السلام عليكم


انا متزوجه لي سنتين مبسوطه بحياتي الحمدالله وزوجي مو مقصر علي بشي يحبني واحبه ،
فضول الحريم فتحت جواله كذا وانصدددمت صدمة عمررري كل شي توقعته الا هالشي
كان راعي علاقات سابقة مع عيال😔😔😭انهرررت مت من الصياح والحيره بس مسكت نفسي وقلت يابنت ماااضي ماضي بس ماضي يوووجع مو شوي

القهر والووجع انه قريبه نفسه راعي علاقات
ويسولف معه ويعطيه حلول واقتراحات عشان يتقرب لوااحد
انا هناااا شسوووي وش الحل تتعبت من تفكير والقهر بموووووت شي ثقيل ماتحمله

ماعرف اصارحه واقوله اني عرفت وممكن اسامحه اذا حلف لي انه يتووب من هالشي ويقطعه من جذوووره ولا يسولف مع قريبه نهاائي

حاولت اني انسى الموضوع وابدا اتاقلم على موضوع انه باذن الله تاب
بعدها كنت بشوف اذا يتواصل مع قريبه ثاني بالموضوع او لا

اكتشفت من صور الي يتراسلونه في صور له وهو مسافر لدبي وبشقه مع بنات " قبل الزواج"

وشلووون يعني بنات وعيال ياربي عايشه مع ايش
وربي لو ماحبه كان انهيت الموضووع من زمان

مره انفجرتت عجزت ابي اتكلم بس ماقلت اني عرفت ماضيه
تكلمت اني عرفت ماضي صديقه متزوج ويسافر لدبي
بعرض غير شريف ويرسل سنابات بقروب سناب فيه زوجي
وبديت اتكلم واهدد بترك البيت اذا كذا اصدقائه ابيه ينتبه على نفسه ويخاف
ومسك القران وحلف انه مايسمح لهم يرسلون به كذا وحذف
قروب قدام عيوني قلت بس مععك بالاستراحه يسولف لك
قال لا وربي ماسمح له يسولف خلاص
واستغليت الفرصه اني اقول الي بخاطري كاني اقصد خويه وانا
اقصده هو واخوفه

لكن مع كذا مارتحت للان

ايششش اسوي ياربي قسم احترت مت من تفكير
ليش كذا الرجال والله سالين عنه ليش محد قال شي


ابي احاوره لاني مت من تفكير انه يمكن بيوم يرجع لهالاشياء اذا حملت وصرت نفاس ايش بيسوي بدوني ..او اذا طول بسهره اقعد افكر باشياء مو حلوه تعععععععععبت رسمي

لكن ماعرف ايش ردة فعلة بتكون
واخاف لعواقب هالحوار الي بيصير بيننا
مره مرره محتاره

اعرف كثرت كلام لكن مصدددومه ماتوقعت
كذا الزواج ومشاكله ابدد ابد

وعليكم السلام ورحمة الله
الأخت الريم
لا أريد التعليق على خطئك في تفتيش جوال زوجك، ولكني أنتقل إلى ما بعد ذلك لأقول:
وضعك صعب، أعانك الله، ولكن تأكدي أن كل شيء له حل.
وما دام وضعك صعبا ولا تجدين من تبثين شكواك إليه، فأقترح عليك أن تبثي شكواك إلى ربك الرحيم سبحانه، وتبتهلي إليه أن يفرج عنك ويحل مشكلتك ويصلح زوجك، فإنه سبحانه لا مستكره له، ولا صعب عليه، فهو القادر على كل شيء، وفي بث شكواك لربك تسلية وتخفيف، وثقي بالله سبحانه.
وبالنسبة لزوجك أنت بين أمرين:
الأول: الصبر عليه، مع اتخاذ ما التدابير لعلاجه، مما تقدرين عليه، يأتي في مقدمتها إشباع رغبته، واعلمي أن الزواج نفسه قد يكون علاجا لزوجك، وقد يكون فعلا تاب من هذا العمل، وبقي أن يتخلص من متعلقاته كالصحبة.
الثاني: طلب الطلاق، ولا يكون هذا إلا بعد التأكد من وقوعه في المعصية دون الشكوك، حتى كنت متأكدة أن صاحبه يقع في المعصية، فلا تجزمي بكون زوجك يقع فيها، فإذا تأكدت من ذلك فصارحيه، ولا تسكتي، لئلا يكون طلبك الطلاق عبثيا، وقد يبدو لك من المصارحة ما غاب عنك فعلاً، أو تجدي نفسك قد أخطأت في حقه، أو يظهر لك توبته الحقيقية، هناك عدة (سيناريوهات) كما يقال، قد لا تخطر في البال، وقد تجدين نفسك ظلمتيه، لكن لخطأ ليس في الحسبان وقع هذا الظن.
فإذا افترقتما فلا تفضحيه، واستريه، وكوني خير طليقة.
وما دمت تحبينه، فستجدين في نفسك حزنًا وألمًا لمدة معينة قد تمتد لأشهر وربما أكثر، ولكن الزمن كفيل بأن يغيبه عن ذاكرتك إن لم تستدعي الذكريات بنفسك، ووجدت زوجًا يسد عليك هذا الفراغ.
وما دمت صغيرة ولم تنجبي بعد، فَحَرِيٌّ أن يتقدم لخطبتك كثيرون إن شاء الله، لكن اجعلي في حسبانك أنك طليقة، وأن المتقدمين قد يكون كثير منهم إما متزوجا سابقا أو حاليا، أو كبيرا.
أقول هذا لئلا تأخذك العاطفة فتندمي على أيامك الخوالي.
وقد يهيئ الله لك زوجا صالحا تحمدين الله تعالى على أن وهبه لك، وتجدين في قلبك من حبه أضعاف ما وجدت مع الأول.
المهم أن المستقبل ليس مضمونا، لكن البقاء مع زوجك يتطلب كفاحا وصبرا، لا سيما والموضوع محرج لدرجة أنك لا تستطيعين الاستعانة بشخص خارجي إلا في حالة واحدة وهي:
أن تصارحيه وتطلبي منه إن كان يرغب صلاح حاله، ولم يستطع بسبب تعوده، أن يزور الطبيب النفسي، فإن لهذا التعلق بالأولاد والرجال والمردان بل ومن هم خارج إطار الزوجية حتى من النساء علاجا نفسيا، هذا مع البعد عن صحبة السوء التي دلته على ذلك، وستجدين ممانعة منه للحل، لأنه سيعترف بالجرم أمام الطبيب، وهذا في غاية الصعوبة، لكنه إن كان صادقا مع نفسه، استطاع أن يتغلب عليها، ويذهب إلى طبيب بعيد يخف الحرج منه.
ويمكن البحث عن أطباء (أونلاين) عبر الشبكة العنكبوتية، بحيث لا يعرفونه ولا يعرفهم، ويساعدونه في حل مشكلته.

أعتذر لهذا الحديث العفوي غير المرتب، لكني أردت أن أخرج من الموضوع لصعوبته، ولعدم وجود حلول واضحة عندي، ورأيت أن الخروج دون مساعدة نوع من الخذلان، فأنت أحوج للحلول، فساهمت بما ذكرته.

وأكرر: عليك بالدعاء والابتهال إلى الله والانطراح بين يديه وسكب العبرات على أعتابه.

أسأل الله تعالى أن يهدي زوجك ويصلحه ويجعله أباً صالحا وزوجا صالحا، وأن يزيد الألفة بينكما، وأن ينزع من قلبه حب الحرام، وأن يجمعكما على الخير والبركة ويجعل السعادة ترفرف في حياتكما ومع ذريتكما عفة وصلاحا ونجاحا.

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.

كان الله بعونك فموقفك صعب جداً، نصيحتي لك أن تبدأي بمراجعة وتقييم سلوكه خلال سنوات زواجكم هل لمستي منه سلوك غير سوي أو لاحظتي عليه أي شيء مثير للشك؟ إن كان الجواب لا فلعل الله أكرمه بالهداية وترك ما كان عليه من معاصي ومحرمات.
الأمر الآخر أنصحك بأن تؤجلي فكرة الإنجاب حتى تتأكدي من أن زوجك ترك هذا الطريق فعلا حتى يسهل عليك أي قرار ستتخذينه. فإن أتضح لك بأنه لا يزال على ما كان عليه والعياذ بالله فأنتي أمام خيارين إما أن يكون ما تحملينه من حب له سيعينك على الصبر والتعايش ومحاولة انتشاله من المستنقع الذي وقع فيه علماً بأن الموضوع ليس سهلا أبداً وخصوصا علاقاته بالشباب فكثير ممن اعتادوا على هذا الأمر يصعب عليهم تركه.
أو أن تتركيه ببساطة وتبدأي حياة جديدة والفرص أمامك بإذن الله.
ضعي زوجك تحت المجهر هذه الفترة ولا أقصد بذلك تفتيش جواله مره أخرى بل تقييم سلوكياته بشكل عام وبرري له ذلك بأن ما رأيتيه من أصدقائه لم يغب عن بالك لحظة واحدة لأنهم جلسائه وأنك تحاولين تناسي الموضوع قدر الإمكان وبعد ذلك اتخذي قرارك.
اسأل الله بمنه وكرمه أن يشرح صدرك وأن يدلك على الخير حيث كان ويرضيك به.

مشكور على الرد أخي ابو اسامه

مثل ماذكرت مايتعبني انها مشكله ماقدر اتكلم باحد فيها لا خواتي لا اخواني
بس ادعي ربي

وبخصوص كلامك يمكن تاب انا ماعرف بس ماشفت شي من زواجي للحين شي ملفت للانتباه بس ماعرف الي بقلبه وانا بنت ماعرف كيف يفكرون الشباب
ممكن انه تغير بعد الزواج لكن كيف اطمئن بالي انه هذا الامر شاايله من راسه ومقرر يفتح صفحه جديده
واصحابه مستحيل يتركهم حاولت معه بس يقول انه خلاص ماسمح يسولفون بهالسوالف

طيب انا كيف اتطمن واثق فيه والله شي متعب

والحمدالله حقوقه والله ماقصرت فيها وحريصه جدا بهالشي عشان ماينقصه شي

فكرة الطلاق الي قلتها مافكر فيها
الا اذا شفت شي بعد الزواج مو قبل

لان فكرة الطلاق صعبه💔

اختي جميله

بخصوص كلامك اذا لاحظت عليه شي
شخصية زوجي هادئ مايوضح عليه شي

والعجيب بالموضوع انه معطيني كلمة السر بجواله ومبسوطه بهالشي انا على الاساس ماعنده شي واثق من نفسه وانصدمت يوم شفت بجواله الي شفت

مافي شي ملاحظ عليه
حنون معي ويحبني ومايطول سهر بالاستراحه يعني يروح ثلاث ساعات ،
يعني ماعرف كيف الاحظ بتصرفات مايبين شي

ماعندي الا اراقب الجوال عشان اطمن نفسي
وانا تعبت ماحب اني افتح الجوال اعترف انه خطا لكن كيييف اعرف انه مايسوي شي من وراي💔

المراة تريد غصب تجيب وجع القلب الله لم ينهى عن تجسس عبثا
انت لك الدعاء رب يصلح زوجك و يصرف عنه السوء انا انك تراقبي و تعرفي ايش يفعل ورا ضهرك ماذا يمكنك ان تفعلي لا شيء....
توكل على الله بصلاح زوجك و ابتعدي عن التجسس فهو باب من ابواب الشر
ولا تخافي اذا توكلت على الله ماراح يضيعك و راح يظهرلك الحقيقة

هل هو مثلاً كثير السفر لوحده أو مع أصحابه ؟
هل يطلب منك اشياء تغضب الله عز وجل في العلاقة الحميمة؟
هل هو حريص على صلاته ؟
نقاط كثيرة من الممكن أن تحدد لك سلوكه، وطالما أن الطلاق صعب عليك كما ذكرت فحاولي قدر الإمكان أن تكوني خير معين له على الطاعات وعلى الرجوع إلى الله عز وجل و أن تذكريه بالحفاظ على الصلاة فالصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر بإذن الله عز وجل.
ووصدقيني طالما أعطاك كلمة المرور لجواله فهو لا يخاف من أن تجدي شيئا عليه وربما المحادثات القديمة هو نفسه نسى وجودها.
كثفي الدعاء في هذه الليالي الفضيلة بأن يهدي الله زوجك وأن يجعله قرة عين لك وأن يبعده عن شياطين الجن والإنس وحاولي قدر الإمكان أن تبعديه عن صحبة السوء فوجوده معهم ربما يجعله يحن إلى ما كان عليه.
اسأل الله عز وجل أن يسعد قلبك بهداية زوجك.

ربنا يفرج همك ويهدي قلبك.

أنا مو متزوجة لكن مع الآراء إذا ماوجدتي دليل أتركي الأمور القديمة في مكانها يمكن ربنا هداه وكونه ناقشك وسمع منك يعني فيه مجال يتصلح. في ناس تحب الكلام والصور وهالأشياء وحتى لو كانت حرام متعودين على تداولها بين الأصدقاء أو حتى قروبات.

النقطة الآخرى واللي إن شاء الله ماتكون صحيحة إذا وجدتي دليل وقتها أول شي راح تخافي على نفسك وجسمك من الأمراض اللي تنتقل من هذي الممارسات.

الله يصلح الأحوال

لا من يوم تزوجنا ماسافر ابد بدوني

بالاشياء الي بالعلاقه مايطلب شي يغضب ربي
كله بالطرق الحلال

والصلاة يفوتها اذا كان نايم اما اذا صاحي
مايفوتها
امييين يارب ،والله بس اوسوس واشك فيه😢