السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اتركها وربي بيعوضني ؟ بس ذبحتني الوحده والهم والتعب والضياع والحزن مالقيت لي انسانه وفيه تساندني وتفرح لفرحي وتحزن لحزني نست اني انسانه احس واشعر واهتم واحب واتمنى الله يسعدكم شورو علي انا تعبت من هالوضع معاها محتاجه نصيحه صادقه ومحتاجه احد يوقف معي وش اسسسوي الله يخليكم ؟؟ |
الوحدة والهم علاجها ذكر الله مو تنشبي ع الناس .. صراحه مالمت صديقتش
اذا الاخوات تفرقن وصار بينهن رسميات وخصوصيات كيف الصديقه ؟؟ بعدين ليش كذا متعلقه فيها؟؟ يعني مافيها شي اذا م ردت هي قبل فاضيه الحين المراه مشغوله وعنها عيال انتي مش مستوعبه مسوؤليه اللي هي فيها؟؟؟ تؤام تربيهم مو سهله واذا كنتي صديقه مخلصه كان تفهمتي الوضع حت قبل ما هي تتكلم |
كل عام وأنتي بخير..
ثمة أخطاء نستنتجها من هذا الموضوع، ولكِ أن تستفيدي منها في قادم الأيام 1- أتخذتي في حياتك صديقة واحدة! 2- وضعتي كامل ثقتك فيها! 3- جعلتي من خسارتك لها، مصيبة حياتك! 4- أصريتي على الجري خلفها، بعد أن ابتعدت عنك! 5- جعلتي محور حياتك وفرحتك وسعادتك في إنسان! 6- أعتقدتي أنه يمكن أن يصفى لك إنسان مدى الحياة! 7- لم تتعلمي ولم تتعودي أن تقتنعي وتهيئي نفسك أن تكوني سعيدة بنفسك وبوحدك وباستغناك عن الخلق. أختي الكريمة.. لا تتوقعي أن يدوم أحد لك، دائماً دعي الباب مفتوح، من أراد أن يذهب فله أن يخرج معه، لاتنتظري من أحد أن يكون مخلصاً لك، ولا تتوقعي ذلك، نعم كوني علاقات عديدة، كوني مخلصة مع الآخرين، اسعدي معهم، ارتبطي بصلاة قوية بهم، ولكن في الوقت نفسه لاتظنين أنهم سيدومون لك، وليس بالضرورة أن سبب عدم استدامتهم لك أنهم سيئين، هكذا هي الحياة وهذه طبيعيتها، ولكل شخص أسبابهم، أصدقائنا الذين قبل عشرين سنة ليسوا هم أصدقائنا اليوم، وأصدقاء اليوم ليسوا بالضرورة أصدقاء الغد، وليس بالضرورة أن تكون هناك مشكلة أو مصيبة لكي نفترق، قد يكون الفراق بسبب تبدل الأحوال والظروف أياً كانت، وقد تكون الصداقة القوية في زمن كان يجمعنا، ليست كهذا الزمن، فكلاً منا مشغول بحاله أو بأسبابه، وقد يكون اللقاء قصيراً وقد يخف التواصل ويبقى الاحترام، وقد نكون أو يكون الآخرون سيؤون وغير مخلصين من ناحية الصداقة، وقد نكون أو يكونوا أنذالاً، كل شيء ممكن ومحتمل، الأهم ألا نعلق حياتنا بأشخاص ولا نربطها بهم، وأن نصنع سعادتنا بأنفسنا. هناك الكثير من تربطنا بهم مشتركات أو مصالح، نعيش ساعات صفاء مودة، ولكن ليس بالضرورة أن نتوقع أن ساعات الصفاء والمودة التي تربطنا بالآخرين أن يبقوا دائمين لنا أو نتظر منهم مبادرات، خصوصاً في زمن مثل زمننا السريع، الذي يتعرف به الإنسان على آلاف الناس فتكون سمة العلاقات سطحية وسريعة، ولأننا دائماً مشغولون بأمور مختلفة كانت مهمة أو تافهة، ولكن هذا هو إيقاع العصر. دائماً استمري بالتعرف على الآخرين احترامهم، ابحثي عمن يشاكلك أو يشاركك الاهتمامات، أو حتى من يختلف عنك ولكن هناك مساحة جيدة من الاحترام ومساحة معقولة من الألفة. وفقكِ الله وأسعدك. |
كل عام وأنتي بخير..
ثمة أخطاء نستنتجها من هذا الموضوع، ولكِ أن تستفيدي منها في قادم الأيام 1- أتخذتي في حياتك صديقة واحدة! 2- وضعتي كامل ثقتك فيها! 3- جعلتي من خسارتك لها، مصيبة حياتك! 4- أصريتي على الجري خلفها، بعد أن ابتعدت عنك! 5- جعلتي محور حياتك وفرحتك وسعادتك في إنسان! 6- أعتقدتي أنه يمكن أن يصفى لك إنسان مدى الحياة! 7- لم تتعلمي ولم تتعودي أن تقتنعي وتهيئي نفسك أن تكوني سعيدة بنفسك وبوحدك وباستغناك عن الخلق. أختي الكريمة.. لا تتوقعي أن يدوم أحد لك، دائماً دعي الباب مفتوح، من أراد أن يذهب فله أن يخرج معه، لاتنتظري من أحد أن يكون مخلصاً لك، ولا تتوقعي ذلك، نعم كوني علاقات عديدة، كوني مخلصة مع الآخرين، اسعدي معهم، ارتبطي بصلاة قوية بهم، ولكن في الوقت نفسه لاتظنين أنهم سيدومون لك، وليس بالضرورة أن سبب عدم استدامتهم لك أنهم سيئين، هكذا هي الحياة وهذه طبيعيتها، ولكل شخص أسبابهم، أصدقائنا الذين قبل عشرين سنة ليسوا هم أصدقائنا اليوم، وأصدقاء اليوم ليسوا بالضرورة أصدقاء الغد، وليس بالضرورة أن تكون هناك مشكلة أو مصيبة لكي نفترق، قد يكون الفراق بسبب تبدل الأحوال والظروف أياً كانت، وقد تكون الصداقة القوية في زمن كان يجمعنا، ليست كهذا الزمن، فكلاً منا مشغول بحاله أو بأسبابه، وقد يكون اللقاء قصيراً وقد يخف التواصل ويبقى الاحترام، وقد نكون أو يكون الآخرون سيؤون وغير مخلصين من ناحية الصداقة، وقد نكون أو يكونوا أنذالاً، كل شيء ممكن ومحتمل، الأهم ألا نعلق حياتنا بأشخاص ولا نربطها بهم، وأن نصنع سعادتنا بأنفسنا. هناك الكثير من تربطنا بهم مشتركات أو مصالح، نعيش ساعات صفاء مودة، ولكن ليس بالضرورة أن نتوقع أن ساعات الصفاء والمودة التي تربطنا بالآخرين أن يبقوا دائمين لنا أو نتظر منهم مبادرات، خصوصاً في زمن مثل زمننا السريع، الذي يتعرف به الإنسان على آلاف الناس فتكون سمة العلاقات سطحية وسريعة، ولأننا دائماً مشغولون بأمور مختلفة كانت مهمة أو تافهة، ولكن هذا هو إيقاع العصر. دائماً استمري بالتعرف على الآخرين احترامهم، ابحثي عمن يشاكلك أو يشاركك الاهتمامات، أو حتى من يختلف عنك ولكن هناك مساحة جيدة من الاحترام ومساحة معقولة من الألفة. وفقكِ الله وأسعدك. |
رد أكثر من رائع
يختصر دورات و كتب في مهارات التعامل مع الآخرين صدقيني ياصاحبة الموضوع هذا الرد خلاصة تجارب كثيرة في هذه الحياة كنت بقول لكِ رد مشابه لكن هذا الرد يكفيكِ ولو أخذتي به في تعاملاتك راح تشوفي الفرق في تحسن علاقاتك في استقرار نفسيتك في كل شيء البداية بتكون صعبة وتحتاج لإرادة قوية للتغيير لكن بعد كذا بجد بترتاحي لأنك تخلصتي من التعلق بأي أحد وسعادتك صارت بيدك مو بيد أحد. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|