السلام عليكم ورحمة الله
لا اعرف من اين سأبدأ لكن اصبحت كالمجنون افكر ليل نهار
تعرفت على بنت و تقدمت لخطبتها 5 شهور و لم يبقى للعرس الا 20.يوما ونكون تحت سقف واحد
صاحتها بحبي لها من 3 شهور تقريبا لكن لم تتجاوب معي و حتى الاهتمام الغائب الذي دمرني نفسيا انا من اطلب ان اكلمها انا من ابادر بالكلام انا من اسال عن غيابها طبعا لاني احبها اشعر كانها تتكبر علي تتعالى علي يمكن ان اكتب لها عبر واتساب لا تجيبني الا عن سؤالي الاخير تنام دون ان تقل شيء اظل انتظر اجابتها طوال الوقت...
بخلاصة كيف ان ارفع قيمتي لان حبي الزائد واهتمامي الزائد دل قيمتي انصحوني جزاكم الله خير

اخوكم عبد الرحمن

اهلا بك يا عبدالرحمن
انت قلت بأنك صارحتها بحبك لها قبل 3 أشهر ، وخطبتها قبل 5 أشهر ، فهل تقصد انك صارحتها بعد الخطوبة؟
هل أنتم تخرجون مع بعضكم؟، انظر الى تصرفاتها وطريقة تعاملها معك، في الحقيقة من ناحية الاهتمام ، لابد للاهل ان ينصحوها بذلك ان كانت جاهلة لهذه الأمور بدرجة كبيرة.
قلت بأنها لا تتجاوب مع الرسائل، فربما رسائل العتاب لن تتفاعل معها، ان كان بامكانكم الخروج خلال العشرين يوما ،صارحها حتى ترتاح نفسيا، فاسألها ان كانت تحبك وأنك متضايق من عدم تجاوبها معك أو عدم إرسالها شيئا.
وربما قد نصحها احد بعدم التجاوب وارسال الرسائل كثيرا حتى تكبر مكانتها عندك، فلقد سمعت من احدى النساء انها كانت تعاند زوجها وتحزن عندما لا ينفذ ما تطلبه مع حبها الشديد له اعتقادا بأنها ستكبر في عينه ولن ينظر الى غيرها، وقد سمعت ذلك من احد صديقاتها.
اخبرني عن تصرفاتها كيف تكون؟، ربما الرسائل لا تعكس شخصيتها بالكامل.

وسؤال آخر ان أمكن ،كيف كان تعرفك عليها، عن طريق العمل أو غيره؟

يمكن خايفة ومتوترة من فكرة الزواج ماتدري يعني
وبرضو انت ناقشها عن هالموضوع يمكن تلاقي حل

__________________

المرأه بطبيعتها تخجل في اول الخطوبه وانت ماقصرت تبادر وتتصل وتسأل وسكرت عليها هذا الباب ، اتمنى تركد شوي وهذه زوجتك اليوم ودوم ان شاءالله والزواج على الابواب مثل ماتفضلت لما الاستعجال والهيام والتفكير الزايد والضجر لاتتعلق بها كثير انتبه وازن الامور وبإعتدال الله يكتب لك السعاده

__________________
رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطْوَاعًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا قَلْبِي