السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حابة اسال عن الثقل وقت الخطوبة (لم يعقد الكتاب) خطيبي يتواصل معي بالرسائل اهلي يقولولي لاتردي على طول اتركيه فترة لما يرسل بعدين ردي مهما يقولك كلام غزل لاتردين خليك ثقيلة ؟؟!! انا مو مقتنعة احس انه ممكن يولد جفا وحيمل من قل الاهتمام ؟ لاني قرات مشاكل بعض الاشخاص يشتكون من خطيباتهم انهم مايهتمون فيهم
بالنسبة للعقد قد يكون قبل الزواج باسبوع او اسبوعين على الاكثر او في نفس اليوم لم يتم الاتفاق بشانه
ارائكم وجزاكم الله خير
التعديل الأخير تم بواسطة ريما 2017 ; 07-01-2018 الساعة 01:53 PM
ما هلك العلاقات الا كلام اثقلي و اركد
بما انكم غير عاقدين يفضل تتكلموا في امور عامة او تفهموا بعض من ناحية الافكار و الشخصية
اتركوا الغزل لما بعد العقد
كوني عفوية و امسكي العصا من الوسط
لا الثقل اللي ينفر و لا التهور اللي يفجع
فقد سئل الشيخ ابن باز: هل للمخطوبة أن تتصل بخاطبها قبل أن يكون عقد، وما أشبهه؟
فأجاب: لا بأس أن تتصل بخاطبها اتصالًا ليس فيه محذور، بأن تكلمه، وتسأل عن حاله، وعن وظيفته، وعن عمله، وعن طريقته، هل يصلي أو لا يصلي؛ لا بأس أن تسأله عن شيء يهمها في الزواج، ولا بأس أن يسألها هو أيضًا يتصل بها، لكن من دون خلوة، من طريق الهاتف. اهـ.
وسئل: ما حكم محادثة الخطيبة لخاطبها في التلفون؟
فأجاب: لا نعلم حرجًا في محادثة المرأة المخطوبة لخاطبها في بعض شؤون عقد النكاح، وما يتعلق بذلك من الأحاديث السليمة التي ليس فيها محرم، ولا تعاون على محرم، أما إذا كان التحدث يدعو إلى ريبة، أو يدعو إلى خلوة بها، أو الاتصال بها قبل عقد النكاح، فهذا محرم، ولا يجوز، أما الأحاديث التي لا تعلق لها بمصلحتهما، بل للجنس، وما الجنس، وما يدعو إلى أن يتصل بها اتصالاً غير جائز، فهذا كله لا يجوز. اهـ.
وسئل: ما حكم الشرع في نظركم في مراسلة الخاطب لخطيبته، والعكس؟
فأجاب: لا نرى بأسًا في ذلك، يخاطبها وتخاطبه، بالتلفون، أو بالمكاتبة، لتأكيد الخِطبة، أو للسؤال عن بعض المهمات التي ليس فيها وسيلة إلى اجتماع محرم، قبل الزواج، إنما سؤال عن كذا وكذا، وتسأله ويسألها عن أمور تتعلق بالزواج، بمصلحة الزواج، ولا يخشى منها فتنة، فلا حرج في ذلك، من طريق الكتابة، أو من طريق المهاتفة. اهـ.