وحققت التجربة نجاحا كبيرا، إذ بدأت الأنسجة المزروعة في إنتاج خلايا دم في تسعين في المئة من الحالات
وقد قام الفريق بتعطيل عمل خلايا النخاع العظمي المصاب حيث منشأ خلايا الدم باستخدام الإشعاع أو الأدوية لغرض تهيأة الظروف المناسبة لأنسجة حبل السرة
ويقول الباحثون إن دم حبل السرة المأخوذ من شخص ليس من الاقارب هو مصدر بديل ومفيد للحصول على الخلايا التي تحل محل النخاع العظمي
ومن نتائج التجربة بعد 40 شهرا بقاء 19 مريضا على قيد الحياة، من بينهم 18 تعافوا تماما من المرض
ويشير العلماء إلى أن أكبر خطر في هذا الأسلوب يتمثل في احتمال أن تشن خلايا الدم الجديدة هجوما على الجسم، وهي المعروفة طبيا بمرض لفظ الجسم للنسيج المزروع
وقد ظهرت حالة لفظ الخلايا المزروعة للجسم بشدة في 20 في المئة من عمليات التجربة
بينما تتراوح حالات اللفظ في العادة ما بين 35 الى 55 في المئة بين البالغين الذين يحصلون على نخاع العظام من غير الأقارب
كما تسببت حالات لفظ الخلايا للجسم في موت ثلاثة من المرضى خلال التجربة .


منقول للفائدة فقط

__________________

نقل لاكتمال بعض المعلومات بنفس الاسم السابق

__________________

مشكور سليل الجد على المعلومات





تسلم

__________________

أرجو من الإخوان قراءة الموضوع لأنه في موقعه الحالي نقصت بعض المعلومات وتمامه في نفس الموضوع بالأسفل منه

__________________

سبحان الله..

جزاك الله خيرا أخ سليل الجد..

و الله يشفي كل مرضى المسلمين..آمــــــــــــين يا رب..و يعافينا من هيك امراض

بارك الله فيك يا أخي على نقل هذه المعلومات المفيدة

__________________

أيها الحائرون .. أستمضون فوق جثتي؟؟ أم ستذهبون؟؟ ففي جسدي دم يهتف: بالعز سأدفن تحت الأرض وأنتم بالذل سوف تعيشون!!!!