الحمد لله والصلاة والسلام رسول الله وآله وصحبه ومن والاه.
كم تسعدني العودة لكم.
كيف تحل مشكلة:
المشكلة هي أمور في الحياة تتعارض مع غيرها بين الحق والواجب وتتعمق هذه التعقيدات إلى تعارض تفاصيلها ويحار عقل المتمشكل بإيجاد الحل وتغلب عليه المشاعر السلبية فتغلق عقله عن الوصول للحل.
هنا طريقة تساعد على حل هذه المشكلة:
1- أحضر ورقة وقلم أو جهاز الحاسب.
2- حيد قلبك وفعل عقلك وأكتب عنوان حل لمشكلة (اسم المشكلة) وتحته عنوان فرعي (عرض المشكلة).
3- أكتب كامل أحداث المشكلة بدون أي مشاعر.
عنوان فرعي (تحليل المشكلة)
1- أكتب مشاعرك تجاه أطراف المشكلة.
2- أكتب تحليلك الشخصي لأطراف.
3- العلاقة ونقاط ضعفهم وسلبياتهم.
4- أكتب تحليلك الشخصي لظروف حدوث المشكلة.
عنوان فرعي(الحل):
1- بقراءتك ما سبق أكتب خمسة حلول تراها للمشكلة بدون ترتيب.
2- أكتب حسب رؤيتك سلبيات وإيجابيات تحت كل حل.
3- أعد ترتيب الحلول بحيث الأكثر سلبيات هو رقم واحد وهكذا.
4- ستجد أن آخر حل هو المناسب لأنه أقل سلبيات مع ما فيه من إيجابيات.
5- مع مرور الوقت ستتغير الظروف أعد ترتيب الحلول وفق ما جدّ من ظروف حتى تنحل المشكلة.
6- الحل الذي اخترته ليس هو الحل المثالي الكامل الإيجابيات الخالي من السلبيات ولكنه الأقرب للتنفيذ الواقعي لحل المشكلة.
ما سبق سبب ولا يغني عن الدعاء وفعل مسببات قبول الدعاء للحل.
لا تقل الكتابة مملة ولا تقل هذا أسلوب ثقيل بل جرب هذا الأسلوب وسترى أنك تسيطر على المشكلة وأنت تشرب كاس شاهي بنعناع والسبب سيطرة العقل وجمع جميع أطراف الموضوع بورقة واحدة.
أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

مع التحية والتقدير لمزيد الشرح والتوضيح وفيما يخص الفرمتة النفسية.
فهذا إيميلي fhdhhh@************.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.