحل ؟ وكيف لي أن أوضح له هذا؟

الجواب:

المشكلة هنا ليست أنك لم تعودي تحبين زوجك أن يقبلك بل في الغالب أنك لم تعودي تحبين أسلوبه في التقبيل رغم أنه كان العكس في السنوات السابقة، فلتسألي نفسك بصراحة وهدوء ( لماذا لم تعودي تحبين أسلوب زوجك في تقبيلك؟) ( هل هناك شيء أزعجك ؟) ( هل هناك أمور دخلت حياتك أدت إلي هذا التوتر العاطفي مع زوجك؟ ) كأن يطلبها منك في أوقات وأماكن غير مناسبة.

وربما لأسباب نفسية كأن تشعري بالغيرة من صديقة أو قريبة لك لا تمل من الحديث عن حب زوجها وممارسته للعواطف معها، وربما يكون شيء خارج علاقتك مع زوجك كعلاقتك مع أولادك أو أهلك أو علاقتك داخل العمل ، فمن المعروف أن الحالة النفسية لها تأثير، وبصفة عامة إذا كانت المشكلة هي أسلوبه في التقبيل، فالعلاج هو تغيير هذا الأسلوب من خلال أن تخبريه صراحة برغبتك في تجريب شيء جديد في القبلة، وإن لم تستطعي فيمكنك أن تقومي أنت بالمبادرة، فالشخص الذي يبدأ القبلة هو الذي يملك الزمام.

أما إذا كانت المشكلة هي الإحساس بالفتور مع زوجك، فالأمر في حاجة إلي معالجة هذا الفتور، فحاولي أن تهيئي نفسك وتخلقي الجو المناسب لممارسة الحب والعواطف مع زوجك، فإن لذلك دوراً فعالاً في إحداث الاستمتاع بين الزوجين، ودخول الدفء والحنان ليس إلي فراشكما فقط بل إلي كل حياتكما.



وامراءه اخرى تسال :

أنا زوجة في الأربعين من عمري ، مشكلتي هي أن زوجي يزداد وسامة مع تقدم الزمن ، بينما أنظر إلي نفسي فأجد أنني زدت في الوزن بعد الحمل والولادة ،

وبدأ الشيب يتسلل إلي شعري ، فانتابني شعور يسيطر علي كل تفكيري بأن زوجي لم يعد يراني الزوجة النضرة الشابة ، وأنني سأفقد حبه ، فصرت أطالبه باستمرار بتأكيد حبه لي ، إلا أنني كرهت نفسي وكرهت هذا الأسلوب الإلحاحي الذي ربما يؤدي في النهاية إلي أن أفقد حبه ، فكيف أستطيع التخلص من هذا التفكير ؟

الجواب:
في الواقع أن مشكلة السن بالنسبة للمرأة موضوع شائك وحساس ، لكنني لا أعتقد أنه صار مشكلة ، فاليوم توجد وسائل عديدة تجعل المرأة تحتفظ بنضارتها وشبابها .

وعليك عزيزتي الزوجة أولاً أن تحاولي التخلص من الهواجس والشكوك التي تسيطر علي تفكيرك من أنك ستفقدين حب زوجك الوسيم ، وأن تعززي في وجدانه أنه قد أصاب القرار باختيارك شريكة للحياة ورفيقة للدرب ، ولتبدأي بالبحث بين صديقاتك عن واحدة مناسبة وأسري لها بهواجسك ، فإنه لا شيء يشبه صديقة صالحة للزوجة تصغي إليها بتعاطف وتنصحها بالوسائل التي يبدو فيها جمالها وتدفعها نحو الطريق الصحيح للمحافظة علي زوجها وبيتها ، هذا الطريق الذي يبدأ بالتأكيد باتباع نظام غذائي معين يخلصك من الوزن الزائد واستخدام أدوات التجميل المعروفة في بيتك والتي تجعل المرأة أصغر سناً بكثير مما هي عليه .

وعليك ومهما تقدم بك العمر أن لا تخجلي من الاستفادة من برامج الجمال والرشاقة التي تعني بالمرأة ، وأن تكوني جادة وحازمة مع نفسك ، وبعد ذلك ستجدين جميع من حولك ينظر إليك بإعجاب وربما يتساءلون ما الذي تفعله حتي تبدو هكذا جميلة .

واسمحي لي عزيزتي الزوجة أن أهمس في أذنك لأقول لك إن الجمال الحقيقي ليس جمال الخلق فقط ، فإن أسلوبك الجذاب والمثير مع زوجك واهتمامك به ومهارتك في إدارة بيتك وتربية أطفالك ، كلها وسائل تحافظين بها علي حب زوجك إلي الأبد ، فأنت هنا تشعريه بطريقة ذكية بالثقة بأنه يملك البراعة في اختيار الزوجة الصالحة المتمثلة في شخصك .
قديم 06-07-2005, 05:38 PM
  #2
TheArtOfWar
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية TheArtOfWar
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 356
TheArtOfWar غير متصل  
icon40 كيف تحافظان على علاقة زوجية حميمة؟(الموضوع الثاني)

قد ينهمك الزوجان أحدهما أو كلاهما في مهام العمل اليومي ومشاغله إلى حد يجعل الواحد منهما في آخر النهار متعباً مستهلكاً، ليس لديه مزاج للممارسات الجنسية أو حتى للمجالسة والسهر.




هذه الحالة التي تزداد مع ازدياد الأعباء اليومية والتقدم في السن وكثرة المشاغل، لابد من التعامل معها بمعرفة ومرونة للإبقاء على قيم التواصل بين الزوجين عاطفياً وعملياً وجنسياً، لتكون حياتهما طبيعية سوية صحيحة.

ولاشك في أن المنطلق السليم في الإبقاء على حيوية العلاقات الزوجية، يبدأ من الرغبة الأكيدة لديهما في جعل حياتهما سعيدة وطبيعية، بالرغم من الصعوبات التي تعترض طريقهما، كأن يكون كل منهما موظفاً، أو إذا كانت أعباء الزوجة المنزلية كبيرة ومتعبة، وذلك لأن ممارسة النشاطات الوظيفية الجسمية الطبيعية كالأكل والجنس والرياضة أمر بالغ الأهمية للصحة النفسية وتوفير الطاقة اللازمة للتفكير والعمل والاستمتاع بحياة طيبة.

ولذلك فإن على الزوجين مهما كانت مشاغلهما ومتاعبهما كبيرة أن يخصصا وقتاً كافياً ليكونا معاً في حديث ممتع أو جلسة مشتركة في البيت أو خارجه، وعلى الغداء أو عند المساء، وألا يتخليا عن ممارسة الجنس أيضاً، وأن يعملا على قتل الرتابة التي يمكن أن تجمد حياتهما.

ومن أجل تحقيق ذلك يُنصح الزوجان بالتالي:
1- أن يناقشا رغباتهما الجنسية معاً للتوصل دائماً إلى حالة أفضل.
2- أن يحددا الأوقات التي يكون فيها كل منهما أكثر رغبة في الممارسة الجنسية، وأن يجعلا تلك الأوقات على جدول أعمالهما.

3- أن يتبادلا تحديد تلك الأوقات وفق رغبة كل منهما بهدف إرضائه.
4- أن يحاولا التغيير قدر الإمكان في الأوضاع والأماكن من وقت لآخر.
5- أن يلغيا كل ما يمكنه أن يقاطع خلوتهما أو يشغلهما كالهاتف والتلفزيون.

6- الا يغفلا عن أهمية اللباس المناسب والعطور والنظافة الشخصية والقواعد الصحية في حياتهما المشتركة عامة وفي اللحظات الحميمة خاصة.
7- أن يتحليا بالمرونة ويتصرفا بما يناسب الوقت أو الحالة التي يكونان فيها، فقد يسمح لهما الوقت أحياناً بمغازلة طويلة، وقد يكتفيان أحياناً بممارسات سريعة.

وكذلك فإنه لابد من الحرص على قواعد الصحة الجنسية والصحة بشكل عام، وذلك للتمتع بحياة زوجية جنسية سليمة ويحوطها الرضا، ومن ذلك على سبيل المثال:
1- العناية بالغذاء: لأن الحياة الجنسية تعتمد عليه مثل الصحة العامة والمآكل الضارة بالصحة والدورة الدموية هي نفسها الضارة بالطاقة الجنسية، ويتبع ذلك أيضاً العادات الغذائية السيئة كالشراهة والتدخين وتناول المسكرات.

2- ومما يجب أن يُعرف ويشار إليه هنا هو أن الغذاء وتناول الأطعمة وإعدادها أمر محبوب، ولكن الإسراف في الأكل والشرب يُتلف الصحة ويفسد اللياقة البدنية، حيث يؤدي ذلك إلى السمنة والترهل والمرض، لاسيما أن البعض يلجأون إلى الإفراط في الطعام والشراب كنوع من التعويض عن الفتور الجنسي، فيكون ذلك سبباً في زيادة تعقيد المشكلة وتراكم الأمراض.

3- الحرص على إيجاد أوقات للراحة، وتبادل الأحاديث والتي تقرب بين الزوجين، وعدم الاندفاع في حمى العمل والانشغال إلى حد التغاضي أو الانصراف عن الواجبات الزوجية والعائلية.

4- الحرص على التواصل الحسي بين الزوجين بالمغازلات الرقيقة والتلامس والممارسة الجنسية ولو كانت سريعة، للإبقاء على الحياة الحسية لديهما.

5- اعتناء كل من الزوجين بحالته الصحية مع اهتمامه بالقدر نفسه بالحالة الصحية للآخر، وذلك بإجراء الفحوص الطبية الدورية والاهتمام بالغذاء والمعالجة من المرض والاستماع للشكاوى الصحية وتقدير الظروف الطارئة، وعلى كل منهما ألا يكون أنانياً فيستهين بما يشكو منه الآخر كالإرهاق أو التوتر، ولاسيما في الحالات التي تستدعي ذلك وهي أكثر لدى المرأة، كما في فترات العادة الشهرية والحمل وبعد الولادة.

هذا الاهتمام وهذه الرعاية هما من أهم لوازم المحبة ودواعيها، ولذلك لا يجوز أن يغفل عنهما الزوجان.

6- ومما يساعد على إبقاء جذوة الطاقة الحيوية متقدمة فعّالة، هو إجراء التمارين الرياضية الصحية المناسبة، وهي تساعد على جعل الحياة الجنسية أيضاً نشيطة وممتعة، ويفيد في هذا المجال إجراء الزوجين التمارين بشكل مشترك، سواء في صالة في البيت، أو في مشوار مشترك على الشاطئ أو في العمل أو في حديقة المنزل أو غير ذلك.

7- وعلى الزوجين المحبين أن يشعر كل منهما بمكانته لدى الآخر وأهميته عنده وحبه له، عملياً وبالقول والعواطف، وعليهما ألا يملا من ترديد ذلك والحرص على إثباته وتقريره دائماً..





واسف على الاطالة




منقول
قديم 06-07-2005, 05:38 PM
  #3
صفاء
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية صفاء
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 5,447
صفاء غير متصل  
جزاك الله خيرا على هذا الانتقاء الذهبي ونصائح مفيده نفعنا الله بها...

شكرا
__________________
سئل الخوارزمي عن الانسان فقال..
اذا كان الانسان ذو (اخلاق) فهو =1
واذا كان ذو جمال اضف الى الواحد صفر=10
واذا كان ذو مال ايضا اضف صفرا=100
واذا كان ذو جمال اضف صفرا ثالثا=1000
واذا كان ذو حسب ونسب اضف صفرا =10000

فلوذهب العدد (1) ذهبت قيمة الانسان وبقيت الاصفار بلا فائدة...

%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
اللهم اشفي امي وابي شفاء تاما..وعوضهما كل خير

جديد المنتدى...

سؤال وجواب (س.ج)
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:20 PM.


images