الخاطب مجرداً ليس له الحق إلا في رؤية الفتاة الرؤية الشرعية وليس له أن يتكلم معها في أمور الزواج وليلة الدخلة إلا عن الملكة وعقد القران لئلا يدخل الشيطان مدخله بينكما وإن كنت عازماً على ازواج فملك واعقد على زوجتك وبعدها أنت وهي أفعلا ما شاءتما من المكالمات العاطفية وغيرها باستثناء الولوج في أمور غير مباحه إلا بعد الزواج الفعلي وأرجو من الله أن يوفقك أخي .