السلام عليكم

صارلي فتره ابحث عن فتاة للزواج ارتاح لها و تناسب ظروفي ( معاي 3 اولاد ) وأكون معاكم صريح لم اجد لان بالاضافه لظروفي ان دقيق بالاختيار

قبل فتره شفت قريبه لنا مطلقه مع ولدين وظليت اسال وأراقب ولاحظت ان اولادها 10 و 11 سنه أشقياء جدا جدا وحتى ابوهم ما يسأل عنهم من اهما صغار للاسف اب نفس الوقت لاحظت عدم قدرتها الكاملة للسيطره عليهم وهالشي مثل ما انتوا عارفين متعب ويحتاج جهد كبير اذا قررت أتزوجها ويكونون اولادها معانا. الواضح ان اولادها في صراع تربيه بين اهل الاب ( اخو الطليق وأم الطليق ) اهما الي يراعونهم و بيت اهل قريبتي وفِي فرق بالاطباع والتربيه صراحه

رقابتي ل قريبتي من فترة ليست بقصيره بصراحه

ابي رايكم
هل ممكن اسألها عن موضوع الزواج واذا تقدر اتخلي اولادها عند امها او عند اهل طليقها مراعاة اولادها طبعا؟ ولا صعبه؟

ملاحظه: لا اعتقد امها لها القدره اتجابل عيالها ف على الأغلب اهل طليقها هما الأقرب

شكرًا

استخير اولا
ثانيا كلمها وشوف رايها وهل هي مستعدة تربي اولادك

الواحد يا رب يتحمل اولادو
فكر جيدا خاصة ان كان عندك بنات


اسال وشوف رايها ربما امها تساعدها كي تعيد ابنتها حياتها من جديد
تحصل كثير

شرعًا تنتقل الحضانة إلى زوجها الأول إذا تزوجت، إلا إذا تراضيا على غير ذلك.

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.

غلطان يا الشيخ
امها اولا وليس الطليق

ما ذكرته هو ما ذهب إليه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وتلميذه ابن القيم.
وفي المسألة خلاف لا يخفى، وليس فيها نص شرعي يستند إليه.
ولو وافق زوجها على حضانتها لابنها تحضنه.
والمهم في ذلك مصلحة الولد وعلى الأب وأم الأم التفاهم بينهم أو تحال إلى القضاء الشرعي ليفصل فيها.
والسائل هنا ذكر أن أهل الأم ليست لديهم القدرة على حضانة الأبناء، وهو -أي الزوج- لا يريد تحملهم أيضا، وعلى هذا سينتقلون إلى الأب أو أهله، لكون الحضانة مبنية على مصلحة الولد.

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.