السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..انا مشتركة جديدة
أنا إمرأة متزوجة منذ6 شهور ولدي عدة مشاكل مع زوجي
ودائما ندخل في جدال حولها وأطلب منه حلها ولا نستطيع كلانا حلها..
.هو لا يشبعني جنسيا في كثير من الأيام أحتاجه فيها وقليل من الأيام تكون لديه الرغبة في الجماع,,
لا أدري هل هو لديه برود..مع اني أحاول أثارته بكل الطرق الممكنة..وأحيانا لا يدع لي الفرصة حتى لإثارته..
وهو يشبع من المرات القليلة التي يجامعني بها ولكنها لا تكفيني..
قلت قد يكون السبب هو أن وزني 64 وهو نحيل وزنه 48 أحيانا أحس أن وزنه النحيل لا يعطيه القوة اللازمة لممارسة الجماع في الوقت الذي أريده انا حاولت تقديم الأطعمة التي تزيد برغبته بالجماع ولكن دون جدوى..
وهذا الموضوع من أول شهر زواج حتى الأن مستمر..حتى أنني تمنيت العودة كبنت في بيت أهلي ودون زوج..
قال لي مرارا سأحاول حل المشكلة..دون جدوى..أحس بشيء من الإحباط..ساعدوني

ينبغي على زوجك أن يذهب للطبيب ليساعده ويعطيه العلاج اللازم قد تكون لديه مشكلة جنسية

الطبيب هو العلاج بالاظافة الى الدعاء ...... وسترين خيرا ان شاء الله

أختي العزيزة ..
أولاً عليك بالدعاء
ثانياً : لا تجعليه يشعر بنقصه فهذا يجعل ذهنه مشغول وبذلك تضعف شهوته ـ وقد كنت أعاني من هذه الحاله ـ لكن الآن الحمد لله كل شيء تمام .
وإنما عليكأن تثيري شهوته دون أن تجعليه يشعر أنك يتقصدينه يعني تعمدي عمل بعض الحركات والتنويع فيها وكأنك من دون قصد
والشيء الثاني عليك مراعاته فأنتما في بداية المشوار وما هي إلا بضعة أشهر ويستحسن الحال . وارضي بما قسمه الله لك مع الاستمرار في البحث عن الحلول
أسأل الله أن سعدكما ...

__________________

أختي الكريمة:

آمل أن تطلعي على هذا الرابط:

حين تكون الزوجة اكثر شهوانية من زوجها


تحياتي

__________________

عفوا أختي الفاضلة , تخيلي العكس , فما رأيك ؟

أليس الأجدر بك كزوجة أن تتصابرين مع زوجها الذي اختاها واصطفاها زوجة له من بين النساء جميعاً ,

ولا تحطم نفسيته بعد ان تحطمت , أليست الزوجة من تعيش هموم زوجها , وتنفس عنه كربه ومنغصاته ,

بدلا أن تسخر من ضعفه ,

ألم تعملي أن آذيت زوجك بكلامك عن ضعفه قــال النبي صلى الله عليه وسلم: (( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من

الحـور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيــل - أي ضيف - يوشك ان يفارقك إلينا )) رواه احمد والترمذي

__________________

قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .

الزواج فيه الكثير من الاشياء الجميله غير الرغبه الجنسيه والجماع

عفوا بس بعض النساء والرجال مفهومهم عن الحياه الزوجيه انها رغبه جنسيه تنتهي بالجماع

ينبغي علينا ان نغير المفاهيم المغلوطه عن الزواج - الزواج هدف الزواج رساله الزواج مشاركه

صحيح ان الجماع مثل الاكل والشرب والنوم وكلها رغبات موجوده ومستحيل نلغيها من حياتنا

بس لانركز عليها بشكل مباشر حتى ماتسبب لنا حساسيه مفرطه ونتناسى الاهم في الحياه الزوجيه

وبعدين يجي دور الصبر في حل المشكلات من النوعيه هذي واعتقد 6 شهور مو فتره قياسيه لاختبار صلاحيه الزوجللرغبه الجنسيه

اختي ... هل حاولتي معرفه مايفكر فيه زوجك ؟؟
هل حاولتي معرفة مشاكله ؟؟ ظغوطاته؟؟ ترى كلها اشياء تاثر في نفسية الرجل ورغبته في الجماع

وبعدين بالعكس اصحاب الاوزان الخفيفه اقدر لموجهة متطلبات الجماع عن اصحاب الاوزان الثقيله

وبالتوفيق

لي سؤال الى الاخت ما ميس؟
كم عدد مرات الجماع اسبوعيا؟؟
لاني اخشى ان تكون لديك اعتقاد خاطىء عن متوسط عدد المعاشرة الطبيعي بالنسبة للرجال

0]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزا الله الجميع الخير..وبارك فيكم وسهل لكم طريقه..

أولا..أعذروني لأني لن أرد على كل واحد منكم على حدى لكن بشكل مجمل..

ثانيا..أعذروني لأني طرحت المشكلة بطريقة ذاتية عاطفية مشحونة..

ثالثا..أنا متأكدة أن زوجي لا يعاني من مشكله تحتاج لطبيب..

وأشكر المشرف على وضع رابط( حتى لا تكون الزوجة أكثر شهوانية)

رابعا..رغم الفوارق في العمر والاقتصادية والاجتماعية..بيني وبين زوجي إلا أنه الذي جمعنا هو الحب في الله وإعجاب كل منا بدين الأخر وخلقه..وأحسب أننا عند الله كذلك..
ولكن هذه الفوارق قد يكون لها تأثير على ذهن الزوج ..مما يبعده عن الرغبة للجماع في اوقات كثيرة..

عموما ..أتوقع ان زوجي ليس بارد..وأنا لست شهوانية..ومن منطلق ذلك طرحت الموضوع كإستشارة
على أخصائية نفسية أعرفها..
كانت نتائج الحوار الذي دار بيننا كالتالي:-

_أنني أتوهم أنه لا يوجد توافق جنسي بيني وبين زوجي..

_إنما الموضوع عندي ولدى كثير من الزوجات سببه أمران هو( الجوع العاطفي والفراغ..)
أما بالنسبة للجوع العاطفي فمجرد ان يعانق الزوج زوجته ويقبلها ويغازلها دون الوصول للجماع فإن هذا قد يشبع حنانها ويرضيها عن نفسها ويعلمها أنها مرغوبة من أقرب الناس إليها..
وبالنسبة للفراغ فإن حياتي كانت ممتلئة بالأنشطة التعليمية والرياضية والإجتماعية من زيارة الأقارب والصديقات ولدي طموح كبير في إكمال دراسات عليا..فلذلك عندما تنحي الزوجة كل ذلك في سبيل حبها وإرضائها لزوجها فهي تنشد البديل منه ولو كان معنويا..
وهذا بتفسير الأخصائية ما دعاني لصب المشكلة على الناحية الجنسية...
وفعلا ما أن حاولت تنفيذ كلامها في الأمرين ومحاولة ان أجعل هناك تعدد في أهدافي بإذن الله بالشكل الذي لا يؤثر بحياتي الزوجية..وجدت تحسن ملحوظ على الأقل داخلي..

أخيرا لدي طلب أن يتغير أسم الموضوع حتى لا أكون قد أصدرت حكم غير صحيح على زوجي..

وبالخير ألقاكم.

__________________