اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتواضع305
شلون طلقك يعني نمتي بالليل وفي الصباح طلقك مثلاً ....!
|
رماني عند أهلي وهذه من عاداته لأنه يروح الاستراحة مع اخوياه يومياً وطلبته يخصص لي يوم وبدأ من هنا يزعل
سبحان الله اختار اخوياه علي ووداني بيت اهلي وخلاني ومقدرت انام ولا اتهنى بشي اتصلت رجعني ترجيته ورحت لشقته واهديته هديه ورسالة اعتذار واخذني ورجعني
كلمت اهلي ما عاد قدرت اتحمل بعده عني ابغى احد يساعدني
لما تدخلوا اهلي ما خلوني اتواصل معاه وبغوه يجي يكلمونه جا وقال كلام كثير موب فيني وطلقني عند ابوي وارسل لي رساله
وبعد اسبوع راح عند خالي وتكلم فيني مدري ليش؟
ورجع بيت اهلي ولوا يد أبوي وتشاد معاه بالكلام
وبعدين ارسل لي رساله عزيزتي مدري كيف تم الطلاق أنا مصدوم !
تقول لي نمت وصحيت !
نعم أنا كنت أشوف الطلاق أبعد ما يكون عني لأني كنت كل شيء يتمناه موب بس زوجي كل رجل احترمته كثير واحترمت أمه وخواته اكراماً له
اهديته هدايا جداً حلوه وغاليه
خواته خمسه وزوجة اخوه كنت اهديهم واحترمهم ووالله اني اهديتهم مجوهرات من امريكا وامه كل الهدايا اجيبها لها من حسابي هدايا روعه واطلع معاها وارفه عنها واناديها عندي واشيل همها
لما طلقني ولدها ارسلت لي رساله كاتبة انصدمت فيك كنت اتمنى انك تحترميني زي ما احترمتك
تخيل اني قرأت رسالتها بعد دوامي وعلى الاكل وما قدرت اكمل وجلست ابكي من القهر واخذوا اهلي الجوال وألغوا رقمي نهائياً
كل مرة يكلموني أهلي بدون ما أتكلم معاهم ويقولون لي أنتي رايتك بيضاء انتي جوهرة رموها واستحقروها
إن شاءالله أكتب قصتي يوم
أنا مصدومه مصدوومه لكن اذا فكرت بعقلانية أحس بأن الله ما رضى أضيع فلوسي وحبي وحياتي عليهم وأخذني من وسطهم مهما قلبتها أحس إنها نعمة
وأدعو الله إني أكره زوجي وأعيش الحياة وأرجع أحسن من أول